اعتذار الرجل - متى لا يعتذر الرجل للمراءه
تشيط أعصاب من الموقف الذي يكون فيه الرجل مخطئا ولكنه لا يعترف بالخطأ ولا يقوم بالاعتذار عما فعله، وتتحير لماذا لا يقوم الرجل بالاعتذار وتتهمه بأنه شرس وخالي من المشاعر ولا يفهم في الاتيكيت وآداب التعامل مع .
وهناك يا عزيزتي 4 أشياء تجعل الرجل لا يقوم بهذه الخطوة المهلكة وهي الاعتذار للمرأة:
لا تسامح
لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن لا تسامح أبدا ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار أساسا.
قلبها أسود
يعتقد الرجل أن سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائما ما ستعايره وتذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع ابدا، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها وتفتكر نفسها على حق فالموضوع مش ناقص وهي كدة كدة مش هتنسى.
سوف تطنطط
ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حد ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عليه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يضع رجل على رجل ويتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد.
والرجل يعتقد أن سوف تفعل معه ذلك أيضا، أي ستعيش في الدور وتعتبر نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل وتسوق فيها لو هو قام بالاعتذار لها، ولذك فالرجل لا يعتذر.
الخوف من التعود
تريد أن يتعامل معها شريكها بشكل ثابت ولا يتغير كي لا تفاجا بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جدا لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلا فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود كي لا تترك له البيت كل شوية لمجرد أنه لم يقل لها 'أنا آسف يا حياتي' بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وان الاعتذار يكون تفضلا منه وليس واجبا عليه في كل موقف
بالنسبة لي شخصيا
هذا غير صحيح
اختي الكريمه
لو الزوج عامل زوجته بما يرضي الله
والزوجه كذالك
صدقيني سوف تبقى النفوس صافيه
لكن مع الاسف احنا في عصر الغيرة والحقد
هذا يسمع من الرجال وهذيك تسمع من الحريم
والشاطر هو اللي ينفذ
وهذا اكبر خطا
ويجب على الرجل ثم الرجل ثم الرجل
ان يحترم المرأه وان يقدر تعبها ووفاءها
واذا اعتقد ان في احترامه للمراه مهانه له هذا كلام خطا
او يمكن الناس تلقبه بالخروف
اقتدو بالرسول وبالصحابه
زوجه عمر بن الخطاب كانت ترفع صوتها عليه
سمعهم جاره قال كيف ترضى
قاله عمر :
هي طول اليوم تتعب من اجلي الا اتحملها وقت بسيط ؟
وشكرا
اجل اخلي زواجي في الآخرة افضل.....................
ربي يسر امري
اكبر خطاء يرتكبه بني ادم عدم اعترافه بأنه يخطي
بالعكس .. الاعتذار عن الخطأ .. شجاعة
قد لا يكون خطأ .. ولكن يكون إختلاف في وجهة النظر ...
ف يتم توضيحها فقط
اما لو اخطأ الرجل بحق زوجته .. ف يجب عليه الإعتذار .. وعلى الزوجة ان تتقبل ... !!
بعض الزوجات .. تتلذذ بأن يعتذر لها الف مرة .. وهذا خطأ ...
اخطأت ف اعتذرت ... انتهى
والعكس صحيح في وضع اذا اخطأت المرأءة ...
اما ماسردتيه عن الاسباب ..
اتفق مع نقطة واحدة مع إختلاف المعنى طبعاً ..
ف المرأءة لاتنسى ابداً ... لذلك .. إن اخطأت مرة واعتذرت
حاول أن لا تُكرر نفس الغلطة مرة آخرى ولو بعد مية سنة .. لانها لاتنسى ..
(الشامخة) .............. بارك الله فيك .... أحسنت الانتقاء لموضوع جمسيل وهادف ومفيد ، فيتحاور القوم حوله ويدلي كل برأيه ..... وفي النهاية تكون الفائدة قطعاً ويكون الدرس وتكون العظة لمن أرادها والمستخلصة من ردود القوم هنا.
وبالنسبة لي ، فمواضيعك دائماً قيّمة وهادفة ، تأخذ مني وقتاً قيّماً في الردّ كوني لا أحب أن أرد أو أعلّق على أي موضوع إلا برد مقنع وصادق ومفيد ـــ وهذا على الأقل من وجهة نظر العبد الضعيف المتواضعة ـــ فأستعين بالله وأقول:
*** إن الاعتذار عن الخطأ أمر محمود بل ومندوب إليه في الشرع المحمّدي بل وفي كل الأديان.
*** إن تقافة الاعتذار لدينا متواضعة وفي بداياتها ولا يطبقها إلا القلّة القليلة لاعتبارات أساسها الجهل أو اعتبارات أساسها القبلية أو لاعتبارات الهياط وعدم الرقيّ والفهم وضحالة الثقافة والرقيّ في التعامل.
*** إنها هي الحقيقة ، فنجد من يخطيء لا يعتذر !!! فيقول في نفسه "" ولم اعتذر ، سيكبر رأسه أو رأسها بعد اعتذاري .... يبغى لي اعتذر بعدين عن كل ما يصدر مني حتى لو كنت على خطأ ..... لن أعوده أو أعودها على الاعتذار ......... إلخ"" ..... والخلاصة أن الرجل أو شبه الرجل يعتقد ــ خطأ وجهلاً منه ــ أن الاعتذار فيه انتقاص من حقه ، وهو المسكين لا يعلم أن الاعتذار فن راقي لا يتقنه إلا الطبقات الراقية الواعية الفاهمة التي تدرك أن الحياة الزوجية هي شراكة في الحب في البناء في كل شئون الحياة.
*** في الغرب ، مهما كبر الخطأ ، نجد أن الاعتذار يبريء الجرح ويسد الفجوة بين المخطيء والمخطأ عليه!
ولك وللجميع أجمل تحيّة.
الاعتذار موجود ولاهو صعب ويختلف من شخص لشخص وونظرته وتربيته وبيئته
اعتقد ان الاعتذار بين الازواج شي ابسط من اي كلمه تقال
والاختلاف ربما هو ملح الحياة وتجديد العلاقه
من لايعرف الاعتذار فهذا متكبر فاهم الدنيا غلط
الرجل مثل الطفل يريد من يدلله فالبيت سريع الغضب ويرضى من ابسط كلمه
المرأه لاتريد الا الاحترام وعدم غيضها بأي كلمه او نرفزتها او مقارنتها بأي امرأه
الحياة تنازلات وواجبات وتجديد بأي شي كلمه هديه سفره بسيطه
المرأه هي من تملك سعادة بيتها قبل الرجل بيدها النكد وبيدها الســعد
اما عن هالموضوع فهو مبالغ فيه
لان نظرة المرأه للرجل عندنا سوداويــه ومتفشيه بين النساء وكل حرمه تضخم سوالفها
ولاتريد السعاده لإخواتها الا من رحم الله
ولو كل واحد حط العواقب ومشاكل الخلق قدامه ماعاش ولا تزوج ولا نجح
اذا فلان خسر بتجارته وانا ابي اتجر وخاااااااايف وانا ماجربت التجاره شلون تجي ؟؟
الدنيا مقاسيم وصبر وسعة بال ...
ومافي احلا من الزواج . الاستقلاليه والشراكه وتكوين الاسره والتربيه الصالحه
وبالتوفيق للجميع والله يكتب الخير والسعاده لكم جميعاً ...
وحتى بعض النساء ماعليهن زود خاصة انصاف المتعلمات منهن ..
ويقاس على ذلك الرجال ايضا ..
لكن لو الواحد فيهم متعلم او فاهم فهم مطلق على الاقل كيف تمشي الحياة لعرف الحقوق والواجبات ..
لكن الحاصل انهم يعانون من جهل مطبق .