أكثر الأخطاء الاستثمارية الشائعة التى يتعين تجنبها ....!!

قبل 9 سنوات

أكثر الأخطاء الاستثمارية الشائعة التى يتعين تجنبها ....!!



سرد تقرير نشر على موقع "يو إس إيه توداي" عددا من الأخطاء الاستثمارية الشائعة التي يستوجب على الأفراد تجنبها من أجل زيادة فرصهم لتحقيق النجاح واتخاذ قرارات استثمارية أفضل.


01
تعارض المحفظة الاستثمارية مع الاحتياجات المالية المستقبلية
يواجه الشخص الكثير من القرارات المالية مثل الأوجه الاستثمارية العديدة واحتمالية ارتفاع أسعار السلع الأساسية وغيرها، إلا أن الاستراتيجية الأمثل تقضي بأن تتمكن المحفظة الاستثمارية من تمويل الاحتياجات المالية المستقبلية فضلاً عن ضرورة ملاءمتها لحجم المخاطرة التي يستطيع الشخص تحملها.

02
تجاهل الضرائب
يمكن للشخص استثمار أمواله بطرق متنوعة مثل صناديق الاستثمار وشراء الأسهم والسندات أو العقارات والسلع المعمرة الأخرى، ومن ثم يعين عليه اتخاذ معدل ومقدار الضريبة في الحسبان عند المفاضلة بينهم لاحتساب التكاليف والأرباح الفعلية.

03
الاعتماد على الأداء السابق
يتخذ بعض الأفراد قراراتهم الاستثمارية لشراء أوراق مالية معينة استنادًا إلى الأداء السابق لها، إلا أن هذا الأمر غير مفيد نظراً لعدم وجود ما يضمن ارتدادها لتلك المستويات في المستقبل.

04
عدم مراعاة رسوم وتكاليف الاستثمار
تتضمن الأدوات الاستثمارية المختلفة رسوما أو مصروفات مثل الرسوم السنوية لصناديق الاستثمار وغيرها، ولذا يتعين على الشخص اختيار الأدوات منخفضة التكلفة لأن ذلك يؤثر على صافي أداء الاستثمارات.

05
عدم احتساب التكاليف المستترة
يزخر مجال الاستثمار بالعديد من الطرق والوسائل الخاصة التي تعمل على إنقاص العوائد الاستثمارية للأفراد بدون إدراكهم، ولذلك يستوجب على الشخص مراعاة التكاليف المستترة والعمولات الاستثمارية مسبقاً.

06
تركيز معظم الاستثمارات في مجال واحد
يتعرض الشخص لحجم أكبر من المخاطرة عند تركيز معظم استثماراته في مجال واحد فقط، حيث ستكون الاستثمارات أكثر حساسية للتقلبات في هذا المجال، ومن ثم فإن تنويع المحفظة الاستثمارية أفضل وسيلة لتجنب تلك المخاطر.

07
اتباع العامة في اتخاذ القرارات الاستثمارية
اتباع سلوك العامة في اتخاذ القرارات الاستثمارية أو ما يعرف ب "سياسة القطيع" يدفع الشخص لخسارة أمواله، حيث إنه يقوم بالشراء عند مستويات سعرية مرتفعة ويبيع عند أسعار أقل، ولذلك يتعين عليه التخطيط مسبقاً لاستراتيجية استثمارية معينة والعمل على تطبيقها.

08
الخطأ في تقدير التوقيت المناسب
يشكل التوقيت عنصرا حيويا جداً في الاستثمار، ولذلك يجب إعطاء المزيد من الاهتمام بتقدير التوقيت الملائم للشراء والبيع للأصول المختلفة.

09
اقتناء الكثير من الاستثمارات المتداخلة
يشكل التنوع الاستثماري أداة هامة في تجنب أو تقليل المخاطر، إلا أنه يجب على الشخص تنويع محفظته الاستثمارية بشكل حقيقي فمثلاً الاقتصار على شراء أسهم الشركات الكبرى فقط لا يعد تنويعاً.

10
تقسيم الأموال بين المستشارين الاستثماريين
يلجأ البعض إلى تقسيم أموالهم بين مختلف المستشارين الاستثمارين للاستفادة من خبرة كل منهم، إلا أن ذلك يشكل خطرأ كبيراً حيث أن لكل منهم أسلوبه وطريقته الخاصة ولذا لن يكون الشخص غير قادر على تحديد أيهما أفضل بالنسبة له.

أكثر الأخطاء الاستثمارية الشائعة التى  يتعين تجنبها ....!!
عندك أي منتج؟
الكل: 3

أسوأ أخطاء تسويقية شائعة ترتكبها الشركات الكبرى ...!!

ألقى موقع "Inc" الضوء على عدد من الأخطاء الشائعة التي تقترفها بعض الشركات الكبرى أثناء قيامها بالعمليات التسويقية لمنتجاتها وخدماتها، والتي من الممكن في كثير من الأحيان أن تؤدي لنتائج عكسية وتفقد تلك الشركات بعض العملاء المحتملين.

أسوأ 9 أخطاء تسويقية ترتكبها الشركات الكبرى

ا
01
عدم بذل المزيد من الجهد

تتضمن الكثير من الإعلانات التي ترسلها بعض الشركات عبر البريد الإلكتروني دعوة لتشجيع الأفراد على اتخاذ خطوات لاستخدام منتجاتها والتواصل معها وغير ذلك، إلا أن هذا ينطوي على نوع من التكاسل من قبل الشركات التي لم تبذل جهدا في التعرف على احتياجات العملاء ورغباتهم.

02
التكاسل بشأن جمع المعلومات

يرسل بعض مقدمي الخدمات رسائل عبر البريد الإلكتروني للأفراد بشكل عشوائي، دون التأني والقيام بالدراسة الكافية وجمع المعلومات لمعرفة مدى الدور الذي يلعبه الشخص المرسل إليه أو التعرف على طبيعة عمله وهل يتناسب مع محتوى الرسالة أم لا.

03
الخطأ في أسماء المرسل إليهم

لا تمثل كتابة أسماء الأشخاص المرسل إليهم بشكل خاطئ نوعا من الإهانة فقط، ولكنها أيضاً تشكل إنذارا للبعض بشأن نوع أو حجم الاهتمام الذي ستقدمه الشركة لهم ومدى استجابتها لاحتياجاتهم مما يدفعهم لتجنب الاستفادة من منتجاتها أو خدماتها.

04
عدم أداء المهام بشكل كافٍ

لا تؤدي بعض الشركات مهامها على الوجه الكافي، حيث لا تقوم بالتحديد الجيد للأفراد أو المؤسسات الذين هم بحاجة إلى منتجاتها، فمثلاً شركات التسويق العقاري ترسل إعلانات دورية بشأن ما طرح حديثاً في الأسواق بغض النظر عن التعرف على إمكانيات أو رغبات الذين ترسل إليهم إعلاناتها.

05
عدم ممارسة أسلوب التسويق
الشخصي

ينطوي التسويق الشخصي أو التخصيص على تقديم منتج معين لكل عميل، إلا أن عددا من الشركات التي ترسل رسائل دعائية عبر البريد الإلكتروني لا تهتم بتلك الممارسات، فمثلاً شركات بيع السيارات ترسل عروضها الجديدة للكل بغض النظر عن قدراتهم المادية أو تفضيلاتهم أو غيرها.

06
وضع افتراضات خاطئة

تقوم العديد من المنظمات التجارية الكبرى بدعوة بعض عملائها لحضور ورش عمل أو ندوات ومؤتمرات، تتعلق بأنشطة أو موضوعات متنوعة مثل إدارة المشروعات، فرص الاستثمار في الأسواق الناشئة وغيرها والتي قد لا تكون ضمن مجال اهتماماتهم.

07
استخدام قنوات تواصل خاطئة

تتعين على الشركات التي ترغب في التواصل الجيد مع العملاء واكتساب ولائهم واحترامهم، أن تهتم ببناء الثقة أولاً معهم، وذلك من خلال التعرف على أذواقهم واهتماماتهم عن طريق متابعتهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي مثل "تويتر"، "لينكد إن" وغيرها.

08
نقص الشفافية

تفتقر رسائل الدعاية التي ترسلها بعض الشركات إلى الشفافية والوضوح، فمثلا قد ينطوي بعضها على تقديم دعوى مجانية للمشاركة في حدث ما مع ذكر أنها لا تستهدف تحقيق أغراض تسويقية من ذلك.

09
عدم تقديم العون الكافي

تسعى الكثير من الشركات إلى التواصل مع المنظمات أو الهيئات الكبرى التي استطاعت تحقيق النجاح، إلا أنه يمكنها الاستفادة بشكل أكبر إذا ما حاولت التواصل مع الشركات الصغيرة وتقديم العون الكافي لها، لأن ذلك سوف يكسبها احترامهم وولاءهم عندما تحقق النجاح وتصبح مؤسسات كبرى.

"دكتور الكوارث" يحذر من أزمة مالية عالمية جديدة قريباً.. تفجرها السيولة

حذر باحث اقتصادي معروف بتوقعاته الدقيقة التي تستبق عادة الكوارث المالية والاقتصادية الكبرى في العالم، وبينها ركود عام 2008 من جملة عوامل قال إنها تتفاعل في الأسواق العالمية حاليا، وقد تؤدي إلى ظهور أزمات جديدة على صلة بمستويات السيولة النقدية المتوفرة.

وحدد أستاذ الاقتصاد في جامعة نيويورك، نوريل روبيني، عدة أسباب قد تدفع إلى وقوع أزمة مالية جديدة في مقال نُشر له في جريدة الجارديان البريطانية الإثنين، إذ حذر من وجود ما أسماه "قنبلة السيولة الموقوتة" التي ستدفع إلى انهيار اقتصادي حسب قوله.

وأضاف روبيني، الذي لقب بـ"دكتور الكوارث" لتوقعاته المرتبطة بأزمات وبينها تنبؤه بالأزمة الاقتصادية عام 2008، أن السيولة تعتبر عصب حياة الأسواق المالية، وتقاس بمدى سهولة بيع المستثمرين للأسهم والسندات مقابل نقود سائلة، لكن عندما يخاف المستثمرون من بيع أسهمهم، ينتشر القلق في الأسواق، مما قد يقود إلى انهيارها.

أما الأسباب الرئيسية التي ستواجه إمكانية السيولة حسب روبيني فهي:

أولا، تصرف القطيع: وتنشأ هذه الممارسات بسبب زيادة النشاط في سوق الأسهم، مما يؤدي إلى زيادة الصفقات التجارية واندفاع العدد الأكبر من المستثمرين في الاتجاه عينه.

لكن هذا النشاط السريع قد يقود إلى الفوضى في حال حصول مفاجآت في السوق وقيام الجميع بمحاولة الخروج منه بأقل الخسائر.

ثانياً، السندات ليست أسهما: السندات المالية تتمتع بطبيعة مختلفة عن طبيعة الأسهم، وبالتالي فهي لا تكون عادة مخصصة للتداول في الأسواق المالية المشبعة بالسيولة، بل يقتصر تداولها على أسواق جانبية محدودة السيولة، ومع ذلك فإن احتمال حصول انهيار في سعرها قائم بحال انطلاق موجة مبيعات كبيرة تدفع المستثمرين إلى البيع على نطاق واسع.

ثالثاً: لعبت البنوك الاستثمارية دور إعادة الاستقرار لصنّاع سوق السندات أثناء الأوقات العصيبة، لكن صدور قوانين جديدة تلت آخر أزمة مالية أجبرت البنوك على التزام دور أصغر في سوق السندات.

المخاوف حول إمكانية السيولة في الأسواق المالية أتت بعد قيام الاحتياطي الفيديرالي وغيره من البنوك المركزية بتوفير كميات كبيرة من السيولة رداً على الأزمة المالية عام 2008.

هذه الخطوات الطارئة ساعدت في الحفاظ على استقرارٍ نسبي في سوق السندات وإزالة المدخرات غير المستقرة مثل الأسهم والعقارات عالمياً.

روبيني يرى أن السوق مشرفٌة على ما هو أخطر من انهيارات سريعة، خصوصا مع التضخم المستمر في قطاعات المدخرات، مضيفا: "مع تكديس المستثمرين للمدخرات الصعبة التحويل إلى سيولة، كالسندات، تزداد إمكانية انهيارٍ اقتصادي طويل الأمد، فانعدام لسيولة في السوق سيقود في النهاية إلى انهيارها.

أضف رداً جديداً..