أغيب وذو اللطائف لا يغيب

قبل 10 سنوات

أغيب وذو اللطائف لا يغيب=و أرجوه رجاءً لا يخيب
و أسأله السلامة من زمان=بليت به نوائبه تُشيب
و أنزل حاجتي في كل حال=إلى من تطمئن به القلوب
فكم لله من تدبير أمر=طوته عن المشاهدة الغيوب
وكم في الغيب من تيسير عسر=ومن تفريج نائبة تنوب
ومن كرم ومن لطف خفيّ=ومن فرج تزول به الكروب
ومن لي غير باب الله باب=ولا مولى سواه ولا حبيب
كريمٌ منعمٌ برٌ لطيفٌ=جميلُ الستر للداعي مُجيب
حليم لا يعاجل بالخطايا=رحيمٌ غيثُ رحمته يصوب
فيا ملك الملوك أقل عثاري=فإني عنك أنأتني الذنوب
وأمرضني الهوى لهوان حظي=ولكن ليس غيرك لي طبيب
فآمن روعتي وأكبت حسودا=فإن النائبات لها نيوب
وءانسنى بأولادي وأهلي=فقد يستوحش الرجل الغريب
ولي شجن بأطفال صغار=أكاد إذا ذكرتهم أذوب
ولكني نبذت زمام أمري=لمن تدبيره فينا عجيب
هو الرحمن حولي وإعتصامي=به و إليه مبتهلا أتيب
إلهي أنت تعلم كيف حالي=فهل يا سيدي فرج قريب
فيا ديان يوم الدين فرِّج=هموما فى الفؤاد لها دبيب
وصِلْ حبلي بحبل رضاك وأنظر=إلي وتُب علي عسى أتوب
وراع حمايتي وتولَّ نصري=وشُدّ عراي إن عرت الخطوب
وألهمني لذكرك طول عمري=فإن بذكرك الدنيا تطيب
وقُلْ عبد الرحيم ومن يليه=لهم في ريف رأفتنا نصيب
فظني فيك يا سندي جميل=ومرعى ذود آمالي خصيب
وصلِّ على النبي وآله=ما ترنّم في الأراك العندليب

مما راق لى كثيرا ....!!

أغيب وذو اللطائف لا يغيب
عندك أي منتج؟
الكل: 18

http://www.youtube.com/watch?v=1f8lLtgwI8w

رائع جميل ...!!

عضو قديم رقم 257508
قبل 10 سنوات و3 أشهر
2

رائعه جدا بأداء الشيخ مشاري العفاسي
جزاكم الله خير جميعا

فين القمر وحشتنى طلته ..... إمتى يورينى طلعته .... انا دايب فى محبته ..... وهو مطنشنى بكلمته ..... ومش عاوز يورينى سكته ..... ولا يحن علي بصحبته ..... وأنا بأحب قربته ...... دنا خلاص حشترى شبكته ...... لما يآنس وحدتى ...... ويقرب من مخدتى ..... ويمسح دمعتى ...... آه يآسي إزاى تسبنى فى غربتى ..... ولا تسمع شكوتى .... ولاتنور شمعتى ..... وتتركنى بحسرتى .... دى آخرت محبتى .... دا أنا حأكسر زلعتى ...... وأدشدد طبلتى. .... وأنسي غنوتى ..... وأخلع جزمتى ..... وأبيع عزبتى .... وأهاجر لقريتى .... وأطلق بعلتى .... بعد ماكلت لقمتى ..... وسرقت ثروتى .... .. وباعت هدمتى ...... و قطعت جلبيتى ..... وأعيش مع نخليتى ..... فهيه من النهارده صحبتى ..... وحياتى ومهجتى ..... ولو جعت آكل تمرتى .... .. آه ياحسرتى علي حرمتى مما راق لى ...!

كل ما نسنس من الغربي هبوب حمّـل النسمـه سـلام
و إن لمحت سهيل في عرض الجنوب عانق رموز الغرام
لـك حبيـب(ن) مـا نسـا .. كلمتـه دايـم عـسـى
اطلـب الله وارتجيـه .. صـبـح يـومـي والمـسـا
كل زين اشاهـده وانتـم بعيـد منوتـي ليتـك معـي
و إن سهرت الليل اهوجس بك واعيد هلّ لاجلك مدمعي
وانـت هاجـس خاطـري .. و انـت فرحـة ناظـري
يـا قريـب و يـا بعيـد .. فيـك امـس وحاضـري
نشوَتك تَلعب مع قطر المطر .. و انتشى قطـره معـك
والسحاب يطاردك بين الشجر .. خالق الزيـن ابدعـك
النـدى فـي وجنتـك .. صــار عـطـر بلمسـتـك
و الهـوا غـنّـى طــرب .. تستثـيـره بسمـتـك
كلما ضمت عيوني منك طيف .. يا بعد كـل الطيـوف
قلت ما مثلك على الدنيا وصيف .. لا حشا مالك وصوف
لا سـحـاب ولا مـطـر .. ولا نسـيـم ولا زهــر
ولا طيـور ولا غـزال .. ولا مـع بـاقـي البـشـر

أمنت الزمان والزمان خؤون له حركات بالبلى وسكون
رويدك لا تستبط ما هو كائن ألا كل مقدور فسوف يكون
ستذهب أيام ستخلق جدة ستمضي قرون بعدهن قرون
ستدرس آثار وتعقب حسرة ستخلو قصور شيدت وحصون
ستقطع آمال وتذهب جدة سيغلق بالمستكثرين رهون
ستنقطع الدنيا جميعا بأهلها سيبدو من الشأن الحقير شؤون
وما كل ذي ظن يصيب بظنه وقد يستراب الظن وهو يقين
يحول الفتى كالعود قد كان مرة له ورق مخضرة وغصون
نصون فلا نبقى ولا ما نصونه ألا إننا للحادثات نصون
وكم عبرة للناظرين تكشفت فخانت عيون الناظرين جفون
نرى وكأنا لا نرى كل ما نرى كأن منانا للعيون شجون
وكم من عزيز هان من بعد عزة ألا قد يعز المرء ثم يهون
ألا رب أسباب إلى الخير سهلة وللشر أسباب وهن حزون

سيداتي انساتي سادتي انصفوني في طغطروس غادتي
واعذروني لاسكتُ الدمعَ يا سيداتي آنساتي سادتي
حذروها من جنون أهل الهوى واجبروها عن حكي وقادتي
عن سعادة خافقي قولو لها أنها كانت سبب سعادتي
صارت الفرحة لها عادة وانا الحزن وألهم عادتي
ألمدينة من بعد هجرانها أظلمت وشوقها هزت أرادتي
ذكريات الحزن في جدرانها دمعت الحرمان فوق أوسادتي
آآه من ظلم المحبة وأهلها سجلو يا أهل الغرام أفادتي
وآآه من حسداتي من بعدها كيف أعذريك كيف من حسادتي

سلاااااام
مشاء الله على الطرح
وان تكرمت لي اضافه


مدينة الحب , أمشي في شوارعكِ
وانا أرى الحبَ محمولا بأكفاني
صبّوا العذاب كما شئتم على جسدي
فلا شهود على تعذيب سجاني
رجعتُ للدارِ , أمشي فوق نيراني
كفاً لكفٍ
يقود خُطايَّ حرماني
هل من مجيب ؟
أنا في الباب منتظرٌ
لا أحمل الورد
أحمل طوق أحزاني
ذهبت..
ذهبت مع الريح
فأصحو يا مدللها
كأسٌ هي الان في يدي عاشق ثاني
ذهبت..
عيناي , شفتاي , أعصابي , خيالي , دمي
يبحثون عنها بين أحضاني
قلبوا الأثاث , وضجوا حول صورتها
متظاهرين
كشعب خلف قضبان
نريدها اليوم
شمعتنا , حبيبتنا
لا زاد , لا نوم
عصيانا بعصيان
يا ايها القوم
يا جسدي , وعاطفتي
كفى ملاماً
فجلد الذات أدماني
صفعت وجهي . أهذا يا زمان
انا ؟؟
أذلني الحب
أخرسني وأعماني
بعد الفراق
رأيت الصبر شيّعني
في صحوة الفجر
أمشي مشيَّ سكرانِ
يخيفني الليل
والذكرى تعذبني
وحارب النوم ذاكرتي وأجفاني

،،،
تلك الأزهار الكاسدة، التي لم تلق من بني آدم رواجا، فمضت على جانب الطريق وحيدة ساكنة سكون الرضا، توزع البسمات للبطات السابحة وتشق برفق غشاء الماس اللذي تنثره الشمس على سطح ال بحيرة
حتي يلقيها التيار فى حقل يشق أرضه زغب الحشائش، فتضمها التربة ضمة النهاية وتسيل عليها عصارتها فتمضي من كانت للعيون بهجة للحياة مدد وسماد. كم يشبهون تلك الأزهار! النفوس القليلة الاعتداد .. الأنقياء الأخفياء .. كم يشبهون تلك الوردات التي لم يشتريها أحد يسيرون بحذاء الطرق، بنفوس سعيدة بما أتاها، لا ترجو من ذات اليمين واليسار شيئا، أحلامهم بسيطة معلقة عيونهم بنهاية الطريق، معلقة قلوبهم بالنور الدائم في حدائق الحقيقة. يصدقون أنهم أقل الجميع، ينامون ليلا بقلوب من لون واحد لا شوائب فيه، لا غل ولاحسد ولا حقد ولا ضغينة ولا سخط على قدر ولا تطلع لعملقة أو شهرة أو جمال. كم أحب تلك النفوس الوادعة القليلة النقية القريبة من الحقيقة ورب الحقيقة. اللهم اجعلني منهم آمين

أضْحَى التّنائي بَديلاً عنْ تَدانِينَا، وَنَابَ عَنْ طيبِ لُقْيانَا تجافينَا
ألاّ وَقَد حانَ صُبحُ البَينِ، صَبّحَنا حَيْنٌ، فَقَامَ بِنَا للحَيْنِ نَاعيِنَا
مَنْ مبلغُ الملبسِينا، بانتزاحِهمُ، حُزْناً، معَ الدهرِ لا يبلى ويُبْلينَا
أَنَّ الزَمانَ الَّذي مازالَ يُضحِكُنا أُنساً بِقُربِهِمُ قَد عادَ يُبكينا
غِيظَ العِدا مِنْ تَساقِينا الهوَى فدعَوْا بِأنْ نَغَصَّ، فَقالَ الدهر آمينَا
فَانحَلّ ما كانَ مَعقُوداً بأَنْفُسِنَا؛ وَانْبَتّ ما كانَ مَوْصُولاً بأيْدِينَا
وَقَدْ نَكُونُ، وَمَا يُخشَى تَفَرّقُنا، فاليومَ نحنُ، ومَا يُرْجى تَلاقينَا
يا ليتَ شعرِي، ولم نُعتِبْ أعاديَكم، هَلْ نَالَ حَظّاً منَ العُتبَى أعادينَا
لم نعتقدْ بعدكمْ إلاّ الوفاء لكُمْ رَأياً، ولَمْ نَتَقلّدْ غَيرَهُ دِينَا
ما حقّنا أن تُقِرّوا عينَ ذي حَسَدٍ بِنا، ولا أن تَسُرّوا كاشِحاً فِينَا
كُنّا نرَى اليَأسَ تُسْلِينا عَوَارِضُه، وَقَدْ يَئِسْنَا فَمَا لليأسِ يُغْرِينَا
بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا
نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا
حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا
إذْ جانِبُ العَيشِ طَلْقٌ من تألُّفِنا؛ وَمَرْبَعُ اللّهْوِ صَافٍ مِنْ تَصَافِينَا
وَإذْ هَصَرْنَا فُنُونَ الوَصْلِ دانية ً قِطَافُها، فَجَنَيْنَا مِنْهُ ما شِينَا
ليُسقَ عَهدُكُمُ عَهدُ السّرُورِ فَما كُنْتُمْ لأروَاحِنَ‍ا إلاّ رَياحينَ‍ا
لا تَحْسَبُوا نَأيَكُمْ عَنّا يغيّرُنا؛ أنْ طالَما غَيّرَ النّأيُ المُحِبّينَا!
وَاللهِ مَا طَلَبَتْ أهْواؤنَا بَدَلاً مِنْكُمْ، وَلا انصرَفتْ عنكمْ أمانينَا
يا سارِيَ البَرْقِ غادِ القصرَ وَاسقِ به مَن كانَ صِرْف الهَوى وَالوُدَّ يَسقينَا
وَاسألْ هُنالِكَ: هَلْ عَنّى تَذكُّرُنا إلفاً، تذكُّرُهُ أمسَى يعنّينَا؟
وَيَا نسيمَ الصَّبَا بلّغْ تحيّتَنَا مَنْ لَوْ على البُعْدِ حَيّا كان يحيِينا
فهلْ أرى الدّهرَ يقضينا مساعفَة ً مِنْهُ، وإنْ لم يكُنْ غبّاً تقاضِينَا
رَبيبُ مُلكٍ، كَأنّ اللَّهَ أنْشَأهُ مِسكاً، وَقَدّرَ إنشاءَ الوَرَى طِينَا
أوْ صَاغَهُ وَرِقاً مَحْضاً، وَتَوجهُ مِنْ نَاصِعِ التّبرِ إبْداعاً وتَحسِينَا
إذَا تَأوّدَ آدَتْهُ، رَفاهِيّة ً، تُومُ العُقُودِ، وَأدمتَهُ البُرَى لِينَا
كانتْ لَهُ الشّمسُ ظئراً في أكِلّته، بَلْ ما تَجَلّى لها إلاّ أحايِينَا
كأنّما أثبتَتْ، في صَحنِ وجنتِهِ، زُهْرُ الكَوَاكِبِ تَعوِيذاً وَتَزَيِينَا
ما ضَرّ أنْ لمْ نَكُنْ أكفاءه شرَفاً، وَفي المَوَدّة ِ كافٍ مِنْ تَكَافِينَا؟
يا رَوْضَة ً طالَما أجْنَتْ لَوَاحِظَنَا وَرْداً، جَلاهُ الصِّبا غضّاً، وَنَسْرِينَا
ويَا حياة ً تملّيْنَا، بزهرَتِهَا، مُنى ً ضروبَاً، ولذّاتٍ أفانينَا
ويَا نعِيماً خطرْنَا، مِنْ غَضارَتِهِ، في وَشْيِ نُعْمَى ، سحَبنا ذَيلَه حينَا
لَسنا نُسَمّيكِ إجْلالاً وَتَكْرِمَة ً؛ وَقَدْرُكِ المُعْتَلي عَنْ ذاك يُغْنِينَا
إذا انفرَدَتِ وما شُورِكتِ في صِفَة ٍ، فحسبُنا الوَصْفُ إيضَاحاً وتبْيينَا
يا جنّة َ الخلدِ أُبدِلنا، بسدرَتِها والكوثرِ العذبِ، زقّوماً وغسلينَا
كأنّنَا لم نبِتْ، والوصلُ ثالثُنَا، وَالسّعدُ قَدْ غَضَّ من أجفانِ وَاشينَا
إنْ كان قد عزّ في الدّنيا اللّقاءُ بكمْ في مَوْقِفِ الحَشرِ نَلقاكُمْ وَتَلْقُونَا
سِرّانِ في خاطِرِ الظّلماءِ يَكتُمُنا، حتى يكادَ لسانُ الصّبحِ يفشينَا
لا غَرْوَ في أنْ ذكرْنا الحزْنَ حينَ نهتْ عنهُ النُّهَى ، وَتركْنا الصّبْرَ ناسِينَا
إنّا قرَأنا الأسَى ، يوْمَ النّوى ، سُورَاً مَكتوبَة ً، وَأخَذْنَا الصّبرَ تلقينا
أمّا هواكِ، فلمْ نعدِلْ بمَنْهَلِهِ شُرْباً وَإنْ كانَ يُرْوِينَا فيُظمِينَا
لمْ نَجْفُ أفقَ جمالٍ أنتِ كوكبُهُ سالِينَ عنهُ، وَلم نهجُرْهُ قالِينَا
وَلا اخْتِياراً تَجَنّبْناهُ عَنْ كَثَبٍ، لكنْ عَدَتْنَا، على كُرْهٍ، عَوَادِينَا
نأسَى عَليكِ إذا حُثّتْ، مُشَعْشَعَة ً، فِينا الشَّمُولُ، وغنَّانَا مُغنّينَا
لا أكْؤسُ الرّاحِ تُبدي من شمائِلِنَا سِيّما ارْتياحٍ، وَلا الأوْتارُ تُلْهِينَا
دومي على العهدِ، ما دُمنا، مُحافِظة ً، فالحرُّ مَنْ دانَ إنْصافاً كما دينَا
فَما استعضْنا خَليلاً منكِ يحبسُنا وَلا استفدْنا حبِيباً عنكِ يثنينَا
وَلَوْ صبَا نحوَنَا، من عُلوِ مطلعه، بدرُ الدُّجى لم يكنْ حاشاكِ يصبِينَا
أبْكي وَفاءً، وَإنْ لم تَبْذُلي صِلَة ً، فَالطّيفُ يُقْنِعُنَا، وَالذّكرُ يَكفِينَا
وَفي الجَوَابِ مَتَاعٌ، إنْ شَفَعتِ بهِ بيضَ الأيادي، التي ما زِلتِ تُولينَا
إليكِ منّا سَلامُ اللَّهِ ما بَقِيَتْ صَبَابَة ٌ بِكِ نُخْفِيهَا، فَتَخْفِينَا

تتعثر خطاها قدمي فى
آن سار القلب للقياك

وحنيني يسبقني اليك
كي يزهو بروض عيناك حيرني هواك فسكرت والقلب لايذكر الاك والقلب يقطنه حنين وضلوعي تان لرؤياك يطويني همي قيلقيني كي ارشف شهد ثنايك وأعاقر حزني وهمومي والعين فى شوق لمساك فى بعادك ليلي مستعر والقلب علي جمر هواك فاصبر قلبي باللقيا والعين تهيم فى ذكراك رقي انصافا ياحياتي علي قلب يتمني رضاك يامكمن سحري وهيامي لن يشغل قلبي بسواك

حين قالوا استفت قلبك
كان قلبى قد تفكك
مل قلبى من فتاواى فأحلك
قال قلبى
لست افتى ..!

لست قلبك
لم يعد قلبى مطيعا
أو سميعا
عدت ألتمس البصيرة
قال فالتستغش كفك
قلت قد عبثت ذئاب بالقبيلة
قال فالتستفت كلبك
حسب دنياك الرديئة
انها تعطى فقط .. من كان أفتك ..!

-----
عيل مش قادر يبقى اتنين
وما عش يومين على بعض غريب
بيفكر دايما في التانيين
ويحب عياره اللي ما بيصيب
ويحب القهوة اللي ما تبردش
وكلام الحب اللي ما يخلصش
وأغاني الست
وصوت فيروز
والشعبي اللي يسلطن مش هتش
واد من مواويل الصبا .. وبياتي
من كتر ما بيفكر بيهاتي
ويقول ويعيد في القصة يوماتي
ويكرر حلمه وما بيزهقش
-----
عيل من جيل الصبر جميل
والثورة على الصابرين أجمل
عيل مفطوم على حزن النيل
والفرحة اللي ما ترضاش تكمل
----
نفسه المقطوع في المر طويل
عيل في النكتة ما بيهذرش
----
عيل بيحب كلام الله
في كلام الناس عن أحوالهم
عيل بيحب المشي كتير
وبينهج بس ما بيوقفش
----
متأخر على كل المواعيد
لكن في معادك بالثانية
ويحب السهرة الصباحي
ويموت في الدنيا عشان دنيا

ذكاءُ العرب ... والِاعراب
سألت عربيةً ( احد المشتركات على شبكة الاصدقاء ) عن العرب ...لِمَ ضمت الفاعل ؟ولم تنصبه او تجره!... ونصبت المفعول ؟ولم تضمه او تجره! .. و جرت المجرور؟ ولم تضمه او تنصبه !... فأنتظرت كما اعتاد المنتظرون على الانتظار , ولم يردني جواب , ثم سألت طبيباً ( اي والله طبيبا وليس دكتوراً !!!!!!!!!! )فقلت ما تقول في مسألتي فأجاب من غير تردد ... اما الرفع فهو من الرفعة والعلو والسمو وهو مقامٌ لا يجوز الا لمن يعمل ويكد وينجز فهو فاعل , عاملٌ , جاعلٌ . رافعٌ وهي كلها دلالات على علو الهمه والنشاط والجد والمثابره.!. فلا يجوز معها الا التقدير والاحترام وهنا كان الرفع.!!. اما المفعول فهو نتيجة لفعل الفاعل الذي اوقفه و(نصبه) على مايريد... اذن فهو منصوب بفعل الفاعل ,وعلى هذا يبقى المهندس الذي بنى العماره ارقى منها وارفع ... فتبقى البناية منصوبه ويبقى المهندس مرفوعاً.. اما المجرور فهو مجرور ..مسلوب الارادة ..مسلوب القدر... فلابد ان يكون مكسورا..!. ذلك انه قدر عليه فعلُ جرٍ على تفاهة هذا الفعل .. وهنا كان ذكاء العرب الخارق في وصف الشياء ,, فانعم بهم قومي عرباً افصحوا واوضحوا وابانوا —

💠 جرعات انت محتاجها في حياتك:
🔹 جرعة ثقة:
ولا تهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين.
🔹 جرعة رضا:
إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله.
🔹 جرعة حكمة:
وتلك الأيام نداولها بين الناس.
🔹 جرعة بشرى:
ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار ولا يترك الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله هذا الدين بعز عزيز أو بذل ذليل.
🔹 جرعة سعادة:
الله مولانا ولا مولى لهم.
🔹 جرعة فهم:
فأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض.
🔹 جرعة شجاعة:
لو اجتمعت الأمة على أن ينفعوك أو يضروك بشيء لم ينفعوك ولم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك (رفعت الأقلام وجفت الصحف).
🔹 جرعة نتائج نهائية:
كتب الله لأغلبن أنا ورسلي.
🔹 جرعة يقين:
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
🔹 جرعة مواساة:
والعاقبة للمتقين.
🔹 جرعة نصح:
اتقوا الله وكونوا مع الصادقين.
🔹 جرعة مباديء:
ولا يجرمنكم شنئان قوم على ألا تعدلوا، إعدلوا هو أقرب للتقوى.
🔹 جرعة أخوة وسل سخائم الصدور:
ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم.
🔹 في الأخير:
والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
أعجبتني فأحببت أهديكم إياها.

فِيْ ميلادُك .. كُل شيءٍ يستثنَى !
وأستثنِي منهُ ذاتِي وقراراتِي ..
بالإقترابُ والإبتعاد ~
أجِدُ ذاتِي أخط لكَ من أناملي بوحًا ..
يرشدُك إلى حديثٌ إحتضنتهُ في أعماق روحِي ..
لتقرؤنِي وربمَا تُقبّل ثغرَ أمنياتِي ..

ربمَا لمْ تكن هُنا ، ولكننِي أشعلتُ لك ألف شمعه ..
كانَ صدرِي موقدُها ، والوجدُ والشغف حطبُها ..
فإحططِب بقربِي ، وإستسِغ الحُلو من مرّي ..
تعشقُك عينِي ، وتنبُض بكَ أوصالي ..
أسبغُ عليكَ بجمَالي ، فأنتَ كُل آمالي ومآلِي ~
فدعْ ذاتُك لي .. هذا اليوم ..

لأنجبُك آلاف المرّات في قصيدة حُب ..
عطرُها أنت و بوحُ قوافيهَا و وزنُها ..
اجدُ الحروف تنسكبُ من إرتجافاتُ همسِي ..
فلا أعِي سواك من حديث تركتُه !
يلتفّ بالحرير جسدِي الفقيرْ ..
وأبتعدُ عن الواقع المرير ، لأحتفلُ بايامُك ..

وحدُك إكسيرِي ، وبكاءُ جسدِي ..
وحدُك .. أسرارُ الليالِي وعشقُ السنين ~
شروقَ الشمس وحرارةُ غروبها ..
شبقُ الشتَاء ، وتمضِــي الفصول ..
وخريفها تساقط أوراقِي /
التِي لم تُسقى
بماؤك ..

يعبرُ جبينُك وحاجبيك وعينيك ..
صدغُك و وجنتيك و شفتيك !
نحرك و محيطُ منكبيك ..
وكُل ما هُو منكَ إليك .. يعبره ثغري
فكُل عام وأنت في قلبي .. أبدًا
كُل عام وأنتَ بخير

رُويدَا الجهيرَان •

اجعلوا نوركم امامكم ...........!!


حكاية لطيفة بليغة فاستفاد منها وأخذ ينصح بتطبيق مضمونها من يهمه أمرهم من معارف وأصدقاء. وخلاصة الحكاية
ميسور رجلا موسرا عاش فى أم القري قبل نحو مائة عام وكان لة خادم مملوك يخدمه فى جميع شؤونه الخاصه فإذا أذن مؤذن المسجد لصلاة الفجر أيقظه مملوكه وقدم لة إبريق الوضوء وأشعل الفانوس، ومشى قدامه نحو المسجد، وذلك قبل عهد الكهرباء بل قبل
حيث كانت الشوارع متربة والأزقة مليئة بالحجارة ولا توجد إضاءة عامة ويكون الظلام دامسا من بعد غروب الشمس حتى طلوعها صبيحة اليوم التالي، فلما رأى ذلك الموسر تفاني مملوكه وخادمه قال له ذات يوم: اسمع يا سعيد ..
لقد كتبت في وصيتي الموجهة لورثي أن تصبح حرا بعد وفاتي . مكافأة لك على إخلاصك في خدمتي لعشرات السنوات فسكت الخادم ولم يعلق على ما سمعه من سيده!
وفي فجر اليوم التالي قام كعادته وأسرج الفانوس ومشى به خلف الرجل الموسر فتعجب من فعلته وقال له: ما لك يا سعيد؟ لماذا لا تتقدم بالفانوس حتى تنير لي الطريق نحو المسجد؟! فأجابه خادمه بقوله: أنت يا سيدي الذي جعلت نورك وراءك .. عندما وعدتني بالحرية بعد مماتك ولم تقم بذلك في حياتك، ولماذا تجعلني أتمنى موتك حتى أنال حريتي بدل أن أتمنى لك طول العمر في طاعة الله .. ألا تعلم أني سأظل أخدمك وفيا لك حتى لو نلت على يديك حريتي؟!
وفهم الرجل الدرس جيدا وقال له: أنت يا سعيد حر من هذه اللحظة، فرد عليه قائلا: وأنا خادمك البر من هذه اللحظة ..
أما الدرس الذي استفاده محدثي من هذه الحكاية فهو أنه قرر تنفيذ أي عمل خيري من فضول أمواله في حياته بدل أن يوصى به بعد وفاته حتى يجعل نوره أمامه بدل أن يجعله خلفه، ولم يكتف صاحبي بذلك بل أخذ يقص حكاية سعيد وسيده على كل من يسمعه يتحدث عن نيته في كتابة وصية تتضمن بناء مسجد أو دار أيتام أو مدرسة تحفيظ قرآن من أمواله بعد وفاته ويقول له: وهل تضمن أن ينفذ ورثتك وصيتك كما تحب ولماذا لا يكون عملك الطيب خلال حياتك وأنت صحيح معافي؟!
فلنجتهد ليكون نورنا بين ايدينا
جعلنا الله و اياكم ممن قال الله فيهم (نورهم يسعى بين أيديهم و بأيمانهم بشراكم اليوم ) آمين

أضف رداً جديداً..