أغنى الاغنياء يموت جوعا ..!!
هل ستصدق هذه القصة؟
انه اليهودي : روتشيلد
كان أغنى أغنياء العالم مولعاً بالتعبد لأمواله والتلذذ بها والنظر اليها. فابتنى قصراً في جهه نائيه, وبنى به خزانة هائلة, ورتب مجوهراته من ياقوت وزمرد ولؤلؤ ولآلى نادرة. وكان لايحلو له تناول الطعام الا وحوله مقتنياته, وكان لها ضوء يخطف الابصار. فكان لذلك يبقى بجوار الخزانه اياماً ثم يعود الى اهله ولا يكشف سره لاحد.
وذات مره ذهب الغني الى الخزانه ولم يعد أبداً وباءت كل المحاولات البحث عنه بالفشل. وورث ذووه ثروته وخص احد الورثه بذلك القصر النائي. وبينما كانو يهدمون القصر لاعاده بنائه, عثروا على الخزانه وعند هدمها عثروا على مفاجأة عقدت ألسنتهم من الدهشة وصارت حديث الناس فترة طويله من الزمان...
لقد وجدوا جمجمة الرجل الغني وبجوارها عظامه وثروة من اللآلئ تخطف الابصار ووجدوا ورقة مكتوب عليها بالدم(أغنى أغنياء العالم يموت جوعاً)) !
أما سر ماحدث فهو أن الخزانه كانت تغلق من جانب واااحد. ولقد حدث أن دخل الغني ونسى مفتاح الخزانه من الخارج بعد ان أغلقها وبعد ان فرغ من طعامه أمام اللآلئ واراد الخروج, تذكر أن المفتاح بالخارج فصقق من هول المفاجأه وادرك مصيره, وحاول الصراخ ولكن ليس من مجيب.
وعندما فرغ من تناول آخر لقمة من الطعام, مات جوعاً وبجواره ثروته التي لا تقدر بمال بعد ان جرح نفسه وكتب عبارته لتكون عظه لمن اتعظ, وعبره لمن اعتبر.
قصة مؤثرة فجزاك الله خير ، والله لا يجمع الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا.
أعاذل مهلاً بعضَ لومكِ واقصدي...وإن كان علمُ الغيب عندكِ فارشدي
وقلت لعارضٍ وأصحابِ عارضِ...ورهطِ بني السوداءِ والقومُ شهدي
وقلتُ لهم إنَّ الأحاليف أصبحت...مطنبةٌ بينَ الستار وثهمدِ
علانيةً ظنوا بألفي مدحجٍ...سراتهم في الفارسي المسردِ
ولما رأيتُ الخيلَ قبلاً كأنها...جرادٌ تباري وجهةَ الريحِ مغتدِ
أمرتهمُ أمري بمنعرجِ اللوى...فلم يستبينوا النصحَ إلا ضحى الغدِ
فلما عصوني كنتُ منهم وقد أرى...غوايتهم أو أنني غيرُ مهتدي
وهل أنا إلا من غزيةَ إن غوت...غويتُ وإن ترشد غزيةُ أرشدِ
لا يبلغُ الأعــداءُ من جــاهلٍ ... ما يبلغُ الجـاهلُ من نفسِه !!
أنا كم سمعتُ من الأشعار والزجلِ .. وتمر مسرعة تمشي على عجلِ
إلا (تأبط شرا) حين أسمعــــــــــه .. فالقلب في فرح والعقل في وجلِ
أشعاره أضحت في الناس سائــرة .. يا ليته حيّ أفديه بالأجــــــــــــلِ
لا أعيش في وطني
لكنه في روحي يقطن ..
لا أسكن حاراته
لكنه في ضلوعي يسكن ..
لا أعانق ياسمينه
لكنه من عناق روحي تمكن ..
فارقته لكنه لم يفارقني ..
عاتبته فأبى أن يعاتبني ..
أنا ادرك جيداً أنه الآن ينتظرني ..
لأعود فيفتح ذراعيه و يحضنني..
فوطني الحنون لم و لن يخذلني ..
لا تسترسل في الحديث لآذان لم تصغي لك .. حتى لا تصاب بخيبة أمل ..!!
لقد عايشت الغضب وعايشني، فما اكسبني معركة، وما جلب لي نصر.بل أعياني وأعيى من حولي، ولم أرَ كالهدوء دواءً و كالتسامح بلسمًا ..
هلال رمضان
ــــــــــــــــــــ
وَدّعَ القَلْبُ عِشَقَهُ وَحَنِينَه
وَبَكَى وَاسْتَتَابَ نَفْسًا حَزِينَهْ
وَطَوى وَانْطَوى عَلىَ كُلَّ ذِكْرَى
يَسألُ اللهَ فِي الهُدَى أَنْ يُعينَهْ
عِندمَا هَلَّ في السَّماءِ هِلالٌ
بَعْدَ شَعْبَان هاج فيهِ أَنينَهْ
هَجَرَتْ رُوحُهُ مُعانقَةَ الغي
وَأَلْوَى عن الضلال جَبِينَهْ
بعدَ أَنْ هامَ في الحسانِ طَوِيلاً
وَتَغَنَّى لمُقْلَتَيْهَا عُيونَهْ
أثقلته الذنوب فَاسْتَمْطَرَ الدَّمـْ
ـعَ وَأَدْمَى خُدُودَهُ وجُفُونَهْ
آبَ وَالمُوبِقَاتُ حَوْلَ مُصَلاّ
هُ وألقَى غَرَامَهُ وشُجُونَهْ
رَبَّ إِنَّ الهَوَى ودارَ المَعَاصِي
دنسا طُهْرَهُ البرئ ودينه
يَا إلهي عَلِمْتَ مَا كانَ مِنَّى
فامحُها إن لي ذنوبا مشينَةْ
يَا إلهِي رَجَعْتُ فاسْتُرْ وَهْبنِي
من هُدَاك الهُدَى وَعَيْنَاً أَمِينَةْ
عَبْدُكَ الآبِقُ الجَحُودُ تَرَدّى
هَتَكَ السَّتْرَ وَاسْتَباحَ السَّكيِنَةْ
وأتَى حَامِلاً سِجِلَّ خَطَايَا
ه لتمحوا زلاته وجُنُونَهْ
وعلى عَهْدِكَ الوَفِيِّ سَيَبْقَى
وَسَيُحْييِ إيمَانَهُ وَيَقيِنَهْ
فَأدِمْ حُلّةً خَلَعْتَ عَليْهِ
مِنْ عَطَايَاكَ لا تُخَّيبْ ظُنونَهْ
رَبِّ واحْرُسْ إيمَانَهُ بِكَ رَبّْاً
وإلهَاً يَا ذَا الصَّفَاتِ الحَنُونَةْ
كَيْفَ بِالصَّائِمِ الذِي هَجرَ النَّوْ
مَ وَفِي قَلْبِهِ النَّوايَا لعَيِنَهْ
نَفْسُ عَوْداً إلى السُّرَى فالدَّيَاجِي
والمَحَارِيبُ مَانِعَاتٌ حَصِينَةْ
مَوْسِمٌ تَحْصُدُ الذُّنُوبَ لَيَاليـ
ـهِ وتَزْهُو بِهِ القُرَى والمَدِينَةْ ...!!
يكم قصيدة الشاعر مصطفى الجزار
كفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة
لا ترجُ بسمةَ ثغرِها يوماً، فقدْ
سقطَت مـن العِقدِ الثمينِ الجوهرة
قبِّلْ سيوفَ الغاصبينَ.. ليصفَحوا
واخفِضْ جَنَاحَ الخِزْيِ وارجُ المعذرة
ولْتبتلع أبياتَ فخرِكَ صامتاً
فالشعرُ في عصرِ القنابلِ ثرثرة
والسيفُ في وجهِ البنادقِ عاجزٌ
فقدَ الهُويّةَ والقُوى والسيطرة
فاجمعْ مَفاخِرَكَ القديمةَ كلَّها
واجعلْ لها مِن قاعِ صدرِكَ مقبرة
وابعثْ لعبلةَ في العراقِ تأسُّفاً!
وابعثْ لها في القدسِ قبلَ الغرغرة
اكتبْ لها ما كنتَ تكتبُه لها
تحتَ الظلالِ، وفي الليالي المقمرة
يا دارَ عبلةَ بالعراقِ تكلّمي
هل أصبحَتْ جنّاتُ بابل مقفرة؟
هـل نَهْرُ عبلةَ تُستباحُ مِياهُهُ
وكلابُ أمريكا تُدنِّس كوثرَه؟
يا فارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً
عبداً ذليلاً أسوداً ما أحقرَه
متطرِّفاً.. متخلِّفاً.. ومخالِفاً
نسبوا لكَ الإرهابَ صِرتَ مُعسكَرَه
عَبْسٌ تخلّت عنكَ.. هذا دأبُهم
حُمُرٌ ـ لَعمرُكَ ـ كلُّها مستنفِرَة
في الجاهليةِ..كنتَ وحدكَ قادراً
أن تهزِمَ الجيشَ العظيمَ وتأسِرَه
لن تستطيعَ الآنَ وحدكَ قهرَهُ
فالزحفُ موجٌ..والقنابلُ ممطرة
وحصانُكَ العَرَبيُّ ضاعَ صهيلُهُ
بينَ الدويِّ وبينَ صرخةِ مُجبرَة
هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالكٍ
كيفَ الصمودُ؟ وأينَ أينَ المقدرة!
هذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ
متأهبباتٍ..والقذائفَ مُشهَرَة
لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى
ولَصاحَ في وجهِ القطيعِ وحذَّرَه
يا ويحَ عبسٍ.. أسلَمُوا أعداءَهم
مفتاحَ خيمتِهم، ومَدُّوا القنطرة
فأتى العدوُّ مُسلَّحاً، بشقاقِهم
ونفاقِهم ، وأقام فيهم مِنبرَه
ذاقوا وَبَالَ ركوعِهم وخُنوعِهم
فالعيشُ مُرٌّ.. والهزائمُ مُنكَرَة
هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها
مَن يقترفْ في حقّها شرّا..يَرَه
ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ.. ودارُها
لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه
فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقدُ ساكناً
في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرة
عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المحبرة
وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه
لفين يا غربة وخدانى ......!!
ى الدنيا وخدانى لفين
تايه أنا وخطوتى مسبقانى
حاسس إنى مقسوم نصين
ما أعرف مظلوم وألا جانى
مشيت فى سكتى سنين
الناس حواليه بس وحدانى
دى غربة مكتوبالى غربة حنين
مهما أقاومها برضوا وخدانى
الضحكة مش ليه دى لناس تانيين
الحزن مخلوق بس علشانى
بمد الإيد زى المساكين
الضلمة صعبة والنور عمانى
يا غربة كفاية كفاية أنين
ولملمى من جوايا أحزانى
ويا دنيا بلى ريق العطشانين
وأرمى حضنك فى أحضانى
30 September 2013 at 14:06
1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشــي . . و أنت مبتسم . 2- اجلس صامتاُ لــمدة 10 دقائـــق يـــومياُ 3- خصص لنومك 7 ساعات يوميًا 4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + التفائل + العاطفة )) 5- كن شكوراً في كل شيء ولا تنسى من صنع لك معروفاً 6- اقرأ كتب أكثر من التي قرأتها في سنة الماضية 7- خصص وقتًا للغذاء الروحي: (( صـــلاة ,, تسبيــح , , تلاوة ,, تأمل )) 8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عام ,, و آخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام 9- احلم أكثر خــلال يقظتك 10- أكــــثر من تناول الأغذية الطبيعية ,, و اقتصد من الأغذية المعلبة 11- اشرب كميات كبيرة من الماء 12- اجعل 3 أشخاص (( يبتسمون )) يوميا 13- لا تضيع وقتك الثمين فيما لا يفيد 14- انس المشاكل ، ولا تذكر غيرك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسيء للحظات الحالية 15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيـــطر عليك .. و وفر طاقتك للأمور الإيجابية .. - كن إيجابياً طوال الوقت 16- اعلم بأن (( الحياة مدرســـة )) .. و أنت طالب فيــها ... والمشاكل عبارة عن تحديات ومسائل رياضية يمكن حــلـــها بذكاء 17- كل إفطارك كــالـملـك .. و غداءك كـالأميـــــر .. و عشـــاءك كـالفقيــــــر .. 18- ابتسم .. واضحك أكــــثــــر 19- الحياة (( قصيرة جــــدا )) .. فـــلا تقضـــها في كـــــره الآخرين 20- لا تأخذ (( جـمـيـع )) الأمور بجــديــة .. كــن سـلـسـا و عـقـلانـيـا 21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات . 22- انس الماضي بسلبياته ، فإنه لن يعود ،، حتى لا يفسد مـــســـتــقــبــلك 23- لا تقارن حيــاتك بغـــيرك .. 24- الوحيـــــد المســـؤول عن سعـــادتك هو (( أنـــت !! )) 25- سامح الجميع بدون استثناء ،، مهما أساءوا إليك 26- ما يعتقده الآخرون عنـــك .. لا عــــلاقة لك بـــه 27- أحــســن الــظــن بالله . 28- مهما كانت الأحوال .. (( جيــدة أو سـيـئـة )) ثق بأنها ستتغـــــير 29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك .. بل أهلك ومحبوك .. لذلك اعتـــن بــهــم 30- تخلص من جميع الأشياء التي ليس لها متعة أو منفعة أو جمـــال 31- الحســد مضيعة للوقت (( أنت تملك جميــــع احتياجاتك )) 32- الأفـــضــــل قادم لا محالــــة بإذن الله .. 33- مهما كان شعورك .. فلا تضعف .. بل استيقظ .. و انطلق .. 34- حاول أن تعمل الشيء الــصحيح دائماٌ 35- اتصل بوالديك ... وعائلتك .. واقاربك .. دائـــماُ 36- كن متفائــــلاٌ .. وســـعـــيدا .. 37- أعط كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـــدًا للآخرين .. 38- احــفـظ حـدودك .. وتذكر حريات الآخرين 39- عندمـــا تستيــــقظ في الصبــــاح .. و أنت على قــيد الحياة .. فاحمد الله على ذلك .. 40- ابعث هذه الرسالة إلى كل من تحبهم .. فإن ذلك سيعني لك الكثير سيعني لك السعادة بدون أن تشعر.
********
حـَطـِّم جدار الصمت واصرخْ لا تخفْ
فبلادنا قد زُلزلت في المنعطـَفْ
ما عاد صمتك في الصوامع تقوةً
أضحى انبطاحـًا سافرًا لا مُعتكـَفْ
انهضْ وناشدْ يا يراعى موطنك
حطم قيود الصمت وامض ِ لا تقفْ
ألهبْ بشعـِرك والقوافي نبضها
أعـبر بخيلك من جحيم المنتصَفْ
كم مرة ٍأضرمت شعرك حولها !
فالشعر نـارٌ تستعــر بالـمنحَــرفْ
كـُن فارسًا حـُرًّا يزود عن الحمى
عند التخوم ِ تنال من ذاك الشرفْ
القيـصر المزعـوم وا عجبـًا طغى
بتكـبُّـر ٍ وتجـبُّـر ٍ فــوق الصَلـــــفْ
جُـدْ بالدمـاء ِو بالحيـــاة ِ فإنها
لــن تـنهــزم أرواحُــنـا أو تـنتـكـفْ
ماذا دهى الشعراء في أشعارهم ؟
لغة الخنوع تفوح من تلك الصُحـُفْ
عبدوا الطغاة وأسرفوا فى مدحهم
وتسابق الجبناء .. قد عَشِقوا الترفْ
فوق الجماجم يرقصون بفرحة ٍ
يتمايلون بــكـــل عــهــــر منحرف
ماذا دهى الأوطان في أزمانها ؟
قلمُ الحقيقة في بلادي قد قـُصِفْ
نخشى رياح الظلم وهى مهانة ً
ونـُقدِّس الطاغوت جهرًا .. نعترفْ
قتلٌ و سحلٌ في الشوارع قد طغى
والسجن يـأوي ببطنه من يختلفْ
والظلم يجتاح البلاد بطولها
ويداه طالت كلَّ شئ ٍ قد زحفْ
لم يرعَ فينا قرابة ً أو ذمة ً
كي ينتهي وبكلِّ شئ ٍ قد عَصَفْ
بكت المآذن والمساجد قصفها
دعت الإله يشلُّ أيدي من قـَصَفْ
الكون من وقـْع ِ الخطوب وجـُرمها
كادت بحار الأرض منها أن تجفْ
الشمس كادت أن تزول وتنزوي
والقمر كاد بجرمكم أن ينخسفْ
الطير يصرخ في السماء مُجاهرًا
يا أيها الطاغوت حسبك وانصَرِفْ
النخل من هـَول الفجيعة قد بكى
فتساقط الدمع الذي حرق السعفْ
حتى الشوارع قـطـَّعوا أوصالها
واستمرؤوها فلم تعد تشكو بنزف
والناس في ظلِّ السيوف ونصلها
أضحت تـَهاب البطشَ .. تمشي ترتجفْ
يا قوم هـُبـُّوا للنضال فقد مضى
زمنُ الخنوع فما لهُ درعٌ لسيف
لن يرجعَ الطغيان عنكم طالما
قد بـَدَّل الصفّ الموحـَّد ألف صَفْ
فبحبل ربى جميعنا فـلنعتصم
وتضرَّعوا بقـلوبكم قـَبل الأكُـفْ
النصرُ آت ٍ لا محالة إنـَّـمـا
الله ينصرُ من أطاع ومـن عـَــرفْ