صرح الرئيس الأيراني احمد نجاد أن الرئيس الفنزويلي المتوفى شافيز هو شهيد وانه سيعود في أخر الزمان بمعية المهدي المنتظر والمسيح عيسى أبن مريم عليه السلام
طبعن الرجال أعطاه صك غفران وغفرلو كفرو وموته على غير ملة المسلمين لأ وأعتبرو شهيد كمان وحيرجع ويكون مرافق للمهدي والمسيح كمستشار سياسي
أسأل الله العلي القدير أن يحشرك مع شافيز والخميني ورفسنجاني والسيستاني قووول أمين يا نجاد الكلب
مصدر الخبر بي بي سي العربية
http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/2013/03/130201_iran_ahmedinajad_heresy.shtml
ما تتوقع من بقر يعبدون بشر
ما لا يعلمه الكثير عن الشيعة
أنهم معتزلة في الاعتقاد
وعندما نقول معتزلة نتذكر أول جيل منهم
ذاك الجيل الذي اعتبر نفسه أفهم من أهل الحديث والأثر
اعتبر عقولهم قادرة على تأسيس مفاهيم اسلامية جديدة وعقيدة (ما تخرش المية)
ومن يومها والعقول تفرز أفكارا غريبة تريد بها نصرة الدين
شافيز = أبوطالب
زعموا قديما أن أبا طالب أسلم
والسبب لأنه خدم الاسلام ونبيه صلى الله عليه وسلم
والآن يريدون شافيز مسلما وشهيدا لأنه خدم دولة الاسلام ( ايران ) وناصرها ضد امريكا
الموضوع ليس باقعة يسفها الريح وإنما منهج فكري عميق نرى منه العجب ولا نزال
ألي يقهرني فيهم غبائهم الشديد وشركهم وكفرهم الواضح
يعني من ناحية يقولو الرسول صلى الله عليهم وسلم معصوم
ومن ناحية أخرى يقولون أن زوجته عائشة رضى الله عنها وأرضاها فعلت وكذا وكذا حاشاها
ويقولون عن صاحبي الرسول صلى الله عليه وسلم أبو بكر الصديق رضي الله عنه وعمر بن الخطاب رضي الله عنه بأنهم منافقين وكافرين وغيرها من الاوصاف بحقهما
أذن أين العصمة طالما أن اقرب المقربين أليه يكونون بهذه الأوصاف فهل يعقل ان الله أخفى عنه هذه الأمور بينما أخبره بكل أمور الدنيا والدين
اللهم أهدي عامتهم ألى دينك الحق وأرنا عجائب قدرتك بمن يحرفون الدين ويوقولون هذا من عند الله أو هذا من عند رسول الله ......... فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَ?ذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا ? فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ ?79? البقرة
لن يهدا الفرس واذنابهم حتى يبيدونا جميعا .... ولن نهدا حتى نبيدهم ... او ان يكون هناك توازن قوى تجعل كل واحد يهاب الاخر
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا ما أملاه عليهم ساداتهم ودياناتهم التي لا تركن على شيء
نسأل الله الثبات على دين الحق حتى نلقاه
4. بقلم: faisal1111
بالرغم من ضعفنا الذي يصل لدرجة المرض المزمن ومع ذلك يهابوننا كما تهاب الضباع الأسود
لكن لو أستعاد اهل السنة وحدتهم التي كانو عليها من قبل فهل تعتقد أن هناك من يجرؤ فيهم البوح بأنه شيعي؟