أحياناً نفهم القرآن حسب لهجتنا الدارجة، وليس حسب مفهوم اللغة.. إليك بعض الامثلة:
1. "الذين جابوا الصخر": بمعنى قطعوه وليس احضروه.
2. "فَقَدر عليه رزقه": اي ضيق عليه وليس من القدرة.
3. "أجر غير ممنون": أي غير مقطوع، وليس بغير منّة.
4. "فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون": من القيلولة وليس من القول.
5. "فأمُّه هاوية": أي رأسه هاوية في النار وليس المقصود الأم الحقيقية.
6. "ويستحيون نساءكم": أي يتركونهن على قيد الحياة.
7. "إن تحمل عليه يلهث": أي تطرده وتزجره وليس من الحمل، لأن الكلاب لا يحمل عليها.
8. "كأنها جان'': هي نوع من الحيات سريع الحركة وليس الجنّ.
9. "إذا قومك منه يصِدُّون": بكسر الصاد يضحكون، وليس من الصدود.
10. "يظنون أنهم ملاقوا ربهم": الظن يعني اليقين وليس الشك.
11. "وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة": الفتنة الكفر وليس النزاع والخصومة.
12. "إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم": التفكر وليس ذكر الله على اللسان ومنه قوله: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا.
13. "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين": من القسَم بمعنى الحلف وليس من القسمة.
14. "كأن لم يغنوا فيها": أي لم يقيموا فيها وليس من الغنى وكثرة المال.
15. "ويتلوه شاهدٌ منه": أي يتبعه وليس من التلاوة.
16."أو اطرحوه أرضاً": أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض.
17. "أيمسكه على هون": أي على هوان وذل وليس على مهل.
18. "فإذا وجبت جنوبها": المقصود الإبل"أي سقطت جنوبها بعد نحرها" والوجوب ليس بمعنى الإلزام.
19. "وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون": المصانع هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع المعروفة الآن.
20. "ولقد وصَّلنا لهم القول": أي بيّنا وفصلنا القرآن وليس المراد إيصاله إليهم.
21. "و يزوجهم ذكراناً وإناثا": أي منوعين إناث وذكور وليس معناه يُنكحهم.
22. "وأذِنت لربها وحقت": أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح.
23. "لوَّاحة للبشر": أي محرقة للجلد - أي نار جهنم -، وليس تلوح للناس.
24. "وسبحه ليلاً طويلا": المقصود الصلاة وليس ذكر اللسان.
25. "خلق الإنسان من صلصال": الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة وليس الصلصال المعروف.
26. "وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام": الأعلام هي الجبال وليست الرايات.
اللهم علمنا ماينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما إنك سميع مجيب.. اللهم آمين!
(منقول)