كتاب اسرار عقلية المليونير غير حياتي وطريقة تفكيري

قبل 11 سنة

اسرار عقلية المليونير


ملخص الكتاب



كتاب أسرار عقلية المليونير للكاتب هارفي ايكر محاضر حول العالم متخصص في تعليم الناس على الطرق الصحيحة للبحث عن الحلقة المفقودة بين الرغبة في النجاح و بين تحقيق النجاح الفعلي

هل فكرت يوماً لماذا يبدو أن بعض الناس يحققون الثروة بسهولة، بينما هناك آخرون محكوم عليهم بالصراع المالي المؤبد؟.



هل يكمن الاختلاف في تعليمهم؟

أم في مهاراتهم؟....

أم توقيتهم؟....

أم عاداتهم في العمل أم اتصالاتهم؟....

أم حظوظهم؟....

أم اختياراتهم لوظائفهم أو أعمالهم أو استثماراتهم؟ ....



الإجابة الصادمة : ولا عامل من العوامل المذكورة سالفا .ً!!



هناك حلقة مفقودة بين الرغبة في النجاح وتحقيق النجاح. إنهما عالمان مختلفان.


نجح «ت. هارف ايكر»، مؤلف هذا الكتاب، في الصعود من نقطة الصفر ليصبح مليونيراً خلال عامين ونصف العام فحسب.

ويعمل إيكر رئيساً لشركة (بيك بوتنشالز) للتدريب وهي واحدة من أسرع شركات التدريب نجاحاً في أميركا الشمالية.



يناقش ايكرفي كتابه «أسرار عقلية المليونير»، الجانب النفسي للثراء، فمعادلة الثراء ليست بالبساطة التي نتصورها.


فنحن نعيش في عالم تسوده الازدواجية : أعلى وأسفل ، أو ساخن وبارد ، أو داخل وخارج ، أو سريع وبطيء ، أو يمين ويسار. هذه مجرد أمثلة لكنها بضعة من آلاف الأقطاب المتنافرة.



ولكي يتواجد أحد الأقطاب، لابد أن يتواجد الآخر. فمن المستحيل أن تكون هناك جهة يمنى بغير جهة يسرى.

وبالتالي، فإنه مثلما توجد قوانين خارجية للمال، لابد أن تكون هناك قوانين داخلية.



وتشمل القوانين الخارجية أموراً مثل معلومات الأعمال وإدارة الأموال واستراتيجيات الاستثمار، وهي ضرورية. لكن القوانين الداخلية على نفس القدر من الأهمية.



لنأخذ على سبيل المثال النجار وأدواته. فمن الضروري أن يمتلك أحدث الأدوات، لكن الأكثر أهمية أن يكون نجاراً بارعاً يستطيع استخدام هذه الأدوات بمهارة.


ويرسم لنا المؤلف المليونير مخططاً لنصبح أثرياء مثله، أو في الأقل ناجحين مالياً. ومن هذا المخطط، نعرف أن الوجود في المكان المناسب في الوقت المناسب ليس كافياً.



لا بد أن تكون الشخص المناسب في المكان المناسب في الوقت المناسب،

من أنت؟

كيف تفكر؟

ما هي معتقداتك؟

ما هي عاداتك وصفاتك؟

كيف تشعر عادة تجاه نفسك؟

ما حجم ثقتك بنفسك؟

إلى أي مدى تستطيع التواصل مع الآخرين؟

ما مدى ثقتك بالآخرين؟

هل تشعر بالفعل أنك تستحق الثروة؟

ما هي قدرتك على التصرف بالرغم من الخوف والقلق وعدم الملاءمة وعدم الارتياح؟

هل تستطيع التصرف حين يكون مزاجك متعكراً؟



حقيقة الأمر أن برنامج العمل الذي تضعه لإدارة الأموال والتي تمثلها شخصيتك وتفكيرك ومعتقداتك هي جزء هام مما يحدد مستوى نجاحك، إذ تبين خطة تشغيل المال منحى تفكيرك ومقومات شخصيتك وما تأمله من نجاح.


لا تتمتع الأغلبية الساحقة من الناس بالقدرة الداخلية على الابتكار والإبداع والاحتفاظ بمبالغ كبيرة من المال والصمود في وجه التحديات المتراكمة التي تصاحب ازدياد المال والنجاح. على المستوى الخارجي، فإن اللائمة في خسارة المال تنحى على سوء حظ أو تدهور في الاقتصاد، أو شريك سيء أو ما هو غير ذلك. ولكن على المستوى الداخلي، فهذه مسألة أخرى. لا بد أن يتعامل السبب وراء خسارة المال بقوة مع مخطط المال الداخلي.



لهذا إذا خضت مجال الأعمال بمبلغ كبير من المال وأنت غير مستعد له داخلياً، فإن الاحتمالات هي ان تكون ثروتك قصيرة الأجل أو أنك ستخسرها (كأن يضارب أحدهم بمبلغ كبير في بورصة الأوراق المالية دون دراسة لأحوال السوق، معتقدا أن ذكاءه يكفي لتحقيق الربح، لكن يحدث العكس حين يهبط سعر الأسهم فيخسر كل ماله: فالعيب هنا هو قصور التفكير وسوء التقدير وليس السوق نفسه). وبالرغم من أن بعض المليونيرات قد يخسرون أموالهم، فإنهم لا يخسرون أهم مكون لنجاحهم: عقلية المليونير. ثم يطرح الكاتب عدداً من الأسئلة، التي يعتبرها ذهبية لتحقيق النجاح


ما هي خطتك الحالية لإدارة المال والنجاح ؟



وما هي النتائج التي تدفعك نحوها لا شعورياً؟



هل ستصل إلى النجاح أم الوسطية أم الإخفاق المالي؟



هل أنت مبرمج على الكفاح أم على الشعور بالارتياح في وجود المال؟



هل تنوي العمل بجد من أجل الحصول على المال أم بشكل متواز؟



هل تعودت على امتلاك دخل مستمر أم غير مستمر؟



هل ترمي إلى تحقيق دخل مرتفع، أم دخل متوسط، أم دخل منخفض؟



هل كنت تعلم أن كثيرين منا مبرمجين على امتلاك مبالغ معينة من المال؟



هل تخطط لأن تجني ما بين 20 و30 ألف دولار سنوياً؟ من 40 الى 60 ألف دولار؟ من 75 إلى مئة ألف دولار؟ من 150 إلى 200 الف دولار سنويا؟ 250 ألف دولار سنويا أو أكثر؟



ويختم هذه الأسئلة بتوجيه ثلاث نصائح، لابد من تحقيقها لامتلاك «عقلية المليونير»:


1. اذهب إلى المكتبة، أو إلى متجر لبيع الكتب، أو شبكة الإنترنت واقرأ السيرة الذاتية لشخص ثري أو بالغ الثراء والنجاح. أندرو كارنيجي، أو جون دي روكفلر، أو ميري كاي، أو دونالد ترامب، أو وورين بافيت، أو جاك ويلش أو بيل جيتس أوتيد تيرنر أمثلة جيدة. استمد الإلهام من قصصهم وتعلم منها استراتيجيات محددة للنجاح، والأهم من ذلك حاول أن تقلد عقلياتهم.


2. انضم إلى أحد الأندية الكبرى مثل ناد لكرة التنس أو ناد صحي أو ناد لرجال الأعمال أو ناد للجولف. خالط الأثرياء في بيئة ثرية. وإذا كنت لا تستطيع تحمل تكلفة الانضمام إلى أحد هذه الأندية احتس الشاي أو القهوة في أفخم فندق بمدينتك. تعود على الشعور بالراحة في هذه الأجواء وراقب الزبائن الدائمين، ملاحظاً أنهم لا يختلفون عنك في شيء.


3. كف عن مشاهدة البرامج التلفزيونية التافهة وابتعد عن الأخبار السيئة.
وسواء كنت مليونيراً أو من أفراد الطبقة المتوسطة أو مفلساً في الوقت الراهن، وإذا لم تكن راضياً بنسبة مائة بالمائة عن دخلك، وقيمتك أو مستوى سعادتك، وتعلم أن لديك إمكانات أكبر مما تظهره النتائج التي تحققها، فإن عليك أن تتوسع بناء على نفاذ البصيرة الذي تتسم به عقلية المليونير من خلال معرفة:


كيفية تغيير خطتك لإدارة الأموال تغييراً دائماً من أجل تحقيق نجاح طبيعي وتلقائي.


كيف تفز في لعبة المال، بحيث لا تضطر أبداً للعمل مجدداً إلا إذا اخترت هذا.


عادات أصحاب الثروة.


الأسباب المستترة لمعظم المشاكل المالية.


كيف تتعرف على «شخصيتك المالية» بحيث تستطيع تحسين نقاط قوتك والتغلب على نقاط ضعفك.


بداية القصة يحكي فيها هارفي عن نفسه و كيف كان معدما و يعيش لدى أباه

عادة الغرب لابد للأبناء من الاستقلال عن الأهل ماعدا الفاشلين فيبقون مع أهلهم

و انه كيف كان يعمل و يتنقل من وظيفة إلى وظيفة ليعيل نفسه وانه وبأحد الأيام قابل صديق غني لأباه و قال له أن السر في أن تكون مليونيرا هو أن تفكر مثلهم ! وبعدها تغيير تفكيره ليصبح مليونيرا في عامين و نصف فقط

فهنا بدء هارفي في دراسة الأغنياء و وجد بأن الأغنياء أو لكي يكونوا أغنياء فإنهم قاموا بعمل 1نقطة أو تميزوا عن الفقرأ بها

النقطة الأولى: الأغنياء يؤمنون بأنهم يستطيعوا بناء و تغيير حياتهم و الفقرأ يعتقدون أن الحياة تحصل صدفة أو لا يد لهم فيها.

النقطة الثانية: الأغنياء يلعبون لعبة المال لكي ينجحوا و الفقرأ يعملون لكي لا يخسروا.

النقطة الثالثة: الأغنياء ملتزمين لكي يكونوا أغنياء و الفقرأ يودون - يحلمون بان يكونوا – أغنياء.

النقطة الرابعة: الأغنياء يفكرون بالأشياء الكبيرة و الفقرأ يفكرون بالأشياء الصغيرة : فكر أن تركب أحسن سيارة و تعيش في أفضل بيت لا أن تركب سيارة جيدة و بيت مستور فقط.

النقطة الخامسة: الأغنياء يركزا على الفرص و الفقرأ يركزوا على العقبات و هنا يركز الكاتب على مفهوم ضبط نفسك إلى قناة اقتناص الفرص كما تضبط قناة الراديو.

النقطة السادسة: الأغنياء يصادقون الأغنياء و الناجحين أما الفقرأ يلعنون و يكرهون الأغنياء , فعليك إذا بقرأة سيرة الأغنياء و محاولة التشبه بهم و أن لا تلعن أو تكره أناس تود من كل قلبك بأن تكون مثلهم فكيف لعقلك أن يستجيب.

النقطة السابعة: الأغنياء يرافقون الناس الايجابيين و الفقرأ يرافقون السلبيين , كم مرة طرأت لك فكرة و أحسست أنها عبقرية و عند عرضها على من حولك أحبطوك و بعد فترة تراها تتحقق و تزدهر و تقول يا ليتني قمت بها, أذا أبتعد عن السلبيين الآن.

النقطة الثامنة: الأغنياء يقومون بإثبات نفسهم و الرفع من قيمتهم, أما عن الكيفية فقد تكون عبر العلاقات العامة أو التواجد في المكان المناسب في الوقت المناسب.

النقطة التاسعة: الأغنياء اكبر من مشاكلهم , فالأغنياء لا يجعلون من مشاكلهم عقبات تؤخرهم مثال يا ليتني كنت أتقن اللغة الانجليزية لكنت حصلت على الوظيفة الفلانية , أما عقلية المليونير تقول سوف أتعلم الانجليزية الآن لكي استطيع تحقيق ما أريد فهي ليست عقبة.

النقطة العاشرة: الأغنياء منصتين جيدون , فعندما تكون مستمع جيد فأنك بالتأكيد سوف تفهم جيدا و هناك مثل يقول " أحطأ سمعا فأحطأ قولا" وقد تقيس عليه فأحطأ عملا.

النقطة الحادية عشر: الأغنياء يختارون أن يقيم عملهم بناء على النتائج و الفقرأ يقوموا بذلك بناء على الوقت الذي قضوه , فالأغنياء يحبون مشاركتك في الأرباح حتى ولو لم تظهر لهم جلية في بداية الأمر لأنهم يعلمون بمقدرتهم على الانجاز و الفقرأ لا يريدون إلا قيمة الوقت الذي قضوه في العمل أو استأجروا لأجله.

النقطة الثانية عشر: الأغنياء يفكرون بعقلية الكل رابح أو كما دعاها ستيفن كوفي في كتابه العادات السبع لأكثر الناس نجاحا (ربح – ربح) .

النقطة الثالثة عشر: الأغنياء يركزون على زيادة الثروة و الفقرأ يركزون على الحصول على عوائد العمل الذي قاموا به .

النقطة الرابعة عشر: الأغنياء يقومون بإدارة أموالهم من اجل زيادة الإرباح بشكل جيد و الفقرأ يركزون على إدارة مصاريفهم.

النقطة الخامسة عشر: تعمل أموال الأغنياء لهم و الفقرأ يعملون من اجل المال.

النقطة السادسة عشر: الأغنياء يتغلبون على مخاوفهم و الفقرأ يجعلون الخوف يتغلب عليهم.

النقطة السابعة عشر: الأغنياء يتعلمون باستمرار و الفقرأ يعتقدون بأنهم يعلمون

كتاب اسرار عقلية المليونير غير حياتي وطريقة تفكيري

إعلانات ذات صلة

عندك سيارات ومركبات؟
الكل: 22
عضو قديم رقم 217596
قبل 12 سنة و3 أشهر
1

أولأ نشكر لك إجتهادك بنقل الموضوع وياليت أشرت بأنه منقول
ثانياً الموضوع فيه كلمة وردت 15 مره كتبت بالخطأ حتى في المنتديات اللي فيها الموضوع نفسه
وهي كلمة الفقرأ وعلى ما اعتقد إن الصحيح الفقراء

يا خوي الدعوة كلها Copy ثم Paste !

يعني .. لا تدقق.

التلخيص منقول للفائدة لكن فعلا انا طلعت علي الكتاب مرتين وفعلا غير طريقة تفكيري
ورغم ان سعرة 25 ريال بمكتبة جرير الا ان وزنه ذهب وارجو للجميع الفائدة

مشكور على النقل المفيد

عضو قديم رقم 106157
قبل 12 سنة و3 أشهر
5

لو دققت النظر في من حولك من الاغنياء وجدت انهم يشتركون في كثير من الصفات منها العواطف الباردة ، الاعصاب الفولاذية ، الذكاء الخفي الغير مشاهد للكل ، الجراءة والاقدام بالامور التجارية ، النوم مبكرا والخروج من المنزل بعد صلاة الفجر، قلة الاصدقاء والشللية في بداية حياته التجارية .

عضو قديم رقم 296074
قبل 12 سنة و3 أشهر
6

تسلم على المعلوووووووووووومه ،،
ومنكم نستفيددددددددددد ،،،

والله لو تقراه مليون مره غير رزقك اللي كاتبه لك الله ماراح تحصل
هذه مجرد كتب تجارية الهدف منها التكسب واصلا كل اللي عندهم ثروات مادروا عن كتابه :)

لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

من ضمن ما قرات بهذا الكتاب ان من يعلق مثل تعليقك الجوال 2000 يكون مفلس لانه يتواكل ولا يتوكل

عضو قديم رقم 252332
قبل 12 سنة و3 أشهر
9

.
معلومات قيمة بارك الله فيك اخي sksk2006 ,,,

بارك الله فيك اخي الكريم

المفلس مفلس ولا راح يغير طريقة تفكيره يعني لوتعطيه مليون ريال اتحداك انه يقول كيف اخلي المليون مليونين وهكذا صدقني راح يقول راح اشتري افخم سياره واسافر والبيت يمقن يفكر فيه ويمقن لا

والله انك صادق ياصاحب الموضوع فيه ناس عقولها مقفلة مايفتحها كتاب او توجيه او نصيحة ، وتردد ماعنك والي كاتبه لك ربك . ياخي الم تعلم ان الله سبحانه وتعالى قال ( وقل اعملو فسيرى الله ...)
اما قرأت قول الله سبحانه (ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) ومن التوكل ان لا تركن الى الجلوس في البيت والاستراحة وتقول مالي والشغل الي مكتوب بيجيني .
اما انا فوالله العظيم اني استفدت من الكتاب الكثير الكثير فتح عيني على الاستثمار الناجح وكيف ابني علاقات تجارية وكيف ابدء الحفاظ على راتبي وكيف اصرفها .
اشكرك يا صاحب الموضوع عالطرح . ولازال الكتاب بجانب المخدة اطالع فيه وقت لوقت .

الوايلي ...

ههههههه صدقت والله

لكن مايمنع يجرب

عضو قديم رقم 293838
قبل 12 سنة و3 أشهر
13

شكلي بشتريه اغلب وقاي بالبيت ^^

اشكر ناقل هذا القصة - جزاك الله خيرا فقد تغير حياة الكثيرين بمجرد نقلك للكتاب .

شكرا وبارك الله فيك على النقل . فعلا نحن نحتاج كثرا لمثل هذه المعلومات القيمه ..

اشتريته والحمد لله استفدت منه وكذلك أنصحكم بكتاب الغامدي لن اكون عبدا للراتب كتاب يخليك تفهم بالحياة الاقتصاديه :)

عضو قديم رقم 309906
قبل 11 سنة و8 أشهر
19

شكراً لأخونا على ما قدمة من سطور جميلة وجيدة لكل من أعتبر

بس الي اعرفة إن

المنحوس منحوس حتى لو حطوا على راسه فانوس !!!!

يارجال كل ما طقيناها عوجى
خلها على الله
هذولي ناس طلعوا ايام الدنيا نايمة

بس الحين والله ياحبيبي كل الخلق تصقروا وصاروا يطامرون في كل شي
تلاقي من كل نوع 100 في شارع واحد

لدرجة ان لمشروع الجديد او الفكرة الجديدة لا تعيش اكثر من شهرين ثلاثة بالكثير
وبعدها تلاقي زيها في كل حته

كل البشر يبون الدراهم وكلهم اتجهوا لتعدد الصنعة المهم انه يجيه دراهم ولا على الاقل اسم انه قال جربت حظي في ذاك المشروع بغض النظر نجح او مانجح

صار نظرت الواحد في رزق غيرة والله
لو يشوف ثلاث سيارات صافة سرى في مغسلة قال الله يالدراهم المكاسب هنا
راح وفك مغسلة من اليوم الثاني
وغيرها كثير من المشاريع والارزاق

صارت حسد في حسد وطمع والعياذ بالله
الي يعرف والي مايعرف كل من صار بجيبه ريالين قام يناقز
والذيب عاد الي يطيح له على واحد من ( ال بوفسيه ولا من طقتهم ) ويفتحلة سجل وكل شهر يعدي علية ياخذ الحسنة أو المقسمو
هذا عاد الصقر الي ماجا كماه نص المحلات الي في الحي بأسمة وبأسمة دخل عالم رجال الاعمال والمال
وكل شهر يعدي على المحل ياخذ ( 2.5% ) دراهم ويجعص فيها

ما درى المسكين انها زكاة المحل ( مايجوز اكلها )
وابو فسية اخرجها من ذمتة لوجه الله تعالى

مع احترامي للتعليق رقم 18
الي يقول اشترى كتاب الغامدي بعنوان لن اكون عبداً للراتب

يا رجال ولنا في خلق الله عبر
فكل جزء في هذا الكون وجد ليقوم بمهمة معينة تكمل مهمة الجزء الاخر لكي ينتج عن ذلك التكامل والتكافؤ لينتج ما لا نجهلة جميعاً في خلق الله وهو ((( الكمال )))

ولو كل شخص رضي بلقمة عيشة ورضي بها وبدل ما ينظر في غيرة ((( ركز ))) على الدور الذي يتقنة ويجيدة وجعل كل ما وهبة الله له من قدرة في العقل والجسم
في تطوير وتنظيم وتحسين في تلك المهمة التي رزقة الله بها في حياتة لرأينا هناك أمة ناجحة
في شتى مجالاتها
ولكان ذلك الشخص استطاع تحسين دخلة ومضاعفتة بالابتكار والاختراع ((( بدلاً من المناقزة )))
التي هي السبب الرأيسي في عدم ارتقائة في عملة بسسب اهماله واجباته وانشغاله في غيرها وكذا
وفي الاخير يقول ((( لن اكون عبداً للراتب )))

والمشكله انا كلنا نضحك على بعض الشعوب ؟؟
ويمكن مرت على الجميع لو راح كبري العمال او برحة العمال لمحاولة ايجاد من يعينة على مشكلة لو بسيطة مثلاً سباكة ولا كهرباء وغيرها
يلاقي قدامة ( حالنا اليوم )
يقول ابي سباك يرد علية صاحبنا يقول " انا ياباشا "
طيب عايز كمان كهربائي يرد علية نفس الشخص يوقل " انا ياباشا "
طيب عايز كمان دهان يلاقي نفس صاحبة الاول راح يوقله " انا ياباشا "
وكل المهن نجار " انا ياباشا " حداد " اناياباشا " بناء " انا ياباشا "
مهندس " انا اياباشا " كبتن " انا اياباشا "

1- طيب خلينا نعطية البناية بالكامل ونشوف ( هذا الباشا )
برايكم بينجح في كل الي قالة ؟؟؟ بالامانة

2- هذا الي قاعد يسويه " الباشا " ما يشبه الي يصير من خلال مشاهدتنا للبيئة المحيطة بنا وتحديداً لمن يحاولون ((( التحرر من عبودية الراتب على قولهم )))
عشان يصيروا " ايوة ياباشا "

عذاً عذاً عذاً
على الاطالة ولكن النفس مفقوعة من مثل هؤلاء البشر الذين فعلاً الواحد منهم ما يملاء عينة غير التراب .
فقدوا نعمة القناعة
والتجهوا للحسد والطمع

((( وهم السبب الرئيسي في خراب البلد وتدمير اقتصادها وهم من أدخل علينا هذه العمالة السائبة بهذا الشكل الكبير الذي لا يحمد عقباة من أجل ان يتحرر الصقور من عبودية الراتب ويروحون يناقزون وراء - 2.5% - زكاة قبايل آل فسية وآل عليه )))

في الختام

لا يصح غير الصحيح والدليل
أن الله يحب أذا أوتي أحداً عملاً أن يتقنة

يعني
خلوا التجارة للشخص الي يفهم فيها ويتقنها وهي مهنتة الاساسية يعلم بكيفة ادارتها ونظامها
منا وفينا يخاف على مصالح البلد وعلى المستهلكين ومايرضى على اخوانه وجيرانة وابناء شعبة
ولو حصل جا منه خطية عرفنا كيف نجيبة ( ونقرص اذنة ) ماعندة غير هذى البلد

بدلاً من 2.5% الي بتجي من عند آل بو فسية واخوانهم الي ماهمهم والله لا بلد ولا تلد

وإن كان التحرر من عبودية الراتب تجي من 2.5%
شورتي ((( الظمان الاجتماعي اشرف بالف مرة من زكاة آل بو فسية وربعهم )))

عذراً وشكراً للجميع
ليس المقصود شخص بعينة والله
بس من قهرتي على بلدنا الي نتسبب في تدميرة بشكل تدريجي دون شعور بالمسؤولية والخطر القادم جراء هذا

انني:-
((( مكملاً لكم ولست بكاملاً )))

"عبدي خلقتك للعباده فلا تلعب وقسم عليك رزقك فلا تتعب, فان انت رضيت بما قسمته لك ارحت عقلك وبدنك وكنت عندي محمودا, وان انت لم ترض بما قسمته لك فوعزتي وجلالي لاسلطن عليك الدنيا تجري فيها جري الوحوش في البريه ثم لا تاخذ الا ما قسمته لك وتكتب عندي مذموما."
ليكن هذا الحديث هو المجهر الذي ترى من خلاله كل الامور

أضف رداً جديداً..