هل تعرف أسرع رجل في التأريخ الذي كان يسبق الخيل حين تعدو ؟ هذا الرجل هو س

محمد علي باشا قائد مقاطعة مصر التابع لتركيا استعان
في هجومه على الدرعية - وإحراق أكثر من مئة ألف نخلة فيها وفي مدينة الرس القصيمية -
بالضابط الفرنسي فيسيير
أحد ضباط أركان الحرب الغربيين .
فالتحالف الغربي مع إخوتهم القبوريين
من المتصوفة والروافض قائم منذ القدم .
وقد دحر الله فرنسا وتركيا بعودة الحق
أقوى مما كان ولله الحمد والمنة .
انضمت مع فرنسا وتركيا تصفية الحسابات والإغراءات المالية الكبيرة المقدمة من باشا لعوائل وقبائل وأفراد
حيث الخلافات بينهم وبين بعض المنتمين للحق
لم تكن منطفئة آنذاك فكان التربص حتى جاءت الفرصة
ثم جاء الملك عبدالعزيز فاحتوى ناس الجزيرة بسياسته الناجحة وما تبعها من خير كبير شامل
ننعم به إلى يومنا هذا
فسبقت بلادنا في تمدنها وحضارتها دولا كثيرة ودولا كانت عظيمة في نظر بعض أولادنا .
سبب تقدم وتمدن بلاد الحرمين هو تمسكها بالشرع
ولتكريمها طلاب العلم الشرعي .
الشكر لله شكرا يليق بجلال وجهه
وجزى الموحد وأبناءهم من بعده
عن المسلمين خير الجزاء .

للهم إن شكرك نعمة، تستحق الشكر، فعلّمني كيف أشكرك ، الحمد لله كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك. الحمد لله رب العالمين خلق اللوح والقلم، وخلق الخلق من عدم، ودبر الأرزاق والآجال بالمقادير، وحكم وجمل الليل بالنجوم في الظُلَم. الحمد لله رب العالمين الذي علا فقهر، ومَلَكَ فقدر، وعفا فغفر، وعلِمَ وستر، وهزَمَ ونصر، وخلق ونشر. الحمد لله رب العالمين صاحب العظمة والكبرياء يعلم ما في البطن والأحشاء، فرّق بين العروق والأمعاء، أجرى فيهما الطعام والماء، فسبحانك يا رب الأرض والسماء.

الله أعلم