نداء الى قبائل الجنوب الاشاوس

قبل 11 سنة

الى قبائل العز والبطوله والرجوله في جنوب المملكه من غير قصور في باقي قبائل وعوائل المملكه الحبيبه

انتم اهل البطولات واهل الشجاعه والكرم انتم اتباع محمد صلى الله عليه وسلم من فجر الاسلام ... لقد رايتم وشاهدتم انتشار المجهولين من الاثيوبيين والافارقه وغيرهم في جبالكم وقراكم وعانيتم الامرين من هاؤلاء المرتزقه المدعومين من ايران واللذين كثير منهم يهود .. واهدافهم غير واضحه وحتى لو كانوا قدموا للرزق فهم دخلوا البلاد بشكل غير شرعي ويحملون الاسلحه ولا يتورعون عن عمل اي جريمه والاختباء بالجبال وكثير منهم مصاب بامراض خطيره مثل الايدز وغيره .

لذالك اناشدكم بالله الاجتماع كل قبيله على حده وان يرفع للملك برقيه مستعجله .. مفادها نناشدك يا خادم الحرمين بارسال قوات لاجتثاث هذا الخطر اللذي يتزايد يوما بعد يوم .. والا فسوف ندافع عن انفسنا واعراضنا وبلادنا بانفسنا .

الامر لا يحتمل التاخير يا اخوان
والله لو دخل احد منا بلادهم اثيوبيا حتى بطريقه رسميه انه لا يامن ان يقتلوه ويسلبوه فلماذا نسمح لهم بالعبث في بلدنا وامننا .

وهذه بعض المقاطع لهاؤلاء الانجاس .





ومن اراد المزيد فيدخل على اليوتيوب ويبحث عن جرائم الاثيوبيين

نداء الى قبائل الجنوب الاشاوس
عندك أي منتج؟
الكل: 2
عضو قديم رقم 92248
قبل 11 سنة وشهرين
1

من قتل شخصا، أو حيوانا، دفاعا عن نفسه، أو عن نفس غيره، أو عن ماله، أو مال غيره، أو عن العرض، فإنه لاشئ عليه، لأن دفع الضرر عن النفس، والمال واجب، فإن لم يندفع إلا بالقتل فله قتله، ولاشئ على القاتل. روى مسلم،

عن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال:

يا رسول الله، أرأيت إن جاء رجل يريد أن يأخذ مالي؟

قال: فلا تعطه مالك قال: أرأيت إن قاتلني؟

قال: قاتله قال: أرأيت إن قتلني؟

قال: فأنت شهيد قال: أرأيت إن قتلته؟

قال: هو في النار.

قال ابن حزم: فمن أراد أخذ مال إنسان ظلما من لص أو غيره، فإن تيسر له طرده منه ومنعه،

فلا يحل له قتله، فإن قتله حينئذ فعليه القود، وإن توقع أقل توقع أن بعاجله اللص فليقتله، ولاشئ عليه، لأنه مدافع عن نفسه.

عضو قديم رقم 92248
قبل 11 سنة وشهرين
2

رصدت "سبق" استغلال عددٍ من العصابات الإثيوبية الإجرامية التي تتسلّل عبر اليمن إلى السعودية، مغارات الجبال في الجنوب سكناً دائماً لهم، ينامون ويجمعون الأسلحة والمخدرات فيها بعيداً عن أعين الجهات الأمنية التي تكافح جرائمهم، معتبرين بعض تلك المغارات فنادق خمسة نجوم لهم؛ لما تتميّز به من حجمٍ وممراتٍ كبيرة.

ووفقا لـ "شهود عيان" تعد كثرة المغارات التي تمتد مئات الأمتار داخل الجبال الجنوبية، خصوصاً جبال عسير وجازان وبلقرن، ملاذاً آمناً للمجهولين، تقيهم من البرد والأمطار وحرارة الشمس، كما يصعب اكتشافهم في أوقات النهار أو رؤيتهم كون تلك المغارات غير مكشوفة.

وتتسع بعض تلك المغارات لعشرات الأشخاص حيث يلجأ إليها المجهولون بنسائهم وأطفالهم إلى حين استكمال رحلتهم إلى المدن الأخرى أو المكوث فيها مدة طويلة لترويج الحشيش وصنع المُسكرات، ونقلها إلى شباب تلك المناطق.

أضف رداً جديداً..