معجون الأسنان : معلومات ونصائح

قبل 7 سنوات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحديث عن معجون الأسنان ذو شجون لكن بأحاول أختصر

كثيرة هي الدعاية التي نراها لمعجون الأسنان في الطرقات أو الصيدليات أو التلفاز

1- كنا متعلقين بسجنال تو

لكن اكتشفنا مع الوقت أنه ليس أفضل الأنواع فبدأت الأنواع الأخرى تنال نصيبها المستحق من الشعبية

2- الدعاية أيضا أثرت على طريقة الاستخدام

فالأطباء يقولون أن الاستخدام الصحيح هو وضع كمية قليلة جدا ( ربع مساحة الفرشاة فقط )

وما نراه في الدعاية من تعبئة سطح الفرشاة غلط وإسراف لا داعي له

3- أهم من المعجون الذي تكثر الدعاية له ( الفرشاة )
اختيار الفرشاة المناسبة وتغييرها كل وقت أهم بكثير من المعجون

بل إني سمعت طبيبا اشتكت له إحدى الأمهات بأن طفلها يرفض المعجون ويريد استخدام الفرشاة بدونه

قال لها إجابة استغربت منها : المعجون مش أساسي المهم تكون الفرشاة جيدة

أكاديميا يدرس طلبة طب الأسنان أن أهمية الفرشاة أكثر من المعجون

بالنسبة لي أستخدم very soft
ناعمة جدا أو ناعمة

لأن الميدم ( المتوسطة ) والهارد ( القاسية ) تسبب لي نزيف في اللثة

4- صناعة المعجون سهلة في البيت


على الأقل تأمن من الإضافات السيئة التي قد تضيفها بعض الشركات

5- معجون أنصح به
هو ديبوردنت

هذا ليس للإستخدام اليومي بل كل أسبوع مرة أو مرتين

تضعه على الأسنان لدقائق ثم تفرش بقوة

النتيجة بياض + التكلسات تتكسر + يساعد على سلامة اللثة من الاحتكاك وخروج الدم

زيادة الاستخدام يقال أنها تضر المينا

والله يطيب أفوهنا بالكلم الطيب والإبتسامة الجميلة ويتقبل منا

وصلى الله وسلم على محمد

معجون الأسنان : معلومات ونصائح هذه هي الكمية الصحيحة
هذه هي الكمية الصحيحة
أنصح به لإزالة الكلس واللون غير المستحب
لا فائدة من ذلك
عندك أي منتج؟
الكل: 6

أخر رد رقم (1) بقلم: رخيصوكويس
مرحبا فيك يا غالي وكويس

و اللي ايضاً مهم انو استخدام مادة الفلورايد بشكل مستمر له تأثيره على المدى البعيد
انا شخصيا استخدم معجون الصبار المبيض للاسنان و الخالي من الفلوريد من فوريفر الامريكيه
و منزله في متجري على الرابط التالي

جل معجون الاسنان المبيض فور ايفر برايت توث mstaml.com/1996165

3. بقلم: gap4ever
جزاك الله خيرا على التنبيه

هذا مقال للكاتب فهد الأحمدي

خدعة الفلورايد ؟؟؟

هناك أشياء كثيرة لا نفهمها ولكننا نفعلها بحكم ثقتنا بنصائح الأطباء.. فأنا مثلاً لم أفهم يوما سر إضافة المواد السكرية لمعاجين الأسنان (خصوصا الموجهة للأطفال) في حين ثبت أن السكريات ذاتها مضرة بالأسنان؟

وياليت الأمر ينتهي عند السكر؛ بل هناك مادة الفلورايد السامة التي يتم إضافتها الى معاجين الأسنان لمكافحة التسوس (ومن يدري؟ قد يفعل ذلك لأنه.. كذلك)

ما أعرفه جيداً أن الفلورايد في الأساس مادة سامة وملوثة للبيئة ولها علاقة مباشرة بالعديد من المشاكل الصحية. ففي أمريكا مثلاً لوحظ ان مرض هشاشة العظام في تزايد مستمر منذ عام 1957. واليوم هناك دراسات كثيرة تربط بين هذا المرض والفلورايد المضاف لمياه الشرب (حسب مجلة: Alternative Medicine العدد 125)!!

واليوم هناك مظاهر تمرد واسعة ضد استعمال الفلورايد في الولايات المتحدة بالذات، بل واتخذت شكل المواجهة الفعلية قبل سنوات حين حاولت ولاية كاليفورنيا تطبيق قانون قديم ينص على إضافة الفلورايد لمياه الشرب. غير ان المجالس المحلية رفضت الانصياع للقرار بحجة ان منظمة حماية البيئة (EPA) ربطت بين الفلورايد والتسبب بسرطان العظام.. وبعد هذا الموقف صوتت المجالس التشريعية في بنسلفانيا وهاواي وواشنطن وكانسس ومينسوتا ضد إضافة الفلورايد الى مياه الشرب (وهو ما كان إلى وقت قريب يعتبر إجراءً صحيا روتينيا)!!

ومع تزايد الاتهامات للفلورايد بدأ التساؤل عن أصل الادعاء بفائدته للأسنان ومكافحته للتسوس!؟.. وهنا كانت المفاجأة!!

فمنظمة حماية البيئة (التي تقود حملة شرسة ضد مادة الفلورايد لخطورتها على البيئة) لم تجد دليلا مباشرا على فائدته للأسنان. بل إن المنظمة استشهدت بدراسات أجريت في نيوزلندا وتشيلي وتركمانستان اتضح من خلالها ان الأطفال الذين يعيشون في المناطق التي تضيف الفلورايد يعانون من التسوس اكثر من أولئك الذين يشربون مياه نقية (أي عكس ما كان يعتقد). وحاليا تتهم منظمة البيئة الشركات المنتجة بالترويج منذ عقود لقواعد صحية خاطئة عن الفلورايد كما طالبت الحكومة الامريكية بمنع المصانع من تصريف هذه المادة السامة لمسؤوليتها عن هلاك أنواع كثيرة من النباتات والحيوانات!!

المؤكد بالنسبة لي أن الشركات المنتجة للفلورايد لعبت دورا كبيرا في الترويج له كمضاد للتسوس. ومن المعلوم (في الصناعات الصحية بالذات) ان هناك علاقات مشبوهة بين الأبحاث ذات التمويل الخاص والشركات الراغبة في الترويج لمنتجاتها. فالشركات الكبرى تتبنى بلا تردد الدراسات التي تشيد بمنتجاتها وتضمن رواجها، وان لم توجد دراسات كهذه تبادر لخلقها وتوجيهها. وقضية الفلورايد في نظري لا تختلف عن كل منتج تقف خلفه الشركات المصنعة بصرف النظر عن دقة الدراسة التي اعتمدت عليها.. خذ كمثال الفيتامينات وزيوت أوميجا ومادة الميلانين التي -حتى وإن ثبتت محاسنها- يتم تكثيف الدراسات حولها وتسليط الضوء عليها بشكل مبالغ فيه لخلق "موضة" صحية وسوق ضخمة بشأنها..

وهكذا قد لا تكون إضافة الفلورايد للمياه ومعاجين الأسنان أكثر من خدعة تجارية ومقلب (شربته) معنا وزارات الصحة وأطباء الأسنان حول العالم!!

ومن يدري؟

.. قد يكون الفلورايد مكافحاً للتسوس لأنه في الأصل مادة سامة؛ وبالتالي في فمك دائما خياران أحلاهما مُر..

الافضل هو المسواك
اجر وسنة وتنظيف ورخيص وفي الجيب وطبيعي ...

5. بقلم: mmr1
أكيد
سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم

هذه قصة طريفة قالها لنا دكتور مصري بجامعة أم القرى :

كان واقفا يتهيأ لإلقاء المحاضرة فلاحظ أحد الطلاب يحمل مسواكا ضخما

فقال : مررت ببائع المساويك فوجدت أنواعا مختلفة في سماكتها

فأخذت أكبر مسواك

وقلت بصوت قوي وواثق : بكم هذا ؟

فقال البائع : بريال

فوقع في نفسي أني غلبته ودفعت الريال وأخذت أكبر مسواك عنده

ومشيت داخل الجامعة مزهوا بنصري وظفري

دخلت على زميل مصري ورآني أحمل المسواك الضخم

فقال لي : أيه ده يا دكتور صلاح
فقلت : مسواك , وبريال

فقال لي : ده تهش بيه على الغنم أو تضرب به .

ثم علمني كيفية اختيار مسواك رقيق وحار المذاق وذو ليونة وسعره 4 أو 5 ريالات

قال الدكتور منهيا قصته :
رميت المسواك , وشكل الطالب ده لقيه وخده

ههههههههه

ثم اعتذر للطالب على الدعابة

أضف رداً جديداً..