محتسب يعترض على مشاركة شاعرة تونسية في سوق عكاظ

حسبنا الله وهو نعم الوكيل

قدم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم في وفد المسُّلمين الذين أسلموا جميعاً، وأسلمت معهم (((الخنساء )))في السنة الثامنة للهجرة الموافقة لسنة 629م، وكان معهم الشاعر العباس بن مرداس بن عامر، وقد وفدت على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان يستنشدها شعرها، ويُعجبه ويقول: هيه يا خنساء، ويومئ بيده.

وكانت (((الخنساء )))من أشعر نساء العرب))...، وأشعر من كثيرٍ من الرجال، وكان الشاعر النابغة الذبياني يجلس لشعراء العرب في سوق عكاظ ))...على كرسي، وينشدونه الشعر، فيفضل مَن يرى تفضيله منهم على نظرائه، وذات موسم أنشدته الخنساء )))...من شعرها قصيدتها التي مطلعها:
قذىً بعينيك أم بالعين عوارُ
أمْ أقفرتْ إذْ خَلَتْ من أهلِها الدارُ

فقال النابغة للخنساء: لولا أن أبا بصير (يعني الأعشى) وحسان بن ثابت ))) أنشداني آنفاً لفضَّلتك على شعراء هذا الموسم كلّهم، ولَقُلْتُ: إني لم أسمع مثل شِعرك. وقال النابغة الذبياني: "الخنساء أشعر الجن والإنس"

لكن اخي الحبيب صادق ولك من اسمك نصيب لا يوجد وجه مقارنه بين وقت الحبيب الرسول صل الله عليه وسلم وبين ما نحن فيه ؟

في حال ماكانت كاشفة شعرها او جسمها او او او فما اشوف فيها شي لو القت شعرا ... اما مسالة اننا لسنا في زمن الرسول اجل اي شيئ ممكن نعمله ونقول لسنا في زمن الرسول عليه الصلاة والسلام

جيل المطاوعه2013 يدورون الشهره ادواره

5. بقلم: مدمنموكا

شهره خير .. والساكت عن الحق شيطان اخرس

فان انت سكت فهو تكلم وانكر والله يجزاه خير .. فقل خير او فاصمت

كفوووووو اخو الرجال
عنده غيره على دينه

النبي استمع لشعر النساء

والله الدنيا غبره ماحنا شايفين شي

الشعراء يتبعهم القاوون