جميع الحقوق محفوظة ©
أمور سلبيه ترغب في تغييرها ماهي ؟ مع ذكر البديل المناسب .
موضوع جيد
وكأحد السعوديين الذين يعانون يومياً في شوارعنا فإن فوضى المرور هو اكثر ما نرغب في تغييرها
قريبي انقلب في شارع الملك فهد منذ ايام لان احد الفوضويين صدم سيارته من الخلف لانه تأخر في فتح الطريق له
المسأله سياسه وعقول راجحه تفهم كيف تمسك بالجمر وتتحكم بالافعى وتعرف مداخل الشيطان وليس مجرد عاده وغيرها وانتهينا
لأنه اذا قلت لك مثلاً غير العادات القبليه وش راح يفهم القاريء غير انه يتم التوجه لالغاء ذكر اسم العائله مثلاً كأحد الخطوات للوصول لذلك،،،
ولكن راح يغفل القاريء ان الشي هذا بحد ذاته يعتبر مسح هويه
من جانب العقول الراجحه راح اقول تقليل التعصب القبلي وبالشي هذا اكون حافظت على اشياء كثيره واهمها الهويه الشخصيه
فالقبلية شي بناء وكانت موجوده منذ عهد الرسول ﷺ وكان الرسول ﷺ يجهز غزواته وجيشه بالافواج وكل فوج هو لقبيله معينه واكيد انه فيه قبائل مجتمعه
وكان جيش الرسول ﷺ اذا سار لاراضي الاعداء كانوا يذهبون افواجاً وكل فوج بقبيلة كذا وكذا ولم يكن ﷺ يخلط الحابل بالنابل
في ذلك فوائد عديده منها ان الانسان لا يألف عادة الا اصحابه ويحس بالانتماء في حال وجوده مع الاقربين له ويحس بالألفه،،،وذلكييسرالشيءالكثير
كما ان فعل ذلك ينمي الحميه لبني جلدته وللعشائر الصديقه وهكذا يتم تشكيل الصفوف كخلية النحل لكي يسند بعضهم بعضاً...
طبعاً الشيطان تجده في معاطن الابل وسوف يدخل لكي يفرق ويخرب ويفسد ،،، وكيده ليس بسلطان على ابن آدم لذلك كان بالامكان تفادي حيل الشيطان بأمر سهل...
عموماً القصد من اضافتي هو الاشاره لحساسية المتوقع والله اعلم...
القيل والقال وكثرة السؤال
العصبيات القبلية النتنة
الحسد والاحقاد المنتشرة بينهم
الأنانية والعدوانية بالقيادة والبديل القيادة فن وذوق وأخلاق
العبوس وتكشير الوجه والبديل ابتساماتك في وجه أخيك
الا مبالاة والتسبب بالعمل والبديل الإخلاص بالعمل
اذكر
الدين المعاملة
الدين المعاملة
الدين المعاملة
الدين المعاملة يامة محمد صلى الله عليه وسلم
عندما يرى شخص شخصاً آخر اكثر علماً منه يعتبره عدو... ويبدأ في الحرب والـ(ـتخريب) بشكل ادهى من اليهود... وبكثير. بينما الواقع هو مجرد شخص يعرف اكثر منك وليس قصده تخريب مشروعك او اظهارك بصورة سيئه او او او الخ..
عاده اخرى: المصالح الشخصية ومحاولة تسخير كل شيء لها،،، بينما الواقع هو التعامل بالاخذ والعطاء الكامل وليس المكنون
عادة اخرى: النظرة السلبيه وتوقع الاسوأ (دائماً) والصحيح هو ان كل شي في وقته حلو
امنيتي اتمنى تطبيقها على نفسي اولاً ومن ثم مجتمعي
بأن نكون " مسلمين " بالاسلام .. لا مسلمين بالاسم فقط ( واخلاقنا ) حتى اليهود تخلو عنها
مقتدين بأخلاق النبي صل الله عليه وسلم .. في حياتنا اليومية ..
للأسف واقعنا مرير ..
شكوانا في كل شي ..
نتجه عكس التيار ..
طمع ,, جشع ,, عدم تنظيم ,, فساد اخلاقي ,, فساد نفسي ,, غيرة وحسد ,, تعصب قبلي ,,
امور كثيرة للأسف ..
بارك الله فيك
أريدهم فقط بأن لا يرموا بالنفايات في كل مكان ، إذ هم يلقونها في الشوارع في الممرات في الحدائق في المتنزهات وفي البراري فقط ... فإن فعلوا فقد ارتقوا وأفلحوا كأقطار العالم المتقدمة.
مايطبخون الا الي يكفيهم وبس
نزعت البركه وكثرة الامراض والمصائب لاننا نطبخ لاثنين طعام عشره وبالاخير بالزباله
اخواننا المسلمين يتمنون الخبزه اليابسه والماء العذب ولا يلقونها
المنه ،
فقد تغلفت اعظم ايه في القرآن الكريم ( آية الكرسي ) بالنهي عن المنه ، في الايه التي قبلها بالظبط، وفي الآياات التي بعدها وخصوصاً بعد اية السنابل...
فقال الله تعالى ( يا أيها الذين آمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى )
وقالت العرب قديماً : المن يذهب المعروف
كما وان المن يقهر الكرام لكنه لا يظر الجبناء لأن من شيمهم الجحود...
والمنه من الاقارب وخصوصاً الاب والاخوان هو اشد من ظرب الجرح او ظرب الميت
الحق يقال اني وجدت هذه الصفه من الاب والاخوان،،، فلا اريد ان اظلم ( المجتمع ) ، فلا بد ان اخصص تعريف ومقصد كلمة مجتمع هنا لذا جرى تنويه...
ولكن لا يمنع وجود هذه الصفة في المجتمع بشكل عام قليل غير ملحوظ غير مظر ،،، لكنه يبطل اي معروف يفعله بني آدم كما تم ذكره في الآية الكريمة السابق ذكرها...
وبالله التوفيق وعليه توكلنا واليه المصير
العنصرية بكل أنواعها
التحزّب بكافة اشكاله
