لم يكن بالمدينة يهود وتوفي الرسول ودرعه مرهونة عند يهودي، كيف ؟. هنا الجواب

قبل 6 سنوات

عاش الرسول صلى الله عليه وسلم فقيراً ثم غنياً ثم عاش عيشة متوسطي الدخل عيشة أهل الكفاف .
وكان أكثر الصحابة بعد فتح الفتوح أغنياء لكن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا أن يكون رزق آل محمدٍ كفافاً
فأحياناً يشقى الطرفان أهل الثراء وأهل الفقر ويعيشان في بلاءٍ ونكد إلا من هداه الله للشكر والصبر قولاً وفعلاً .

كانت بالمدينة ثلاث قبائل يهودية فيهم طبع ما ينطاق سيء مروح خبيث وعلى الرغم من قشارتهم اعتبرهم الرسول مواطنين وكانت الوثيقة التي ترسم ما للمواطن وما عليه للمواطنين اليهود وما على المواطن اليهودي لوطنه بالمدينة وفي دولة الإسلام .

وثلاث غزوات ضد قوم الرسول من الكفار القرشيين ومَن معهم .
في كل غزوة تنقض قبيلة من قبائل اليهود العهد والميثاق بعملٍ خسيس
بعد بدر فأجلى واحدة
ثم بعد أحد فأجلى الثانية
ثم بعد الأحزاب استفزعوا بحليفهم الأنصاري فاستجاب الرسول لطلبهم وسلّمه الحكم فيهم بالعفو أو بغيره ؛ فحكم محبوبهم حليفهم السابق بقتل البالغين منهم وسبي ورعانهم وبناتهم ونساءهم وتقسيم أموالهم
فتم التنفيذ على أكمل وجه .

الرسول صلى الله عليه وسلم تديّنَ من يهودي شعيراً في السنوات الأولى عندما كان فقيراً محتاجاً من يهودي أُجلِي بعد بدر أو أحد ، كانت بدر في السنة الثانية من الهجرة ، ومن أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم أنه لم يستغل ضعف ذلك اليهودي فيأمره بإرجاع الدرع ، أخذ اليهودي الدرعَ معه وذهب به ويظهر أنه بعد غنى الرسول صلى الله عليه وسلم بفتح خيبر وبغيرها من الأموال لم يُعِد اليهوديُ الدرعَ ويطالب بحقه وهو يعرف أن مكان الرسول صلى الله عليه وسلم المدينة المنورة على خلاف موقعه ؛ ومكان اليهودي اللي ما ندري وين انقلع يمه وعلى أي أرض استقر مجهول ،

يمكن بعد خروجه طاح بحفرة أو ضاع عن القافلة وأكلته الذيابة أو هلك بسبب من الأسباب فأخذ ورثته الدرع أو هبت عليه معاصير واندفن هو ودرعه أو لأن قيمة الدرع أضعاف أضعاف قيمة كمية الشعير فتعمد أخذ ما زاد عن قيمة الشعير .
المهم ما رجع للمدينة حتى يرد الدرع ويأخذ حقه .

عائشة رضي الله عنها عندما أخبرت بأن الرسولَ صلى الله عليه وسلم توفي ودرعه مرهونة عند يهودي هي تحفّز الشباب والمسلمين على الثبات لتحقيق أهدافهم النبيلة ومنها الأهداف الإقتصادية ، فمهما عصفت بالمسلم بعض الظروف الصعبة ومنها الحاجة والفقر الذي استعاذ منه الرسول صلى الله عليه وسلم فإن قدوته لم يصل إلى ما وصل إليه إلا بعد أن تجاوز أنواعاً من المحن والمصائب بصبر وثبات ومنها أمور قد يظهر للسامع لها بأن فيها شيئاً من وليس فيها مذلة وإن كان طعاماً للأهل من يهودي لئيم خبيث لكنها مرحلة وتذهب .
ولو شعر طالب العلم في بلادٍ بشيءٍ فعليه بالصبر في هذه المرحلة حتى يصل إلى مراده والخير بإذن الله .

كذلك يحتاج الداعية أحياناً إلى التعامل مع أشخاص بموضوعية وبمنطق رقمي واضح لجديته في رد ما عليه

ولكي لا يدخل بمحوار يقنع فيه المعطي بما يريده إذا كان هذا المعطي حبيباً

ولكي لايكون الداعية محل تهمة بأنه يريد من دعوته غير وجه الله .

كان بالإمكان أن يستدين الرسول من الصحابة وفيهم أغنياء ولكنه لا يريد إحراجهم في رغبتهم عدم رد الدين وهم يفدونه بأموالهم وأنفسهم

صلى الله عليه وسلم يعرف ذلك فلم يستغلهم ويقول بأنها فرصة آخذ ما أريد
هو لا يريد الأجر على رسالته ووظيفته النبوية سوى عطاء ربه الذي أرسله .

اللهم صلّ على محمدٍ وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد .

لم يكن بالمدينة يهود وتوفي الرسول ودرعه مرهونة عند يهودي، كيف ؟. هنا الجواب
عندك أي منتج؟
الكل: 7

بارك الله فيك وجزاك خيراً يا حسام .

_____________________

ما هو أثمن شيءٍ مِن الممكن أن يملكه الإنسان

2 - الحياة بصحة وأمن وبعيش رغيد .

يختلف الناس لتحقيقها مِنهم مَن تتوفر له متوكلاً على الله يفعل الأسباب وقلبه متعلق بالله ليجد ما يكفيه
، ومنهم من يسعى لتحقيقها بحرص شديد وبمذلة كاليهود { أحرص الناس على حياة } ، حياة نكرة أي حياة ذليلة دون وجود داعي لها سوى شدة الحرص على الدنيا وطبعهم المتكون من سلبيات البشر ومنها تكثير الأموال وجمعه بأي وسيلة وطريق .

3 - الحياة مع فقدِ واحدة من الثلاثة المذكورة في المطلب الإنساني الثاني .
يختلف الناس في معالجة هذا الفقد والاحتياج فمنهم مَن يصبر ويتأقلم ولو وصل حاله إلى حد الشقاء ومنهم مَن يترفع عن حياةٍ يراها حياة مذلة وهي ليست كذلك ، مثل الرجل الشجاع الذي كان يقاتل مع الرسول صلى الله عليه وسلم فجُرح بجرح بليغ ؛ لم يتحمل حالته الجديدة وكان م الصعب على نفسه أن تراه الأعين يتلوى من شدة الإصابة بحالة دونية لا تليق بنفسه العزيزة التي كانت تصول وتجول وتفتك بالأعداء ، لم يحتمل اهتزاز مرتبته وسقوط وضعه الرفيع فأخذ سيفه ووضعه بين ثدييه واتكأ عليه حتى خرج من ظهره فانتحر والمنتحر بالنار .

1 - أعظم نعمة وأكبرها هي نعمة الإيمان وهي النعمة الأولى .

المؤمن والمؤمنة بخير في الدنيا وعند الممات حيث يرى ما يسره ، وفي حياة البرزخ وبعد البعث في الحياة الأخروية حيث يعيش المؤمن بالجنة مع الخالدين فيها .

الإيمان قول وفعل واعتقاد يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

ولأهل الإيمان سمات وخصائص مميزة يذكرها الدعاة والخطباء والعلماء في بعض المنابر والوسائل جزاهم الله خيراً .

بارك الله فيك وجزاك خيراً يا حسام .

_____________________

ما هو أثمن شيءٍ للإنسان

2 - الحياة بصحة وأمن وبعيش رغيد .

يختلف الناس لتحقيقها مِنهم مَن تتوفر له متوكلاً على الله يفعل الأسباب وقلبه متعلق بالله ليجد ما يكفيه
، ومنهم من يسعى لتحقيقها بحرص شديد وبمذلة كاليهود { أحرص الناس على حياة } ، حياة نكرة أي أيّ حياة ولو كانت حياة ذليلة دون وجود داعي لها سوى شدة الحرص على الدنيا وطبعهم المتكون من سلبيات البشر ومنها تكثير الأموال وجمعه بأي وسيلة وطريق .

3 - الحياة مع فقدِ واحدة من الثلاثة المذكورة في المطلب الإنساني الثاني .
يختلف الناس في معالجة هذا الفقد والاحتياج فمنهم مَن يصبر ويتأقلم ولو وصل حاله إلى حد الشقاء ومنهم مَن يترفع عن حياةٍ يراها حياة مذلة وهي ليست كذلك ، مثل الرجل الشجاع الذي كان يقاتل مع الرسول صلى الله عليه وسلم فجُرح بجرح بليغ ؛ لم يتحمل حالته الجديدة وكان من الصعب على نفسه أن تراه الأعين يتلوى من شدة الإصابة بحالة دونية لا تليق بنفسه العزيزة التي كانت تصول وتجول وتفتك بالأعداء ، لم يحتمل اهتزاز مرتبته وسقوط وضعه الرفيع فأخذ سيفه ووضعه بين ثدييه واتكأ عليه حتى خرج من ظهره فانتحر والمنتحر بالنار .

1 - أعظم نعمة وأكبرها هي نعمة الإيمان وهي النعمة الأولى .

المؤمن والمؤمنة بخير في الدنيا وعند الممات حيث يرى ما يسره ، وفي حياة البرزخ وبعد البعث في الحياة الأخروية حيث يعيش المؤمن بالجنة مع الخالدين فيها .

الإيمان قول وفعل واعتقاد يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية

ولأهل الإيمان سمات وخصائص مميزة يذكرها الدعاة والخطباء والعلماء في بعض المنابر والوسائل جزاهم الله خيراً .

صيغ الصلاة والسلام على رسولنا صلى الله عليه وسلم صيغ عديدة صحيحة

لعل أفضلها في نظري
الصيغة الصحيحة الآتية

( اللهم صلّ على محمدٍ وعلى آل محمد كما صليت على آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد

اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد ) .

مرّت عليّ في سنة من السنوات معلوماتٌ عن المشبه والمشبهه به

لعل منها

أن المشبه به ( آل إبراهيم ) للتوضيح فقط

مثل
لو جاء شخصٌ بمجسم سيارة جيب لكسز آخر موديل أمام مجموعة من الزبائن
وقال ستملكون سيارة كهذه السيارة في الشمعات والبدي وما إلى ذلك

المشبه يسوى مئات الآلاف
والمشبه به عبارة عن مجسم لكنه للتوضيح .

ومثل
عندما شبّه الله نوره بالمشكاة
للتوضيح .

ومنهم من يقول المعنى

أن المشبه محمداً صلى الله عليه وسلم الرسول الخاتم في كِفه وجميع الأنبياء من آل إبراهيم في كِفه فهو يعدلهم

وفي الصيغ التي فيها إبراهيم أن إبراهيم إذا كان أمة فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم كذلك أمّة في بداية دعوته بمكة ، وإذا كان مِن ذرية إبراهيم أنبياء ورسلٌ ففي آل محمدٍ صلى الله عليه وسلم ملهمون محدثون ، وآل محمد هم أهل التقوى والصلاح ومِن أهل التقوى زوجته عائشة وبقية زوجاته ، والصالح من ذريته أيضاً مع المتقين إلى يوم الدين .
_______________

الأنبياء جميعهم فضلاء وهم أرفع الناس في الدنيا والآخرة
اختارهم الله لدعوة الناس للتوحيد والإسلام .

الصيغة الصحيحة هي لآداء العبادات المطلوبة على الكيفية الصحيحة

وحتى نكونَ من المتبعين للرسول صلى الله عليه وسلم المتقين المتمسكين بسنته .

ما هي النتيجة ؟

النتيجة
ج / يفوز المتبع لخاتم الأنبياء والرسل صلى الله عليه وسلم برضى الرحمن سبحانه الذي خلق الجنةَ مأوى المطيعين المرفوعين في الدنيا والآخرة ، وخلق النار ليُذل ويهين المتكبرين عن طاعته وعن تنفيذ أوامره الشرعية .

القول بأن اليهودي المرتهن خرج مهاناً مع المطرودين من المدينة ذكره بعضُ العلماء

وعلى ما فهمته كتبت المشاركة الأولى في أعلاه .

------------
وقيل بأن الرسول صلى الله عليه وسلم رهن درعين قد يكون لكل درع قصة .

وقيل بأن المرتهن اليهودي لم يكن تابعاً للقبائل اليهودية لكنه حليفٌ للأوس من الأنصار
فكان معهم

وأن الرسول على وجود أملاكه وكفافه احتاج في بعض الأيام فاستدان من التاجر اليهودي إلى أجل لمدة سنة ثم توفي الرسول وافتك أبو بكر الدرع من اليهودي وسلمه علي رضي الله عنه .
_____________________

القول بأن اليهودي المرتهن خرج مهاناً مع المطرودين من المدينة ذكره بعضُ العلماء

وعلى ما فهمته كتبت المشاركة الأولى في أعلاه .

------------
وقيل بأن الرسول صلى الله عليه وسلم رهن درعين قد يكون لكل درع قصة .

وقيل بأن المرتهن اليهودي لم يكن تابعاً للقبائل اليهودية التي عادت المسلمين وآذتهم ولا في أراضيهم ومساكنهم لكنه حليفٌ للأوس من الأنصار وكان يعيش معهم في ديارهم .

وعلى هذه الرواية أو هذه القصة المختلفة عن الأخرى
الرسول على وجود أملاكه احتاج في بعض الأيام فاستدان من هذا التاجر اليهودي
إلى أجل لمدة سنة ثم توفي الرسول صلى الله عليه وسلم ودرعه مرهون
حتى افتكه أبو بكر من اليهودي وسلمه علياً رضي الله عنه .
_____________________

Al-Jathiya

{23} أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَنْ يَهْدِيهِ مِنْ بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ
Then seest thou such a one as takes as his god his own vain desire? Allah has, knowing (him as such), left him astray, and sealed his hearing and his heart (and understanding), and put a cover on his sight: Who, then, will guide him after Allah (has withdrawn guidance)? Will ye not then receive admonition?

{24} وَقَالُوا مَا هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا نَمُوتُ وَنَحْيَا وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ
And they say: "What is there but our life in this world? We shall die and we live, and nothing but Time can destroy us." But of that they have no knowledge; they merely conjecture:

{25} وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ مَا كَانَ حُجَّتَهُمْ إِلَّا أَنْ قَالُوا ائْتُوا بِآبَائِنَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ
And when Our Clear Signs are rehearsed to them, their argument is nothing but this: they say, "Bring (back) our forefathers, if what ye say is true!"

{26} قُلِ اللَّهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
Say: "It is Allah Who gives you life, then gives you death; then He will gather you together for the Day of Judgment about which there is no doubt": but most men do not understand.

{27} وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ
To Allah belongs the dominion of the heavens and the earth, and the Day that the Hour of Judgment is established; that Day will the dealers in Falsehood perish!

{28} وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
And thou wilt see every sect bowing the knee: every sect will be called to its Record: "This Day shall ye be recompensed for all that ye did!

{29} هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنْسِخُ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
"This Our Record speaks about you with truth: for We were wont to put on record all that ye did."

{30} فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ
Then, as to those who believed and did righteous deeds, their Lord will admit them to His Mercy: that will be the Achievement for all to see.

{31} وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنْتُمْ قَوْمًا مُجْرِمِينَ
But as to those who rejected Allah, (to them will be said): "Were not Our Signs rehearsed to you? But ye were arrogant, and were a people given to sin!

{32} وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لَا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُمْ مَا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا وَمَا نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ
"And when it was said that the promise of Allah was true, and that the Hour, there was no doubt about its (coming), ye used to say, `We know not what is the Hour: we only think it is an idea, and we have no firm assurance .

أضف رداً جديداً..