لا أعترف بمقولة «البيت أولى».. ومتفائلة بتصويت الرجال

قبل 8 سنوات

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160129/Con20160129821724.htm
,,,,,
لا تعترف الدكتورة نجاة كرامي المرأة الوحيدة في قائمة المرشحين لانتخابات الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة بمقولة: «البيت أولى بالمرأة»، ولم تستسلم لرفض بعض كبار السن دخولها الانتخابات، إذ وضعت خدمة المجتمع المديني هدفا لمواكبة حركة التطوير والتنمية التي تشهدها طيبة الطيبة، ووعدت بإيجاد حلول للمشكلات التي يعاني منها سيدات ورجال الأعمال من التجار والصناع، كما أنها تحمل في جعبتها خططا جديدة ستعمل ما في وسعها لتجد آثارها على أرض الواقع.

وفي حديثها لـ «عكاظ» أكدت كرامي أن المصالح الشخصية والمجاملات كانت وراء عدم فوزها في انتخابات المجالس البلدية، مؤملة أن تتغير نظرة المجتمع تجاه نشاطات المرأة بشكل عام.. فإلى نص الحوار:

لا أعترف بمقولة «البيت أولى».. ومتفائلة بتصويت الرجال
عندك أي منتج؟
الكل: 4

أصبح حي البحر في المدينة المنورة من الأحياء التي حيت فيه الملتقيات الدعوية ونشط فيه الأخيار فقد رأيت ( الزلول ) في إحدى البرحات والمسرح الذي يصدع فيه الداعية بصوته عالياً
كان هذا الحي الذي يشبه بعض الأحياء في جدة منفرداً في عادات بعض ساكنيه وتصرفاتهم الاجتماعية لتنوع أصول الساكنين فيه واختلاف بلدانهم التي ولدوا فيها خاصة النساء المتجنسات
ولعل قلة التبرج في أسواق المدينة هو أن مثل هؤلاء الدعاة الشباب بيّنوا أن القولَ قولٌ واحد في لبنان ومصر ونيجيريا وروسيا وفي غيرها من البلدان إنه لا يجوز للمرأة الجميلة الفاتنة أن تتبرج ؛ الاختلاف هو في غير الجميلة .

طبعاً ما فيه وحده تبي تقول إني ماني مزيونة ولا غانية من الغانيات
يمكن تتبرج بسبب هرمونات رجولية في رجال يكدحون في الصناعة وحرث الأرض
أو بسبب وصايا مشيخة الصوفية المنتهين .

الاختلاف شر إذا كان يعارض الكتاب والسنة وهو اختلاف مذموم ،
وإذا لم يكن معارضاً للكتاب والسنة فهو رحمة وسعة .
والتبرج مخالفة للكتاب والسنة .

عضو قديم رقم 388432
قبل 8 سنوات و3 أشهر
2

هاذى ماعندها رجال ياطو علا راسها

أصبح حي البحر في المدينة المنورة من الأحياء التي حيت فيه الملتقيات الدعوية ونشط فيه الأخيار فقد رأيت ( الزلول ) في إحدى البرحات والمسرح الذي يصدع فيه الداعية بصوته عالياً
كان هذا الحي الذي يشبه بعض الأحياء في جدة منفرداً في عادات بعض ساكنيه وتصرفاتهم الاجتماعية لتنوع أصول الساكنين فيه واختلاف بلدانهم التي ولدوا فيها خاصة النساء المتجنسات
ولعل قلة التبرج في أسواق المدينة هو أن مثل هؤلاء الدعاة الشباب بيّنوا أن القولَ قولٌ واحد في لبنان ومصر ونيجيريا وروسيا وفي غيرها من البلدان إنه لا يجوز للمرأة الجميلة الفاتنة أن تتبرج ؛ الاختلاف هو في غير الجميلة .

طبعاً ما فيه وحده تبي تقول إني ماني مزيونة ولا غانية من الغانيات
يمكن تتبرج بسبب هرمونات رجولية في رجال يكدحون في الصناعة وحرث الأرض
أو بسبب وصايا مشيخة الصوفية المنتهين .

الإختلاف شر إذا كان يعارض الكتاب والسنة فهو اختلاف مذموم .

وإذا لم يكن معارضاً للكتاب والسنة فهو رحمة وسعة .
والتبرج مخالفة للكتاب والسنة .

أضف رداً جديداً..