جميع الحقوق محفوظة ©
تواصل – الرياض:
دعا الشيخ العلامة عبدالرحمن بن ناصر البراك حفظه الله ، إلى أن يرى الخاطبُ الفتاةَ أو المرأةَ التي يريد التقدم لخطبتها دون علمها بأن يُرتب له ذلك وهي لا تدري، فيراها على حقيقتها وطبيعتها.
وأوضح الشيخ البراك، أن في ذلك من المصلحة أيضاً ألا تنكسر نفسُها لو تراجع الخاطب عن خطبتها، ولا سيما إذا تكرر هذا الموقف معها مِن عدد من الخُطاب، فإن ذلك يحطم الفتاة نفسيّاً.
وقال، في رده على سؤال “هل يجوز للفتاة وضع مكياج خفيف، وأيضاً عند النظرة الشرعية؟”، إن الذي ينبغي للمخطوبة أن تخرج للخاطب بشكلها الطبيعي العادي، وبثيابها العادية، لا تَفِلة (أي رثَّة) ولا متزينة، حتى يراها الخاطب على حقيقتها، وخير الأمور أوساطها، ومعلوم أن المكياج يضيف حُسناً غير طبيعي، بل لعل ذلك من نوع التدليس الذي ذكره الفقهاء في بيع الجواري، وهو تسويد شعر الجارية أو تجعيده.
وأكد أنه لم يكن من عادة المسلمين في ماضيهم أن يُدخلوا الفتاةَ على خاطبها في موعد متفق عليه؛ فإن ذلك يجعل لها شبهاً بالجارية المعروضة للبيع، وهي حرة كريمة عند نفسها وعلى أهلها، ومن الشواهد على ذلك قول جابر رضي الله عنه: خطبْت امرأةً، فكنت أتخبأ لها حتى رأيت منها ما دعاني إلى نكاحها، فتزوجتها، أخرجه الإمام أحمد أبو داود، قال الحافظ ابن حجر: رجاله ثقات، وصححه الحاكم. والله أعلم.
يمكن لو قابلت الشيخ البراك - حفظه الله - أسأله بعد تمهيد
الإختباء يصلح في مثل القصور الكبيرة
ويصعب في الشقق وفي بعض تصاميم الفلل وفي الشوارع والأسواق إلا في مثل البيئات الزراعية ونحوها
وقد كانت زكاة الفطر في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم تؤدّى من أصنافٍ للطعام من بينها الشعير
ثم أصبح الشعير لا يجزئ لأنه في زمننا طعام الغنم وليس للبشر ، حلّ محله غالب طعام أهل البلد وهو الأرز والذي لم يكن متوفراً بالمدينة في عصر النبي صلى الله عليه وسلم .
فهل يمكن أن تتغير الفتوى في المتغيرات لا الثوابت من عصر إلى عصر على حسب المتغيرات الجديدة التي طرأت في الحياة الإجتماعية للناس
كما تغيّرت من شخص لآخر حسب حاله وظروفه على مثل أحاديث أفضل الأعمال ؟
بالطبع ديننا الحنيف يتطور مع تطور البيئه والناس،
والفكره جداً فعاله وتراعي جوانب اجتماعيه حساسه مثل مشاعر المرأه، والمصداقيه كذلك...
لكن سيظهر عقبة الزوج الجاد،
تلك العقبه يمكن تخطيها ببديلين احدهما استخدام الكاميرا لتسجيل الصوت فقط وما قدر الله له ان يظهر
والثانيه هي صوره وجه عفويه اعتياديه وحبذا ان تكون في نفس مزاج التسجيل
يظهر لك عقبه اجتماعيه ممن يغلقون على ابنتهم ويغلقون حتى نفسيتها ومواهبها وشخصيتها خوفاً من عدم القدره على التحكم بها وتلبية مطالبها والحفاظ عليها،،، هنا تجد البنت تستبدل الواقع بتخيلات واحلام و وهم انتظاراً لفارس تلك الاحلام لكي يجتثها من مستنقع الخيال طالبةً تحقيق هذا الخيال على ارض الواقع وتلك قشةً قد تقسم ظهر البعير...
يوجد قصة متداولة لبنت خرجوا اهلها وتركوها وحدها في المنزل برظاء منها فذهبت لتستحم وعندما ارادت الخروج وجدت المنشفه رطبة وملابسها في الغرفه فخرجت بدون ذلك
في هذه الاثناء قبيل خروجها كان اخوها قد دخل المنزل مع صديقه وذهب للمطبخ لكي يحظر الشاي وما شابه،،،
خلال ما كانت البنت تمشي في الممر سمعت الصوت فذعرت وذهبت تركض داخلة المجلس ...
واغلقت الباب
الذي كان صديق اخوها فيه... بالطبع انتبهت له بعد برهه وهي تحاول استراق النظر من الباب وهو مذهول مما يرا من جمال ومن موقف يعني...
الاخ لاحظ ماجرى سبحان الله حدس او شيء ولكنه ذهب لمكان وهو يتظاهر بالتحدث بالجوال حتى خرجت اخته وذهبت لغرفتها
عندما عاد اخو البنت لصديقه كان صديقه في حالة ذهول واحساس غريب فأعتذر من صديقه لكي يذهب بكل احترام
بعد فترة ليست ببعيده جاء الصديق و والده لأخو البنت خاطباً
وبالطبع لم يطلب الرؤية الشرعيه ؛)
2. بقلم: الخير2020
نعم تتغير الفتوى بتغير الزمان والمكان راجع كتاب الشيخ الدكتور محمد بازمول وفقه الله
واقتراحك وجيه وهو اختيار مكان مناسب للرؤية غير البيت
3. بقلم: العالم0بين0يديك
نعم , اقتراحك يقارب فتوى الشيخ
القصة التي قلتها قرأتها قديما
وممكن حدوثها , الله يستر علينا
أذكر قصة شاب أراد أن يري صديقه العزيز أخته بدون لا تدري
لأن العلاقة ستكون متوترة لو ما حصل النصيب فكلاهما قريب للقلب
المهم اتفق مع صديقه أنه يستعدي الأخت في الحوش وهو يراها
ولما ناداها فلانة جيبي الشاي
جابت الشاي وهي تفحط بالصحن ههههه
فكان أن رغبها الصديق لظرافة سلوكها
المهم في الموضوع
هو أن الانسان لا يسطي على الأعراض فيقول أريد رؤية فلانة حتى بدون علم أهلها ؟؟؟
هنا يفتح باب للشيطان
شاكر لكما التعليق والتفاعل بما ينفع
بارك الله فيكما
