فديو لامرأة تضرب صدرها جزعا تلوم الحكومة . تعظيم صور الزعماء شر لبعض القلوب

قبل 5 سنوات

تأليه الموتى بقبر كربلاء وقبر البدوي وغيرها من القبور فيما لا يقدر عليه إلا الله هو كتأليه وتعظيم إنسان ضعيف لا يستطيع أن يمنع السيل والفيضان والعاصفة ونحوها من الأمور المضرة الأخرى حتى لو كان المعظم رئيس حكومة كبرى في عيون الناس فلا هو يستطيع رد الخير ولا الشر إذا كتبه الله لأحد من خلقه .
وما بين الموتى في قبورهم والرؤساء في مناصبهم كل شخص يعيش على عطاء الله وفضله من بني آدم .
رأيت مجسمات لزعماء أحياء وأموات في دول منتشرة حتى أن البسيط من الناس ليشعر بأن هذا الزعيم يعلم بحاله لا يخفى عليه شيء فيتظاهر ويخرج عليه إذا لم تحقق مطالبه يعظمه كما يعظم الولي في ضريحه الذي يعتقد الإنسان الضال بأنه شريك لله في تدبير ما لا يستطيع عليه إلا الله .
الحقيقة أن الرئيس وموظفيه كالميت في عدم علمهم عن غيب الغائب عنهم إلا إذا تقدم لجهة حكومية أو ببلاغ عن حادث ومشكلة عبر الاتصال بالجوال ونحوه فإن الموظف سيقوم بدوره ويعينه في حدود قدرته فقط .
لا يجوز تأليه مثل السياسة الأمريكية والعراقية ولا آلاف القبور ومئات الآلاف من المعبودات
وجعلها سبب لنتائج الطاعة من الخير أونتيجة المعصية معصية الفرد والفرقة المجتمعة على خرافة أوخطأ فيتوهم هذا الإنسان معرفة الرئيس لأحوال الشخص وأمواله وشؤونه ويؤثر الوهم على القلب الذي يأمر الجوارح ليجعل حالات جواله
في سبيل تعظيمهم وإطرائهم ويعلق صور المسؤولين في محله أو بيته ومدرسته .
قد تكون تصرفاته هذه وسوسة وأوهام إذا كان من الموحدين يخدعه الشيطان ويفتح قلبه لتمرير أفكار تأليهية يستعيذ منها أول ما تأتيه ثم مع التكرار قد يعتقد في المعظم فيرفعه ويمنحه قدرات وإمكانيات لا يستطيعها حتى جبريل ولا أحد من الخلق .
تعليق صور الوزراء وكبار العوائل والقبائل والرؤساء والآباء وغيرهم لا يجوز إذا كان على وجه التعظيم والإجلال أو للذكرى .
المعين الرازق هو الله وهو سبحانه المعطي المانع له الخلق والأمر .
الدعاء من أعظم أنواع العلاج من الأوهام والوساوس القهرية ومن الخيالات الأخرى .

فديو لامرأة تضرب صدرها جزعا تلوم الحكومة . تعظيم صور الزعماء شر لبعض القلوب
عندك أي منتج؟
الكل: 3

الكلام في بدايته صحيح ... ثم دخلت في موضوع للأسف خالفت منهج أهل السنة والجماعة فيه ... الإستغاثة وطلب الحاجة من الحي القادر جائز ومشروع ... خصوصا إن كان الطلب من ولي الأمر ... وأنت لم تفرق بين التعظيم والإحترام ... ثم تعليق صور الملوك والرؤساء لا تستطيع تحريمه بدون دليل ...
دائما في كلامك ما تدندن حول الملوك والرؤساء وولاة الأمر ... إيش الحكاية ؟؟ !! ترى مافي أحد يعبد حكامنا وولاة أمورنا بل بيعة في أعناقنا واحترام

الغلو لا يجوز في الصالحين فما بالك بغيرهم
ابحث عن موضوع ( الغلو في الصالحين ) .
- الاستعانة بأي شخص على شيء يقدر عليه جائزة لكن شيء لا يقدر عليه لا يجوز طلبها منه .

في الموضوع هنا أن بعض الناس يطلبون من الموتى أو من أحياء لا يقدرون على تحقيق مرادهم فلا يستطيعون حتى لو اجتمع كل البشر ورؤساؤهم لتحقيق تلك الأمور يبقون ضعفاء أمام مظاهر وظواهر وابتلاء لا يستطيع رده إلا الله ،
ونعمة يعطيها الله لا يرد منحها مخلوق .
----
عن قولك ( دائما تدندن حول الملوك والرؤساء ..... إيش الحكاية ) .
الجواب هو في موضوعك الوحيد الذي هو عن الفوركس أنت قلت ( أكثر أسباب الخسارة .. الطمع لعظم المكسب ) . كلامك صحيح
فالناس يطمعون بالرؤساء ويعلقون صورهم بل يمكن يداهنون ويتنازلون عن بعض أمور الدين في البلاد التي لا تحكم بالشرع ، لأن هؤلاء الطماعين يطمعون بمكسب عظيم لا يحصلونه عند المحتاجين وذوي الدخل المحدود .
----
ثانيا في الموضوع كبار العوائل والقبائل والآباء فلم يكن الكلام مقصورا عن صور الرؤساء
لكن صور تعظيم الرؤساء وبعض الولاة أكثر في الفنادق والشوارع وعلى مبان حكومية وغيرها .
الشرع يحث على الدعاء لولي الأمر ويحذر من خطورة غيبته التي لا يقترب إثمها مع إثم غيبة سائر الناس إلا العلماء ، وتجب طاعته وتنفيذ أوامره في غير معصية الله دون حاجة لصورة في الشارع وفي غيره .
لا حاجة لصور الرؤساء فوق المكاتب وبعض المباني فهناك فروق فردية وخصائص لبعض الناس تجعل مثل بعض المراهقين وضعفاء العقول في مرحلة متقدمة من الشعور بأن هذه الصور أركان سور يحيط به ويراقبه فيأتيه الشيطان ويوحي إليه بأهمية الحرية والخروج من الكبت عند وجود المنادي والمؤيد .
وقد نجحت شياطين الجن والأنس في إخراج الناس للمظاهرات والإعتصامات في غياب العلماء والدعاة المعتبرين .
يكفي أن الغلو في الصالحين باب من أبواب الشرك .

الرياضي 1
إليك رد معقول على كلامك .

الغلو لا يجوز في الصالحين فما بالك بغيرهم
ابحث عن موضوع ( الغلو في الصالحين ) .
- الاستعانة بأي شخص على شيء يقدر عليه شيء جائز لكن شيء لا يقدر عليه لا يجوز طلبه منه .
في الموضوع هنا أن بعض الناس يطلبون من الموتى أو من أحياء لا يقدرون على تحقيق مرادهم فلا يستطيعون حتى لو اجتمع كل البشر ورؤساؤهم لتحقيق تلك الأمور يبقون ضعفاء أمام مظاهر وظواهر وابتلاء لا يستطيع رده إلا الله ،
ونعمة يعطيها الله لا يرد منحها مخلوق .
----
عن قولك ( دائما تدندن حول الملوك والرؤساء ..... إيش الحكاية ) .
الجواب هو في موضوعك الوحيد الذي هو عن الفوركس أنت قلت ( أكثر أسباب الخسارة .. الطمع لعظم المكسب ) . كلامك صحيح
فالناس يطمعون بالرؤساء ويعلقون صورهم بل يمكن يداهنون ويتنازلون عن بعض أمور الدين في البلاد التي لا تحكم بالشرع ، لأن هؤلاء الطماعين يطمعون بمكسب عظيم لا يحصلونه عند المحتاجين وذوي الدخل المحدود .
----
ثانيا مكتوب في الموضوع كبار العوائل والقبائل والآباء فلم يكن الكلام مقصورا عن صور الرؤساء
لكن صور تعظيم الرؤساء وبعض الولاة أكثر في الفنادق والشوارع وعلى مبان حكومية وغيرها .
الشرع يحث على الدعاء لولي الأمر ويحذر من خطورة غيبته التي لا يقترب إثمها مع إثم غيبة سائر الناس إلا العلماء ، وتجب طاعته وتنفيذ أوامره في غير معصية الله دون حاجة لصورة في الشارع وفي غيره .
لا حاجة لصور الرؤساء فوق المكاتب وبعض المباني فهناك فروق فردية وخصائص لبعض الناس تجعل مثل بعض المراهقين وضعفاء العقول في مرحلة متقدمة من الشعور بأن هذه الصور أركان سور يحيط به ويراقبه فيأتيه الشيطان ويوحي إليه بأهمية الحرية والخروج من الكبت عند وجود المنادي والمؤيد .
وقد نجحت شياطين الجن والأنس في إخراج الناس للمظاهرات والإعتصامات في غياب تأثير العلماء والدعاة المعتبرين هناك .
يكفي أن الغلو في الصالحين باب من الأبواب المؤدية للشرك أعاذني الله وإياك من الوقوع فيه .

أضف رداً جديداً..