عن القمايم ، ليه ما اختارت صحيفة الهنود إلا المدينة من بين مدن السعودية !

قبل 10 سنوات

قبل قليل قرأت خبرا في بعض الصحف يقول : (ذكرت صحيفة "إيكونوميك تايمز" الهندية أن صناديق القمامة باتت تتكدس في شوارع المدينة المنورة؛ وذلك بعد رحيل العمالة الوافدة جراء انتهاء مهلة التصحيح . ) انتهى الخبر .



لا ننكر الخبر ولا نعترف به
ولا يُقال إن الصحيح على خلاف الخبر وإن صناديق القمامة غير متكدسة في شوارع المدينة المنورة كما هو مشاهد وواقع في الأمكان التي مررت بها
فالأحياء كثيرة ولا يستطيع شخص من عامة الناس أن يمسح شوارعها ويطلع على نظافتها فيمكن وجود شيءٍ صحيح من هذا الكلام .

لكن ، لماذا اختار الهنود الزط المدينة المنورة من بين مدن المملكة على سعة القارة وكثرة قراها ؟

والجواب ببساطة
هو في احتمالية وجود ألم وعذاب نفسي مؤثر بأبدان كفرة الهند ، تتجدد قوته يوميا كل صباح بتجدد انكسار الحضارة الهندية القديمة

فقد قامت حضارة الهند القديمة على تمجيد الروح حتى برع الهنود بالسحر إلى إنهيارهم
ولم يكن هذا الإنهيار والسقوط بسبب جيش المدينة وأتباع الرسول صلى الله عليه وسلم الذي فتح الهند والسند لكنه سببٌ آخر مع تمر العجوة الذي يعطل السحر ويمنع تأثيره في جسد المتصبح صباحا بسبع تمرات من عجوة المدينة .
قال صلى الله عليه وسلم (( من تصبح سبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر )) .
أفتى ابن باز رحمه الله بأن أكلَ سبع تمراتٍ من أي نوع في الأرض يمنع من السحر بإذن الله تعالى .
====
ويحتمل أن حسدة الزط مغتاظون بسبب دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم بنقل حمى المدينة إلى خارجها وقد أخبر عليه الصلاة والسلام بأن الطاعون لا يدخل المدينة فتميزت في صفائها ونقائها من هذه الأمراض ، فأراد الزط الهنود زوال هذه النعمة وتلوث هذا الصفاء بتكدس القمائم .

أنسخ تغريدة طيبة مزيدة بتصرف تقول :
ما هي المدينة آكلة القرى
طبعا ( هي المدينة المنورة الجميلة بجمال يزيد كلما زاد عمرها واقتربت من زمن الآخرة ، فقد عانقت المستقبل بروضة شريفة من الجنة ، ومَن دُفن بأرضها خرج من قبره حيّاً قبل غيره ) .
______________
ولا ينسى المسلم الصلاة والسلام على آخر الأنبياء والرسل صلى الله عليه وسلم .

عن القمايم ، ليه ما اختارت صحيفة الهنود إلا المدينة من بين مدن السعودية !
عندك أي منتج؟
الكل: 5

إذا أراد شخص ما شراءَ سيارة واستشار

فالمشورة ستكون على ضوء غرضه من السيارة ومراده منها فإن كان صاحب مزرعة في الحرة فلن يشير له المشير إلا بشراء جيب ومثله من السيارات وإن كان في البلد وزحمته فالكوريلا وحجمها من الماركات الأخرى وإن كان يعمل في قرية مع خط سريع فالقراندماركيز وما يماثلها في المشي والرساوة

وقد استشير بعض الأولين عن أفضل العبيد والإماء أيام إتساع الدولة الإسلامية وكثرة الفتوحات والعبيد
فأشار إليه على معنى ما سبق حيث يختلف الغرض من الأَمَة والعبد
فعلى نحو ما قيل قديما : إن كان الغرض من الأمة العمل فلا يأخذ إلا رومية أوروبية ، لأن الذكاء في هذا الجنس متدنٍ بشكل عام فكثير منهن لا تعرف ثلث الثلاثة وتجد تصرفاتها بدائية إلا أنها تملك نَفس البغل وجسمه فلا تتبرم ولا تكل من التعب عند العمل في القصور ونحوها .
إلا إذا كانت مغرمة ومولعة بالمعروف عن بني جنسها ؛ ولعهم الشديد بالخمر
فإن كانت كذلك فستتعطل بذهاب ذكائها القليل .

أما الفارسي فلا يصلح إلا للأعمال المدنية وما فيه من أحلام بعيدة وتخطيط دون العمل العسكري
حيث نجد في بعض الكتب أن مثل تيمورلنك عدّدَ من الزوجات من كل قطر إلا من فارس خوفا من استيلاد الجبان وما وصف خالد بن الوليد بعد معرفته إياهم ب(التيس ) فمِن التيوس التيس الذي يهجم وقبل وصوله الهدف يروغ وينحرف بسرعة جبنا وخوفا .
أما نساؤهم فلا يصلح منهن إلا بطونا وعوائل للفراش والإستمتاع فقد قامت حضارة الفرس على تمجيد الجمال فبرعت بعض نسائهم بالجمال كما هو معروف
في الوقت الذي اعتنى فيه العرب بالخيل لتصبح خيولهم مِن أجود الخيول .

أما مَن أراد الفكاهة والدعابة فعليه بالبربرية حيث كانت متوفرة بالأسواق وقتئذ .

ولا ينصح باتخاذ الإماء الكافرات وأشقائها من بلاد الهند لِما يصابون به من توهان وسوء تدبير حيث يظهر هذا المرض جليا مع تقدمهن في العمر .

أما مَن أسلم منهم ومنهن فإن الله سيحفظه ويحفظها ولا يضيّع الله مَن يتولاه ،
كيف وهم يدعون دعاء القنوت (( اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شرّ ما قضيت ، فإنك تقضي ولا يُقضى عليك .... )) إلى آخر الدعاء الذي علمه الرسولُ صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنهما .

إذا أراد شخص ما شراءَ سيارة واستشار

فالمشورة ستكون على ضوء غرضه من السيارة ومراده منها فإن كان صاحب مزرعة في الحرة فلن يشير له المشير إلا بشراء جيب ومثله من السيارات وإن كان في البلد وزحمته فالكوريلا وحجمها من الماركات الأخرى وإن كان يعمل في قرية مع خط سريع فالقراندماركيز وما يماثلها في المشي والرساوة

وقد استشير بعض الأولين عن أفضل العبيد والإماء أيام إتساع الدولة الإسلامية وكثرة الفتوحات والعبيد
فأشار إليه على معنى ما سبق حيث يختلف الغرض من الأَمَة والعبد
فعلى نحو ما قيل قديما : إن كان الغرض من الأمة العمل فلا يأخذ إلا رومية أوروبية ، لأن الذكاء في هذا الجنس متدنٍ بشكل عام فكثير منهن لا تعرف ثلث الثلاثة وتجد تصرفاتها بدائية إلا أنها تملك نَفس البغل وجسمه فلا تتبرم ولا تكل من التعب عند العمل في القصور ونحوها .
إلا إذا كانت مغرمة ومولعة بالمعروف عن بني جنسها ؛ ولعهم الشديد بالخمر
فإن كانت كذلك فستتعطل بذهاب ذكائها القليل .

أما الفارسي فلا يصلح إلا للأعمال المدنية وما فيه من أحلام بعيدة وتخطيط دون العمل العسكري
حيث نجد في بعض الكتب أن مثل تيمورلنك عدّدَ من الزوجات من كل قطر إلا من فارس خوفا من استيلاد الجبان وما وصف خالد بن الوليد بعد معرفته إياهم ب(التيس ) فمِن التيوس التيس الذي يهجم وقبل وصوله الهدف يروغ وينحرف بسرعة جبنا وخوفا .
أما نساؤهم فلا يصلح منهن إلا نساءُ بطونٍ وعوائل للفراش والإستمتاع فقد قامت حضارة الفرس على تمجيد الجمال الأنثوي فبرعت بعض نسائهم بالجمال كما هو معروف
في الوقت الذي اعتنى فيه العرب بالخيل لتصبح خيولهم مِن أجود الخيول .

أما مَن أراد الفكاهة والدعابة فعليه بالبربرية حيث كانت متوفرة بالأسواق وقتئذ .

ولا ينصح باتخاذ الإماء الكافرات وأشقائها من بلاد الهند لِما يصابون به من توهان وسوء تدبير حيث يظهر هذا المرض جليا مع تقدمهن في العمر .

أما مَن أسلم منهم ومنهن فإن الله سيحفظه ويحفظها ولا يضيّع الله مَن يتولاه ،
كيف وهم يدعون دعاء القنوت (( اللهم اهدني فيمن هديت ، وعافني فيمن عافيت ، وتولني فيمن توليت ، وبارك لي فيما أعطيت ، وقني شرّ ما قضيت ، فإنك تقضي ولا يُقضى عليك .... )) إلى آخر الدعاء الذي علمه الرسولُ صلى الله عليه وسلم للحسن بن علي رضي الله عنهما .

انضف مدينة في السعودي هي المدينة المنورة واغب الناس الى راحت المدين تئكد هذا

لا يصح التعميم بما هو مذكور في مشاركتي الأخيرة لجميع أهل قرية بالغباء وسوء التدبير فكيف بأهل مدينة أو دولة لكن الحديث عن غالب غير المسلمين ولا يمسّ هذا القول المسلمَ الموحد وشقيقته من الهند أو من غيرهما ولا يلحقهما شيءٌ إلا إذا ابتعدوا عن دينهم الإسلامي الحضاري .

بدليل تغيّر العرب في القرن الأول فقد كان بعضهم يصنع تمثالا ثم يأكله إذا جاع وعندما انتقلوا للإسلام رهفت أحاسيسهم وترقّت مداركهم وعقولُهم حتى أصبحوا في إحساس عمر ورقته عندما أخبر الناس وهو بالمدينة بأنه مسؤل عن الدآبة التي تعثر بالعراق لِما لم يمهد لها الطريق .

لنلاحظ كيف كان التحوّل من الإستهتار بالآلهة المعظمة وهي بين أيديهم مشاهدة بتفكير لا يتجاوز قضاء الحاجة في تلك الساعة
إلى الإحساس الراقي بأمر حيوان غير معظم يبعد عن المدينة مئات الكيلوات بتفكير يدرك حجم المآلات والنتائج
ثم أصبحت لهم كرامات حقيقية لا يدركها عقل الكافر كرامات خصهم الخالق بها وتحدث الآن في ساحة الجهاد مع بعض المجاهدين ضد أجناس الروافض والباطنيين وبقية الكفرة المحاربين في الشآم .
ولا نبي بعد النبي العربي محمد المرسول للناس كافة صلى الله عليه وسلم .

يا ebarah مشاركتك تقول ( انضف مدينة في السعودي هي المدينة المنورة واغب الناس الى راحت المدين تئكد هذا )
لك أن تغبط الناس إذا رحت المدينة والغبطة جائزة
فالغبطة على نظافتها وسلامتها لا يعني أن الناس الآخرين محرومون منها لكن معرفة مفهوم المخالفة من الأثر إماطة الأذى عن الطريق صدقة قد لا يعرفه بعض الناس .
ولو خلت المدينة من غير المسلمين الصرحاء ومِن جلد وكد العبدات الأوروبيات الشقراوات كما كن في السابق دون تبرم وتشكي حتى لو تكرر عليهن العمل وطال إلا أن أهل المدينة استفادوا كالناس من جلد هذا الجنس وكده مِن مثل نعمة الكهرباء فمخترع المصباح أديسون مثلا لم يتوصل إلى اختراعه إلا بعد ألف محاولة على ما قيل ، وأكثر المخترعات لا تحتاج إلى ذلك الذكاء بقدر الحاجة للنفس الطويل وتحمل الإنتقال من خطأ إلى آخر حتى الوصول للنجاح .

أضف رداً جديداً..