حاخام يهودي يقول اليوم صار لنا رئيس في مصر

صدق المصريون عندما قالوا

يادي الذل ويادي العار أم الدنيا حكمها حمار

المشكلة إن يطلع لك واحد غبي ويقول إن السيسي حرر مصر !!!

من إيه مش عارف

ممكن يكون حررها من الإسلام لصالح بني صهيون وأعوانهم

ردرقم واحدههههههههههههههههههه
همالي ختاروه يتحملون قرارهم

^^^

يا عزيزي أنا أعرف الكثير من المصريين والكل ضد السيسي

لو اختاروه هم من يتحمل اختياره ولكن العملية مزورة بالكامل

هل رأيت شخص يرشح نفسه للانتخابات وليس لديه ما يقوله؟

قارن بينه وبين الآخرين - ليس في مصر بل في كل الدول المرشح يكون لديه اهداف وخطط والمسألة ليست عشوائية

رب كلمة تقول لصاحبها دعني =(( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد))

هذه الاكاذيب والأراجيف التي يروجها الإخوان المجرمين ومن سار في فلكهم هدفها واضح ومكشوف ... من إثارة للفتن والأراجيف والتشكيك في رجال مصر المخلصين وذلك يحدث كله بالتعاون مع اسيادهم اليهود والامريكان وإن أظهروا للعوام والجهلة والمغفلين العداء الظاهري الشكلي لأمريكا واسرائيل ذرا للرماد في العيون كما يفعل مراجعهم الرافضة في ايران من اطلاق شعارات الموت لأمريكا الموت لإسرائيل والشيطان الاكبر وغيرها من الاكاذيب وعلى الجانب الآخر يقوم اليهود في دولتهم اللقيطة بإطلاق تصريحات مماثلة ومؤيدة حتى يعطوا لهذه الجماعة المصداقية وأن اسرائيل وامريكا تستشعر خطرهم وووو....كما كانوا من قبل وهم دائما كذلك فجماعة خوان المسلمين صنيعة الماسونية والتي تأسست بدعم من السفارة البريطانية منذ اكثر من 80 سنة لإثارة الفتن في بلاد المسلمين انطلاقا من مصر مركز التنظيم العالمي لهم ثم انطلقت كالسرطان تنتشر في بلاد المسلمين بالانقلابات والتفجيرات والمظاهرات واثارة الفتن على الحكومات واستعداء الكفار والاستعانة والاستقواء بهم للوصول للحكم ولو بحرق ديار المسلمين ... وللحديث بقية إن شاء الله

أفراح اليهود بزوال حكم المصريين لبلادهم وعودة عملاء اليهود للحكم لم تظهر فقط في كلام هذا الحاخام بل في موقف حكومة اليهود منذ الأولى للانقلاب كتصريح ايهود باراك المشهور
ومصر دولة مهمة للعرب والمسلمين ولم يسمح لاشرافها والغيورين عليها بحكمها منذ الاستقلال وكانت ثورة الشعب المصري على العملاء فاجعة عليهم وسعوا لاسقاطها منذ الايام الاولى لنجاحها ولم تطمئن قلوبهم إلا بعد تسليمها لعميل جديد
وكما اسقط الشعب المصري العميل السابق فليس بعيداً عليهم تكرار ذلك مع تلميذه
(والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون )

العجيب ان العالم يقبل
حكومة متطرفين يهود في اسرائيل
وحكومة متطرفين مسيحيين في امريكا ـ جورج بوش الابن وحكومته ـ
وحكومة متطرفين هندوس في الهند
وحكومة متطرفين شيعه في العراق وايران
وحكومة متطرفين بوذيين في بورما
وحكومات متطرفين قوميين في فرنسا واكرانيا وروسيا وغيرها
ولا يقبل حتى العلمانيين السنه ان يحكموا سوريا فما بالك بالاسلام المعتدل ،، لن يقبلوا حكمه لأي بلد
هل عرف الآن من هو المتطرف ؟
ومن الذي يشعل الحروب ؟
ومن الذي يبحث عن السلام ؟
ومن الذي يبحث عن ادنى حقوقه ؟

وعندما ارسل مرسي الى شيمون بيريز وقال له صديقى الحميم شيمون
ماذا عنه !!!
لم نسمع منك تعليق يا صاحب الموضوع انهم فعلا اخوان متأسلمين

اتبطوا بقة يا اخوان الخراب المولد إنفض واطماع ايران وقطر وتركيا بالمنطقة فشل فشل زريع

ابو رجل مسلوخة يؤيد السيسى يا ماما

بلاش سيسي سيسي بلاش

بلاها السيسى خدوا حفتر

6/ يظهر انك تعاني من عقدة نفسية اسمها الاخوان المسلمين اخرج منها وترى الانقلاب والاجرام والاتخابات المزورة

تعليق رقم 9 / لم اكن مسجل في مستعمل ههههه لاكن مارأيك في مانقلت وماذا تقصد بالمتأسلمين ؟

الشيخ الحقيل https://www.youtube.com/watch?v=H2mofjS9Dzg

المتأسلمين هم من يدعون الاسلام وهم بعيدون كل البعد عنه
الاسلام عندهم قناع يتسترون خلفه

يدعون الاسلام !!! ويعني يبطنون الكفر يعني منافقين اهل نفاق اعتقادي!

والسيسي ماذا يدعي ؟

نعم هو خائن بنظر جماعة الخوان ، وعميل بنظرهم ، لكن ماذا قدم الزعيم المشبوه لهم (قدمت للفقراء بمصر الخبز مجانا حتى تكسب ولائهم وتعاطفهم ) تعاطفوا معهم وانتخبوا مرسي بعد حصولهم على مبلغ من المال ولكن في النهاية ماذا قدموا لمصر ، قدموا التخابر والمؤامرات والتنازلات لليهود واسألوا سينا عنهم

السيسي رئيس مصر بالأغلبية
غير المصريون اللي مايعرفوا شيء عن مصر رجاء لا يتدخلوا فيما لايعنيهم
من يحب مصر وأهل مصر عليه فقط بالدعاء بأن يوفق الله من تولى شئون مصر إلى مافيه خير البلاد والعباد
أما من يريد غير ذلك فهو لا يحب مصر وأهلها ويريد سقوط مصر ويرغب أن تصبح مصر مثل سوريا وليبيا والعراق أصلح الله أمورهم

رئيس مصر صحيح ولكن ليس بالأغلبية ولا حتى بالأقلية التي لها اعتبارها بل بالتزوير والقهر والقوة

فمعظم شعب مصر اعرضوا عن تلك المسرحية الهزلية المسماة انتخاب ولم يقبلوا ان يكونوا شهود زور على اغتصاب حق مصر وشعبها وتسليمها من جديد الى اعدائها

وعجيب ذلك الخيار الذي طالما طرحه انصار المزورين :

إما الخونه والعملاء او الفوضى والقتل

هل بات قدر امة الاسلام بين هذين النوعين