تدشين استثمارات «الرؤية» بضخ 3.5 مليار دولار في «أوبر»

قبل 8 سنوات

http://www.al-madina.com/node/681287/%D8%AA%D8%AF%D8%B4%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%C2%AB%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A4%D9%8A%D8%A9%C2%BB-%D8%A8%D8%B6%D8%AE-35-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%C2%AB%D8%A3%D9%88%D8%A8%D8%B1%C2%BB.html
,,,,
,,,,
أعلن صندوق الاستثمارات العامة، الذراع الاستثمارية السيادية للمملكة، عن استثمار 3.5 مليار دولار في شركة «أوبر» لخدمة تأجير السيارات. وتعد هذه الصفقة أكبر الاستثمارات الدولية للصندوق والاستثمار الدولي الأول، منذ إعلان المملكة عن رؤية 2030 لتنويع الاقتصاد.
ومن خلال الصفقة، سيشارك صندوق الاستثمارات العامة بأحد المقاعد في مجلس إدارة أوبر، التى تعمل حاليا على اجتذاب رؤوس الأموال، من خلال الأسهم المالية المطروحة من فئة جي (Series G). وقالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية: إن شركة أوبر تعمل في السوق السعودي منذ عامين، وتتمتع بعلاقات جديدة مع المسؤولين بالمملكة، مشيرة إلى أنها ستعمل بالتنسيق مع الجهات المعنية لتوفير وظائف إدارية للسيدات، اللائي يمثلن 80% من عملاء الشركة في السعودية. ووفقا للتقرير، فإن «أوبر» التي انطلقت قبل 6 سنوات، تهدف إلى إحداث تغيير جذرى في صناعة الأجرة والنقل من خلال تقديم خدمات راقية، وأشار إلى أن الشركة تعمل في حوالى 400 مدينة حول العالم، من بينها 15 مدينة فقط في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لافتا إلى تخصيصها 250 مليون دولار للاستثمار في الشرق الأوسط، باعتباره سوقا صغيرة بالنسبة لها. وقدر التقرير عدد سائقى الشركة حوالى العالم بحوالى 19 ألف سائق، لافتا إلى أن الشركة التي انطلقت في عام 2010 حققت طفرة نوعية في حجم استثماراتها، التي قفزت إلى 18 مليار دولار في 2014، وفي 2015 بلغت حوالى 51 مليار دولار، بينما قفزت في يونيو الحالي إلى 62.5 ملياردولار.
ووفقا للإحصاءات المعلنة لكبريات الشركات في العالم، فإن «أوبر» ترتفع استثماراتها بمقدار 20 مليار دولار مقارنة بـ»جنرال موتورز» عملاق صناعة السيارات في العالم.
من جهة أخرى، قال موقع «بيزنس تكنولوجي»: إن السيولة التي توفرها السعودية لـ»أوبر»، ستساعد الشركة على التوسع في خططها الموضوعة في 70 دولة حول العالم، مشيرة إلى أن «أوبر» ليس لديها خطط لطرح أسهمها للاكتتاب العام في الوقت الراهن.
وأشار التقرير إلى أن الشركة تواجه بعض الصعوبات في الدخول للاستثمار في بعض دول الاتحاد الأوروبي، مثل فرنسا وألمانيا وبلجيكا وإيرلندا، فيما صدر بيان عن الاتحاد أشار فيه إلى أن الحظر ينبغى أن يكون الملاذ الأخير، في إشارة إلى عدم رضاه عن التحرك الفردى لهذه الدول.
من جهته، أعرب المدير التنفيذي والشريك المؤسس لـ»أوبر»، ترافيس كالانيك، عن تقديره للثقة التى يمثلها الاستثمار السعودي في الشركة التى تعمل بجد على الاستمرار في توسيع حضورها العالمي، موضحًا أن الشرق الأوسط منطقة مهمة وواعدة للتوسع في أنشطتها، وأن العمل في السعودية على وجه الخصوص يتماشى مع رؤيتها لتقليل اعتماد اقتصادها على النفط وتحسين سوق العمل. وأشار كالانيك إلى أن «أوبر» تقدم خدماتها حاليا في 9 دول و15 مدينة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وفي داخل المملكة تقدم خدماتها في الرياض وجدة ومكة المكرمة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية.
يُذكر أن «أوبر» هي منصة تقنية تعمل في الربط السريع والسهل ما بين الركاب والسائقين، من خلال تطبيق إلكتروني، ومن خلاله تصبح مختلف المناطق والمدن متاحة بشكل أفضل، وتتوفر احتمالات وعروض جديدة للركاب، وفرص عمل جديدة للسائقين. وكانت شركة أوبر في السعودية استقبلت في مايو الماضي أكثر من 400 سائق للعمل معها، عبر تطبيق الشركة الذي يربط الراكب بالسائق بضغطة زر، وعقدت برامج لإعداد وتأهيل السائقين، في مبادرة لتوفير فرص اقتصادية جيدة لهم.
وتشترط «أوبر» للعمل لديها أن يحمل السائق رخصة قيادة سارية المفعول، وأن يكون سجله الأمني خاليًا من السوابق والقضايا الجنائية، وحسن السيرة والسلوك، وأن تكون المركبة التي يقودها نظيفة من الداخل والخارج، ومؤمَّنا عليها تأمينا شاملا، ولا يقل موديلها عن 2013، وتكفي لخمسة ركاب، وتكون فيها وسائل السلامة.

تدشين استثمارات «الرؤية» بضخ 3.5 مليار دولار في «أوبر»
عندك أي منتج؟
الكل: 6

،

ياليت انه الرؤيه اشتملت على تحقيق الاكتفاء الذاتي بدل الانكفاء الذاتي ...
ففي السعوديه ينقصنا الكثير من المصانع المهمة والرئيسيه ... ولكن اعتقد ان الدوله هدفها هو عدم التدخل في مجال هو للاستثمار العام للمجتمع وهذا هدف نبيل وسامي وكريم ..

فمثلاً لو فتحت الدولة مصانع انتاج زيت زيتون لتأثر بذلك زيت زيتون الجوف

على طاري زيت زيتون الجوف انا اشتريه دايم ودايم اشوف عنده منتجات خارجيه

ياليت لو تقنن وزارة التجاره النسبه والتناسب بين عرض المنتجات الوطنيه اللي لها بديل ، يعني تخلي البقالات تعرض خمس قوارير زيت زيتون الجوف مقابل قارورتين من كل منتج مشابه صناعه خارجيه وهكذا

بذالطريقه يقدرون يشجعون المنتجات الوطنيه

،

يبدو لي ان البلدان التي لم تتصنع في وقت سابق سيشق عليها امر التصنيع الآن خاصة بوجود تكنولوجيا فائقة بيد غيرها الا ان تنتهج طريقة الشراكة و هي مكلفة لانها تخرج منسوبا كبيرا من المال الوطني و الاحتياطي الصرفي و لا يهم بعد ذلك وقوع الكوارث الاجتماعية كما وقع دما في امريكا اللاتينية و اوربا الموسعة الحالية,,,,الامر يحتاج الى مسئولية وطنية عالية

،

بالعكس
الآن هو وقت الوفره والطفره في المواد الخام وفي شراء المصانع ايضاً وفي توصيل الامدادات من المؤونه وفي تطور اساليب الاداره وفي وفرة اليد العاملة الوطنيه

في السابق كان لابد عليك ان تشتري مصنعاً انجليزياً بثمن باهض

الآن مصنعك جاهز من الصين بجوده يعتمد عليها وسعر مناسب

في السابق لم يكن فيه يد عاملة وطنيه حيث ان المعاهد التقنية قليله

الآن تجد الكليات التقنية في كل عاير ولله الحمد

في السابق لم تكن سبل توصيل المؤونة سريعه حيث ان المواصلات بطيئة وطرق الدفع غير ميسره وسبل الاتصالات وكذلك ادارة المؤونة لم تتطور والتي يسمونها السبلاي تشين ..

الآن بضغطة زر واحده يحصل كل ذلك

في السابق لم تكن وزارة التجارة تعطي قروضاً للمصانع

الآن تعطي قروضاً وارضاً ايضاً ...

وتم بحمد الله افتتاح مدن صناعيه يعني لسنا بالرجعيين كما يقولون وينعتوننا ،، ولكن السعوديه هي واجهة العرب لذلك السعودية تحمل ارثاً وراية ثقيلة وتزداد ثقلا ولكن الرجال اكفاء بحمد الله ...

قلتها واقولها المملكة العربية السعودية قدمت كلمة (العربيه) على السعودية بينما كان بالامكان وبسهولة اتخاذ الاسم: المملكة السعودية العربيه كما يقولون عن جمهورية (.........) العربيه ولك ان ترى كل الدول العربية قد قدمت اسمها على المصلحة (العربيه) بشكل عام... فهل لي ان اقول: ياحسره ؟؟

قاس الغرب ترتيب الدول بالاول والثاني والثالث وبرروا ذلك بمراحل كلما اجتزناها يغيرون المبدأ مثل كنز مسلط عليه شيخ جن ...

حددوا الترتيب بالمال فاصبحنا دول عالم ثالث (قبل) البترول وعندما وجدناه قالو بل بالذهب وعندما اكتشفنا الذهب عندنا قالو بكذا وكذا وهكذا ...

ولكن لن احسبه شر لنا بل هو خير لنا لذلك لن اخوض اكثر من ذلك ... واعود للموضوع واقول بأنه لدينا مدن صناعيه ولله الحمد وتدعمها وزارة التجاره ولدينا زراعة وتدعمها وزارة الزراعة بالمعقول يعني ...

فكر ولي الامر هو فكر ابعد من رؤية اي شخص عادي لا يتعدى تفكيره الأنا وربما النحن خاصته لا تتعدى الحي او الشارع الذي يقطنه ان لم يكن بيته فقط...

فلو رفض ولي الامر للمواطن او المستثمر طلباً فهو لغاية في نفسه يعرف بأنك ستؤثر على انتاج دولة الهند مثلاً ... وهكذا

ولكن نرجع ونقول ان الاكتفاء الذاتي مطلب ولنا في معرض القوات المسلحه خير مثال حيث انه تم عرض مبادرات بالالوف للشعب لكي يستثمر فيها .. ليس الوقت بضائع لكي يصمم احدهم دراسة جدوى ويأسس مصنعاً ويبدأ بالانتاج والبيع

فنتبع مقولة : انه ليس بالوقت المتأخر ابداً
Its never too late

،

كلام حكيم
لكن فيه عواطف
سامحني اقول لك مازال الكثير ينتظرنا
و ما تتحدث عنه انت حقيقة لا محال
لكن المطلوب كيفية التعامل مع هذا الواقع الطارئ و الجديد و متسارع الخطى و متقلب الاحوال
و تبقى التكنولوجيا المصيرية بيد غيرنا
و كثير منهم لا يرضون لنا الخير حتى و ان كنا على ملتهم و العياذ بالله
فالتعامل عند اكثريتهم مبنى على المنفعة الذاتية و السريعة و احادية الجانب
,,,,,
نأمل الخير من السياسية السعودية الجديدة و ندعو الله تعالى في تتبعها بالهدى و الفلاح
و نشمر على سواعدنا نفكر بجدية و نعمل بجهد و عرق الجبين لتحقيق سيادة لن ينازعنا فيها احد
فالعزة لله و لرسوله و للمومنين

،

لا والله كلامي لم اكن فيه اي عواطف بل ربما استقبلتها انت كذلك ... عموماً اضافتك لها هدف ومعنى وبالفعل سوقنا به فجوات وذلك امر عادي

فالتخمه لهامساوئ ايضاً وقبل ان نفوق من غفلة وجود الفرص الى صحوة عدم وجود فرص وشح موارد فسوف نعض على اصابع الندم

بالطبع الذي قدمه في الماء ليس مثل اللي قدمه في النار والعياذ بالله ،، فانا ذهبت لامريكا وعشت هناك ورأيت كيف ان الناس يشحتون الافكار ولا زالو حقيقة يفعلون ذلك في كل مكان ...

بالفعل امر انشاء مصنع ليس بالامر السهل بتاتاً فلو اراد احدنا ان يفتح بقاله فسوف نرى كمية المعاناة التي تكسر الكاهل وتنسي الشاب شبابه ناهيك عن ادارة المصنع بعد فتحه وكيف سيتم تسويق المنتجات كل ذلك يحتاج الى خطط ويد عامله ...

وقبل كل شيء فالسيولة المالية هي اهم نقطه تليها التحديات الداخليه من لوائح وانظمة قد تعيق العملية برمتها ...

ولكن سأظل مستغرباً من عدم دعم الاكتفاء الذاتي في رؤية المملكة لعام 2030 فلربما ان الدعم الحالي يكفي حيث ان الزراعة والصناعه مدعومتان ،،

،

ممكن جدا
و انا اقول من تجربتي في الحياة ان المشاريع في الوطن العربي عموما لن تكبر الا اذا بدأت صغيرة
فأنا اخاف من الطفرات السريعة التي تتسارع فيها الخطى و يغفل فيها عن نقاط مصيرية كثيرة اضافة كما سبق كلامك على مستوى التسويق الذي يحتاج طرائق فائقة الدقة للتأثير في المستهلك في جو متخوم بالمعروضات خاصة فيما يخص المواد الغذائية و الملبوسات و السيارات
يبقى ان التصنيع على مستوى صغير و متنامي هو الحل و بعيد المدى هو الحل الانسب للخروج من المآزق مع الاخذ بعين الاعتبار خصوصيات المجتمعات العربية و الاسلامية و مستحدثة بشرط مواكبة المسيرة و استغلال الطاقات العلمية و البشرية بما يخدم مصالح الاوطان

أضف رداً جديداً..