أكثر الدواعش القتلة يحلقون لحاهم ، لعل لهذه الظاهرة بينهم أسباباً ، منها

قبل 8 سنوات

منها
أن أصدق أعدائهم هم الموحدون العلماء والدعاة الذين يعفون لحاهم

فتربية الذقن من العمل الصالح والتقوى

وعمل الداعشي عمل طالح فاسد .

ويمكن ليختبئ بين أناسٍ

بعض هؤلاء الناس أسوأ منه في الانحراف كالملحدين وأهل الفِرق الهدامة الذين وضعهم اليهود والروافض لتحطيم المسلمين بالتموين والتمويل ولمحاولة سلخهم من عقيدتهم ؛ عقيدة التوحيد الخالدة

ولعل بعض الدواعش قد استطال سنين عمره وهو يسمع ويرى الخير في المناهج والمنابر فنقم على نفسه وزهق من الأخيار
فكان تصرفه مع نفسه شيئاً من تصرفه مع مجتمعه ، قال بعض المشائخ ( لم تترك الرسالة الخاتمة أي جانب من جوانب الحياة البشرية إلا ووضعت له ما يناسبه في متناول الجميع ، سواء فيما يتعلق بالاعتقاد أو العبادات أو المعاملات )) .

ستنقرض أفكارهم وأعمالهم سريعاً مع ثبات الحق الذي يتولاه سببُ النجاة الأول للمجتمع ؛ المحبوبون أهلُ اللحى من العلماء والدعاة وطلبة العلم والمستقيمون في بلاد التوحيد وفي خارجها ، بإذن الله تعالى .

أكثر الدواعش القتلة يحلقون لحاهم ، لعل لهذه الظاهرة بينهم أسباباً ، منها
عندك أي منتج؟
الكل: 7

الا السبب انه يا يبي يتخفى بين الناس .. ولا انه بزر حتى ورده في لحيته ماطلعت

لابوهم لابو من جمعهم عساهم نار تاكل أجسادهم في الدنيا قبل الاخرة

قبل ربع ساعة في عصر هذا اليوم قال متحدث ثوار العراق ما معناه : إن شهوداً من أهل الفلوجة والأنبار رأوا وجوه دواعش تقاتل أهل السنة تحت علمهم الأسود ثم بعد سويعات رأوا الوجوه ذاتها تقاتل تحت علم مليشيا بدر الشيعي وغيرها من المليشيات الرافضية .
وقال إن تبادل الأدوار بين دولة إسلامية منتصرة وجيش عراقي مهزوم أو العكس هو من الكذب
كل المقاتلين الذين يقتلون الأبرياء هناك يعمل لحساب إيران .

إذن مَن يتعاطف مع الدواعش أو غيرهم عندنا ؛ يتعاطف مع الروافض المحاربين هناك كما يعمل لداعش الرافضية
وكل شيعي وسني لا يستنكر أفعال الدواعش الذين يعملون للقومية الفارسية فهو مثل مَن ينصر

دولتهم تحت قيادة طهران والبغدادي الايراني فيكون منهم ، قال الله تعالى { ومَن يتولهم منكم فإنه منهم } .

صدقت يا وسيط 2007 ، طول الله عمرك على طاعته .

قديما :

نقطة تفتيش الطائف تطارد منتمي لتنظيم القاعدة هرب من سيارة مرافقه وهو لابس عباءة ( مخصرة )

وش بقوا لليهود وجبنهم

ترى بعض الناس يظن أن تفجير النفس شجاعة ههههه

هذه أسهل من السهل

غيرهم يرمي نفسه من عمارة منتحر ,,, شوف الوقت إللي يوصل له للأرض

الشجاع هو من يصابر عدوه بالرصاص وفي الخنادق

صح يا أنور – حفظك الله – تخفّى الخارجي في الطائف بلبس العباءة المخصّرة
وهو من سلوك الجبناء على ما قلتَ .

يمكن حط أشياء ما تسويها العاقلة عدسات خضر وزرق ليختبئ بين القطط والكلاب

أو عملية تجميل في المنطقة الحساسة على حجم القنبلة ثم تفشل العملية وتنفجر كالذي وضعها في شرجه – أكرمكم الله - وانفجرت قبل وصوله للأمير .

المسلم لا يؤله قادة الارهاب من الشيعة و الخوارج ولا غيرهم حتى يطيعهم فيما حرّم الله فيستحله ، وفيما أحل الله فيحرمه
عن عدي بن حاتم – رضي الله عنه – أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم : يا رسول الله إنا لسنا نعبدهم ، قال أليسوا يحرمون ما أحلّ الله فتحرمونه ، ويحلون ما حرم الله فتحلونه ؟ ! قال : بلى ، قال النبي صلى الله عليه وسلم (( فتلك عبادتهم )) .

الله وحده هو الإله الحق الذي نطيعه ولا نعصيه في معاملاتنا وعباداتنا وفي سلوكنا و عاداتنا .

المنتكسون الكبار من البشر ليسوا سواء
بل تتعدد أنواع الانتكاسات بينهم ، وجلهم يحل ما حرّم الله .
منهم الخارجي يحل الدم
والملحد يتكلم عن ربه والرسول صلى الله عليه وسلم
و الرافضي يحل الخوض في أعراض الصحابة ودماءَ أتباعهم من الموحدين
والعلماني يخترع طرقاً للوصول إلى تحليل الزنى والخمر وجرائم أخرى

ودعواهم الكاذبة تغيير الفساد وأهله للرقي بالمجتمع ليكون في مصاف مجتمع قديم أو حديث

قال الله تعالى حكاية عن منحرف قديم { أتذر موسى وقومَه ليفسدوا في الأرض } .

جعل هذا المنحرفُ الرسولَ موسى مفسداً في الأرض ، ورسالتَه الهادفة لعبادة الله ونشر الخير رسالة فساد في الأرض
مع أن دين موسى هو دين الاسلام المشتمل على الصلاح والخير في الدنيا والآخرة وهو الدين ذاته الذي عليه المسلمون الموحدون اليوم أما الالحاد وأنواع الكفر والانحرافات الأخرى فهي كثيرة ، وهي انحرافات ليست على نهج الناجين في الدنيا والآخرة من الرسل والصحابة والتابعين ومن اتبعهم إلى يوم الدين .

والمعروف عن حلق الدواعش للحاهم هو ما يُقال

إن القلة منهم تعفي الذقن

وإن أكثرهم لم يطلقوا لحاهم ويربوها منذ أن بلغوا ، فهم لا يتخفون بحلقها ولا يريدون من حلقها التستر
بل مثلهم مثل غيرهم من المحلقين .

أضف رداً جديداً..