آآه من تقليد الغرب والتمدن

قبل 10 سنوات

هااام هاااام هااام هاااام هاااام هاااام جداًجداً اقروها گامله
عائض القرني:
انشروها بين " النساء خاصة " والرجال عامة !

الرجاء القراءه ..
أنظروا لهذه المهزله !


تباً لجيل اصبح يكتب الحمدلله هكذا el7md llah !
ينزل الله القرآن بلغتهم ، ويدعونه yarb !
الّي يحسبونه " برستيج وكشخه " !

تأملوا هاذي الأيه في سوره يوسف يقول الله تعالی :
" إنا أنزلناه قرانا عربيا لعلكم تعقلون " صدق الله العظيم

كلمه منتشره بشكل كبير و لا يصح قولها و هي (دووووم ) ..
بعد السؤال عن الحال ..
والرد يكون : ( تدوم انفاسك) او (يدوم غاليك) !
لأن الدائم هو الله سبحانه و تعالى لا سواه ..

قال تعالى : " كل من عليها فان " صدق الله العظيم
* لآ تكتم علماً خيراً تجزى به ..

ومنهم من يقول [ لبّى قلبك ، لبّى روحك .. الخ ]

التلبيه لله سبحانه وتعالى ..
فاذا لبيت لغير الله فقد اشركت بالله ..
اللهم بلغت اللهم فاشهد ..

أخي / أختي الغالي/ـة :
دعك من : ميرسي أو ثانكس !
وقل" شكراً أو جزاك الله خيراً "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : واو تحفة !
وقل " ما شاء الله "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : هاي و مرحبا !
وقل " السلام عليكم ورحمة الله "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : بااااي !
وقل " أستودعكم الله أو مع السلامة "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : أفففف زهقت !
وقل " لاحول ولا قوة إلا بالله "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : يا خسااارة راحت عليك !
وقل " قدّر الله وما شاء فعل "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : مسكين .. ليش مات !
وقل " إنا لله وإنا إليه راجعون "
‹«‹«‹«‹«‹«‹««♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : ليييش .. ويا ليت !
وقل " قدر الله وما شاء فعل "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من : أوكي !
وقل " إن شاء الله "
‹«‹«‹«‹«‹«‹«‹«♡»›»›»›»›»›»›»›
دعك من: لاحول!
وقل " لاحول ولا قوة الا بالله"

هذه من أخلاق المسلم لمن أراد أن يتحلى بها !

إذا نشرنا السنن ماتت البدع ..
أنشر وتذكر أن الدال على الخير كفاعله !

عبارة خطيرة قد تؤدي الى الشرك والعياذ بالله وهي قول :
[ بكرة يحلها ألف حلال ] ، والصح [ يحلها الله سبحانه ] ..


فقول " ألف حلال " تعني أن هناك " ألف رب " .. لااله الا الله !

انشرها لعل الذكرى تنفع المؤمنين

انتشرت كلمه خطيره ومؤذيه في حق الاسلام وخاصه حق القرآن الكريم وهي (بـــــــرب) BRB هل فكرتم بهذه الكلمه ؟
كلمه استعملوها الغرب لاغاضه الله تعالى واستهزاء بالدين ولااستعماله في اتفه الامور
فكروا بقوله تعالى (قل أعوذ بــــــرب الناس)
وقوله (قل أعوذ بـــــرب الفلق)
لاتسكر الرساله الا وانت مبرئ ذمتك
اللهم بلغت اللهم فاشهد .ربي لاتحملني وزر احد من خلقك


المسجد يسمى بالأنجليزية Mosque
و هي تعني بيت البعوض
فمن الضروري تسميته MASJID

ثانيا : مكه تسمي بالأنجليزية MECCA
...........................وهي تعني بيت الخمر
فمن الضروري تسميتها MAKKAH

ثالثا :عدم إختصار اسم سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم
بهذا الأسم MOHD
تعني الكلب ذو الفم الكبير أكرم الله نبينا
فمن الضروري كتابة الأسم كامل MOHAMMED

تـذكر / مـن كتم علم لجم يوم الـقيامه بلجام مـن النار

انشرووووها علي كل القرووبات لازم نصلح هذه الاخطاء
☝☝حسبنا اللـَّــه
ليست خاصه لك بل انسخ وارسل
😰😰😰😰😰😰😰😰😰😰😰😰😰

آآه من تقليد الغرب والتمدن
عندك أي منتج؟
الكل: 5

شكرا جزيلا وموضوعك رائع جدا والله يستر من الجايات عسى الله يكون بالعون

جزاك الله خير الحزاء على التوضيح جعلها الله في موازين أعمالك الصالحة

السؤال:

أصبحت هذه الرسالة منتشرة، فهل يصح هذا التفسير لمثل هذه الكلمات؟ الكلمة المنتشرة بشكل كبير ولا يصح قولها هي: دووم ـ بعد السؤال عن الحال، أو الرد بقول: تدوم أنفاسك، أو يدوم غاليك، أو ماشابهها، لأن الدائم هو الله سبحانه وتعالى لا سواه، قال تعالى: كل من عليها فان ـ لا تكتم علماً خيراً تجزى به، بقولك: لبى قلبك، لبى روحك....إلخ، التلبية لله سبحانه وتعالى، فإذا لبيت لغير الله فقد أشركت بالله.
الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فإن الدوام المطلق الذي لا يلحقه فناء لا يطلق على غير الله تعالى، وأما الدوام الذي يعني المكث الطويل وطول العمر فيصح إطلاقه على المخلوق، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يغتسلن أحدكم في الماء الدائم وهو جنب. رواه مسلم.

وهذه العبارات المذكورة في السؤال يتبادر منها هذا المعنى الثاني، فلا بأس بها.

وأما قول لبيك لغير الله تعالى: فليس من الشرك وقد بوب البخاري ـ رحمه الله ـ في صحيحه: باب: من أجاب بلبيك وسعديك ـ وأسند تحته حديث معاذ، قال: أنا رديف النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا معاذ! قلت: لبيك وسعديك..

قال النووي في المجموع وفي الأذكار: يستحب إجابة من ناداك بلبيك، وأن يقول للوارد عليه: مرحبا أو نحوه، وأن يقول لمن أحسن إليه أو فعل خيرا: حفظك الله، أو جزاك الله خيرا ونحوه، ولا بأس بقوله لرجل جليل في علم أو صلاح ونحوه: جعلني الله فداك، ودلائل هذا كله في الحديث الصحيح مشهور. اهـ.
وقال المليباري في فتح المعين: يسن إجابة الداعي بلبيك. اهـ.

قال الدمياطي في شرحه إعانة الطالبين: بأن يقول له: لبيك، فقط، أو لبيك وسعديك. اهـ.

وراجع تفصيل ذلك في الفتوى رقم: 158713.
والله أعلم.

http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=211468

أضف رداً جديداً..