(1) الكركم : استُعمل الكركم منذ القِدم كنوع من أنواع التوابل لإضفاء نكهة مميزة على الطعام، كما قد تم استخدامه أيضاً في علاج العديد من المشاكل والأمراض المختلفة ومن ضمنها حرقة المعدة، حيث يعمل الكركم على تحسين عملية الهضم، ومنع تراكم حمض المعدة، ويمكن استعماله عن طريق إضافته إلى الكثير من الأطباق المختلفة، أو تناول كبسولة الكركم قبل تناول وجبات الطعام؛ وذلك لمنع ارتداد الحمض
(2) الميراميه : تحتوي الميرمية على خصائص مهدئة لحرقة المعدة، فهي تعمل على إعادة حمض المعدة مرةً أخرى إلى المريء، ويمكن استعمال الميرمية لعلاج قرحة المعدة عن طريق مزج ملعقتان كبيرتان من أوراق الميرمية، مع أربع ملاعق كبيرة من العسل، وأربعة أكواب من الماء المغلي، ويُترك المزيج جانباً ليبرد، ثم يتم تناوله بارداً.
(3) الشوفان : يساهم الشوفان في علاج حرقة المعدة بفعالية، فهو يعمل على امتصاص حمض المعدة وبالتالي التقليل من أعراض حرقة المعدة، ويمكن تناول دقيق الشوفان أو الحبوب الكاملة على وجبة الإفطار، فهي مصدر ممتاز للألياف، كما يوجد هناك خيارات أخرى غنية بالألياف مثل: الأرز الكامل، والخبز الكامل.
(4) الزنجبيل: يتميز الزنجبيل باحتوائه على موادّ طبيعيةٍ مضادّةٍ للالتهاب، والتي تعتبر علاجاً طبيعياً فعالاً لحرقة المعدة وغيرها من مشاكل الجهاز الهضمي، ويُستعمل الزنجبيل من خلال إضافة شرائح جذر الزنجبيل أو برشه إلى الوصفات أو العصائر، كما يمكن شرب شاي الزنجبيل للتخفيف من أعراض حرقة المعدة.
(5) عرق السوس الأسود : يعتبر عرق السوس واحد من أفضل العلاجات التي تساهم في التخلص من حرق المعدة سريعاً، حيث يستطيع تسكين الحرقة خلال 10 دقائق، لذلك يوصى بتناول قطعة من عرق السوس الأسود لعلاج حرقة المعدة بشكلٍ سريع.
(6) البابونج : وفقاً لإحدى المراجعات التي أُجريت عام 2006، وجد أنّ مستخلص البابونج قد قلل من حموضة المعدة، كما ثبت أنّ البابونج أكثر فعالية من مضادات الحموضة في الوقاية من فرط الحموضة الثانوي.
https://dietitian.sa/blog/art/s/154