هل العقار مات اوومازال بالعنايه المركزه

قبل 8 سنوات

هل مات العقار بالمنطقه الشرقيه وغيرها من مدن المملكه كما بالرياض وابها وجده
ام ان العقار فى العنايه المركزه مازال يتنفس صناعيا
وقد مات اكلينيكيا
عروض فوق الممتازه ومفيش واحد يقول اشترى
اسعار اقل من السوق بكثير ومفيش واحد يسوم
اسباب كثيره وراء هذا الموت المفاجىء للعقار
رغم ان العقار هو رمانه الميزان وحلقه الوصل بين المستهلك والمنتجات بصفه عامه
حيث ان انتعاش العقار يعنى انتعاش السوق فى كافة جوانبه وارجاؤه
المهم من الكلام ان هناك حاله من الخوف تسيطر على التجار والمستثمرين جعلتهم يعكفوا عن عمليات البيع والشراء
ولخبرتى المتواضعه فلوسك فى العقار افضل بكثير من اى شيء اخر

هل العقار مات اوومازال بالعنايه المركزه
عندك عقارات وأملاك؟
الكل: 28
21 28

ماهو البديل المضمون يارد 20

الانهيار العقاري قادم لامحاله

والرسوم والمقاطعة وانخفاض رواتب الموظفين والكساد العام عوامل قوية لانهيار العقار ..

المتر في حي الأمانة الآن ب 600 ريال بعد أن كان ب 1200 و1300 ريال ..


الانهيار قــــــــــــــــادم

عليكم بالمقاطعة ..

الان نزول لكن نزول وليس انهيار فمثلاً الارض التي كانت بمليون الا ب 850 الف

وانتظر سنة وتشوفها ب 500 الف والا 400 الف السيولة بدأت تشح والناس بدأت تفكر فعليا بالتقشف وتقليل المصروفات والاتجاه للايجار مسألة وقت فقط

السلام عليكم ،
((( العقار يمرض ، مايموت )))
هذي حطوخا حلقه في وذانكم وأخص بهذا الكلام حديثي الأسنان. ( الصغار في العمر يعني ).
طبيعي العقار بتنزل أسعاره شوي نتيجة ضعف القوه الشرائيه لشريحة كبيرة من الأفراد .
ولكن هذا لا يُسمى أبداُ إنهيار ، بل هذه ميزة إضافيه تُسجّل ( للولد البار ) وهو قدرته على التكيّف .
فبدل أن يخسر الصفقه ، فإن لديه القدره على التكيّف صعوداً ونزولاً بالأسعار حتى تتحقق الصفقات ويستمر السوق .

الكتاب1430
الكلام اللي ذكرته أنت صحيح إذا كان الارتفاع في العقار طبيعي لكن اللي حصل خلال السنوات الماضية هو ارتفاع غير طبيعي أبداً فالأسعار تدبلت في بعض الأحياء 10 أضعاف وأكثر خلال سنة أو سنتين.... تعتقد هذا طبيعي؟
الأمر غير طبيعي ابداً في الارتفاع بناء عليه.
واعذرني على الكلام اللي بقوله الآن... فعبارة (يمرض ما يموت) فيها كمية من الغباء لأن كل أنواع التجارة تنطبق عليها عبارة (يمرض ما يموت) يعني ما فيه شي قابل للبيع والشراء مات يعني انعدم البيع والشراء فيه كليا وصار الناس يرمونه لأنه مات يعني معاد أحد يشتريه حتى المحرمات والأشياء الضارة لها سوقها لكن يضعف الاقبال على بعض السلع في فترة من الفترات ثم يعود التدتول لها مرة أخرى...

عبارة يمرض ولا يموت... وأنها خاصة بالعقار ولى عهدها وكانت تروج على الناس لأن الوعي كان أقل من الوقت الحالي...

ولو رجعنا للوراء نجد في عهد الملك خالد رحمه الله صار نفس الكلام الآن ارتفع العقار وتدبل في فترة وجيزة حتى صار المتر في ذلك الوقت ب 1000 ريال ثم رجع وهبط هبوط حاد (انهيار) حتى صار سعر المتر اللي كان ب 1000 صار ب 150 ريال

العقار كان مريض ثم دخل العناية المركزة
واليوم تحديداً ( توفى )

أضف رداً جديداً..