عاجل ـ (فريد محمد) "قراصنة يشوهون الموقع الخاص بهن، وفود من رجال الدين تناشد الملك بمنعهم... يا إلهي النساء في المملكة لا يملكن الحق في قيادة السيارة.. لكن لقد فعلنها على أي حال وقمن بتصوير أنفسهن وهن يقدن السيارات في أنحاء مختلفة من المملكة"، بهذه الكلمات، صدرت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية تقريرا لها بشأن موضوع الساعة في السعودية.
حيث سلطت الصحيفة، الضوء على الجدل الدائر في السعودية حاليا بشأن قضية قيادة المرأة للسيارات، وذلك تزامنا مع الحملة التي دشنتها ناشطات سعوديات لكسر حظر القيادة لهن اليوم السبت.
وقالت الصحيفة - في تقرير نشرته على موقعها الإلكتروني مساء اليوم- إن السعوديات سيتمكن بهدوء من تحقيق حلمهن بالجلوس في مقعد القيادة وليس في المقعد الخلفي، واصفة الطريقة التي تتعامل بها الناشطات مع القضية بـ"الهادئة".
وأضافت الصحيفة أنه على الرغم من المعارضة الشديدة من قبل بعض من وصفتهم بالمحافظين وغيرهم، إلا النساء السعوديات يعتقدن أن عامل الزمن في صالحهن هذه المرة، معولات أيضا على عاملين آخرين وهما دراسة عدد كبير من الجيل الحالي من الشباب السعودي بالخارج وامتلاكهم منظورا جديدا فيما يتعلق بثقافتهم، وكذلك الاستخدام الهائل لوسائل التواصل الاجتماعي من قبل هؤلاء الشباب وغيرهم، وهو ما توقعت الصحيفة أن يجعل السعودية أكثر انفتاحا على التغيير.
وتشير الصحيفة إلى أن الناشطات السعوديات في محاولة لكسر حظر القيادة حاولن تجنب أي أمر يبدو وكأنه احتجاج، لافتة لتصريحات للدكتورة مديحة العجروش (60 عاما) وتعمل طبيبة والتي قالت: "نبحث عن طريقة حياة طبيعية. لا نريد خرق أية قوانين، فهذه ليست ثورة، ولن تتحول إلى ثورة".
اللهم عليك بمن اراد امن بلادنا وشعبها بسؤ
اعترفواان افكارهم ملطخة من الغرب وكلمة هادئة حلم ابليس بالجنة واتحفظ على تسميتهم ناشطات اسميهم مغررات عابثات في الدول المجاورةالمرأة مااستفادت من التحررابدافاماان يكون عندها بدل السائق اثنين واماان تزاحم الرجال في النقل العام يعني هذي لعبة قذرة ومفضوحة والمرأة تبقى مرأة ولكن المخدوعةلاتشعربمخططات الحاقدين االابعدفوات الاوان حمى الله نساء المسلمين من كل عابث
هن لسن بجاهلات بل هن مجاهرات بخرق قانون دوله وضع لراحه وسعادة الناس على حساب وقتهم واعصابهم و سهرهم على راحتنا
استغرب من شخص يسرق فيسجن لانه خالف القانون و من لجين الهزول و ابوها المجاهرين بخرق القانون انهم ينامون ببيوتهم امنين الا يعني انه عصيان ومن متى حريم .... يعصون اوامر دوله .........هزلولت
دراسة عدد كبير من الجيل الحالي من الشباب السعودي بالخارج وامتلاكهم منظورا جديدا فيما يتعلق بثقافتهم !!!!!
لاتعليق
هذا بعض ماورد بالخبر
4
قالتها امريكا قبل فتره انها تعول على هذا الجيل (المبتعثين) للعوده بثقافه جديده.
فهل هم يذهبون للعلم ام للغربله وتشرب ثقافة التفسخ الامريكي والغربي
نسأل الله ان يرد كيد كل كائد على البلاد والعباد الى نحره
الله يشغل من يشجع ويؤيد قيادة الحريم للسيارات في نفسه
وعساه مايسلم من عذاب الله
توقفت عند عبارة (تحقيق حلمهن) فلكم الله يا نساء المسلمين، أصبح أكبر هم لديكن هو قيادة المرأة للسيارة بينما تربية الجيل والنشء أصبح للخادمات وللأجهزة الذكية وأصدقاء السؤ إلا من رحم الله.
ولا حول ولا قوة إلا بالله.
صدقوا الا تصدقوا الجيل المبتعث في الخارج اخطر بمليون مره من قيادة المرئه للسياره واسلوب التغريب المسلط علي هولاء الطلبه هناك وما ترونه الان ما هي الا مقدمه فقط لسيل من التحرر والانحلال والتقليد والقادم اكبر واخطر الا ان يستر الله البلاد والعباد بستره ويرد كيد الكائدين واللبراليين
المشكله ان كل المخططات وراءها نساء على قدر عالي من التعليم ليسو بجاهلات ولاكن التعليم الذي حصلو عليه في الخارج تعليم منحرف ليس مبني على اسس اسلاميه حسبي الله ونعم الوكيل تعلمو الانفتاحيه ولم ينضرو لها بالمنضار الاسلامي
برنامج الإبتعاث مغصوبين عليه يبون يغيرون المفاهيم والثقافات غصب ...
زين باقي جامعتنا تقبل طلبة وطالبات فترة ويقفلونها يقولون يدرسون برا .
بالعكس كثير من طلابنا نشروا الاسلام هناك وبالنسبه للسفر كثير يسافرون ولا تغيرت مفاهيمهم
من حق المرأة السعودية الآن قيادة السيارة ليل نهار , وقولوا عادة العيب الاجتماعي هي الحائل الان وليس العبادة , وسترون بعد حين كيف الشوارع مليئة بالسائقات بدلا من الرجال السائقين الاجانب والغرباء عن نسائنا , وتلك الايام نداولها بين الناس . وقد عشت ايام الماضي الذي حرمت فيه اجهزة الراديو واجهزة البيكم واسطوانات الاغاني والدخان وتعليم البنات والتلفزيون وعاقب عليها النظام حينها , ومع الايام امتلات بها الاسواق . إن فطرتنا بدويه لا تقبل الجديد الا بعد حين . سلاما على المرسلين .
لما تتغير فطرتنا وتتشرب قلوبنا كل ماهو جديد من غير ضابط من الشرع فعلي الاخلاق والعدل والامانه والشرف السلام وابشروا حينا بعقوبه من الله لان ما فيه قريه يكثر فيها الشر والمعاصي بانواعها ويسكت صالحوها عن الامر بالمعروف والنهي عن المنكر الاصلتالله عليها عدابا من عنده ويجعل بئسها فيما بينها شديد واول من يخسر عند انحلال المجتمع وتفسخه هم النساء لانهم يصبحون سلعه رخيصه جدا الا من رحم الله وسبيل النجاة الدعوة الي الله و التربيه الصالحه والامر بالمعروف والتهي عن المنكر وتقوي الله عزوجل ولا نجاة الا ما اسلفت
مطالب نساء مسلمات يقف خلفها ويؤيدها الغرب ما ذا يظن بها
وهل أشغلت مصلحة المرأة المسلمة الإعلام الغربي الذي يسيطر عليه اليهود لدرجة ان تفرغ صفحات ومقالات في اهم صحفهم واشهر قنواتهم لتاييدها والترويج لها
هذا يكفي للحكم على الهدف من هذه المطالبات وان المقصود ليست بالتأكيد مصلحة المرأة السعودية التي يتباكون بدموع التماسيح على كتم حريتها المزعوم , وليست ايضا القيادة بحد ذاتها وانما الهدف الأبعد والأهم هو كسر المنظومة الاجتماعية المحافظة التي تسير المجتمع السعودي المسلم , ليكون بعدها الطريق إلى التغييرات الأخرى أسهل وأكثر تقبلاً
وأشار المقال الى امر مهم وهو ان من درسوا في الدول الغربية من ابناء هذه البلاد اقرب الى تقبل مفاهيمها الاجتماعية والفكرية من غيرهم
فهل هذا يفسر ذلك الباب المشرع على مصراعيه لابتعاث شباب البلد بهذه الأعداد الكبيرة وتسهيل الامر لدرجة ان اصبحت شروط وقيود الدراسة في الخارج اسهل احياناً من الدراسة في الداخل
حسنت ما قلت يا الراية ....والله ان المره الخليجيه ...ومن كل المستويات يا للسف .قد تخلت عن تربية ابنائها . وادارة بيتها للخادمات والعماله ..الرديه التي اغلبها قد دفعت بهم دولهم الي دول الخليج للتخلص منهم ومن مشاكلهم .
امرأة تغتصب في الشام وأخرى تذل في فلسطين وثالثة تحرق في بورما ولكن الغرب تجاهلهم ، لماذا ؟؟؟!!!
ليسلط الضوء على امرأة لا تقود في السعودية !!!
مع أن قيادة المرأة في السعودية لا يريدها إلا بنو علمان والليبراليون أما النساء المؤمنات العفيفات فهن يعارضن هذه الأمور ، مع العلم بأن المطالبين قلة ولكن صوت نباحهم مرتفع !!
ءءء
حط في بطنك بطيخه صيفي ،، ما راح يسوقون
وانا اقترح يفتحون الحكير ويخلونهم يسوقون السيارات
وحدهم 20 متر في 20 متر تفضي اللي براسها
مع الاطفال وتتعوذ من ابليس وترجع لبيتها :)
ءءء
اولاً : استغرب فعلاً من الاهتمام الغربي الكبير ب قيادة المرأءة للسيارة .. وكأنها بهذه القيادة تكون قد حققت مالم يقدم عليه غيرها .. ؟؟
ثانياً : بالنسبة لمن يتوقع ان يرى النساء يقدن السيارات ف يتم ترحيل السائقين ف اقول
الكويت , الامارات , اكبر دليل امام عينيك ..
فقط إضافة سيارة للزوجة و البنت .. مع سيارة الوالد والولد والسائق ...
يعني عبئ مالي إضافي على رب الأسرة ...
في بعض دول العالم او الكثير منها وبالاخص الغربية ..
يكون الشخص متوسط الدخل لديه سيارة واحده فقط يقودها هو و زوجته حسب مواعيد العمل او مواعيد مدارس الاطفال .. كأن يذهب للعمل مع زوجته وتذهب هي بالطفل إلى المدرسة وتعود للمنزل او تذهب إلى عملها .. واما هو بإمكانه العودة بعد الدوام بالمترو او سيارة اجرة او الباص .. حسب وسيلة النقل المتوفرة .. ؟؟
يعني هنا قيادة المرأءة حاجة ..
توفير قيمة سيارة اخرى , توفير قيمة اجرة باص المدرسة للطفل ,
اما ربعنا .. ف اكاد ابصم بالعشرة
بأنه فقط سوف تضاف على كاهل رب الاسرة اقساط لسيارة الزوجة او البنت
وليش فلانة شرالها زوجها سيارة وليش فلانة غيرت السيارة ..
ولكن السائق موجود .. لتوصيل المدراس وشراء المستلزمات اليومية ..
ولن تُستخدم سيارة الزوجة الإ فقط : في الذهاب للعمل أو الزيارات النسائية أو التمشية في الكورنيش والذهاب للاسواق ..
يعني الحاجة الاساسية من وجود سيارة للزوجة منتفاه بالكامل
ونفس الكلام ينطبق على الولد .. حيث لا يستفاد من سيارته الا لمشاويره هو واصدقائه
فقط ( الا من رحم ربي ) او الذهاب للمدرسة او الجامعة ..
لدرجة البعض يكون يدرس في جامعة بقسم الرجال .. وأخته في قسم النساء ..
ف يذهب لوحده وهي مع السواق .. ؟؟؟؟
من وجهة نظري اذا لم يستفاد بسيارة الأبن في المنزل لكل افراد العائلة فلا فائدة منها ...
في رأي أن قيادة المرأه حق من حقوفها وهو أمر سيصبح واقعا لا محاله فيه لأسباب كثيره أهمها انه لايوجد مانع شرعي واحد مع العلم أني معارض تماما لقياده المرأه بأي حال من الاحوال لكنه شر لابد منه لو تتذكرون بدايه وجود الدش ومدى المعارضه و الرفض ولكن بعد مده اصبح واقعا بل في بيت كل من كان يرفضه و الجوال بكاميرا وغيرها من الواضح أننا سنرى قريبا النساء تقود السيارات بقربنا غي الطريق جهزوا انفسكم لهذا الامر وتقبلوه بصدر رحب