منقول هذا سبب الركود سوق السيارات والانهيار قادم لا محال

اردات "السيارات" إلى السعودية تسجل رقماً قياسياً خلال عام 2012 بـ 76 مليار ريال (+ 42 %)

ظهرت نشره الواردات لعام 2012 التي تصدرها مصلحه الاحصاءات العامه ان واردات السعوديه من السيارات سجلت رقما قياسيا خلال عام 2012 حيث وصلت الي 76.6 مليار ريال بزياده قدرها 42 % عن المستوي المسجل في عام 2011.
أقتباسوبلغ عدد السيارات المستورده كذلك رقما قياسيا خلال عام 2012 بـ 982 الف سياره مرتفعه بـ 33 % عن عدد السيارات المستورده في عام 2011 والبالغ 737 الف سياره.
واردات السعوديه من السيارات (2007 – 2012)
أقتباسوحافظت الولايات المتحده الامريكية علي الصداره من حيث قيمه الواردات للسنه الثانيه علي التوالي بـ 20.59 مليار ريال متفوقه علي كل من اليابان وكوريا الجنوبيه. كما جاءت السيارات الامريكيه في المرتبه الاولي من حيث العدد بـ 215 الف سياره فيما حلت كوريا في المرتبه الثانيه بـ 207 الاف سياره.
يذكر ان اليابان التي كانت تتصدر الواردات الي السعوديه قبل عام 2011 تراجعت الي المرتبه الثانيه بالقيمه والثالثه بالكميه خلال عام 2012.
اكبر ثلاث دول تستورد منها المملكه السيارات
ومن جانب آخر اظهرت بيانات مؤسسه النقد السعودي "ساما" ان قيمه واردات المملكه من السيارات التي تمولها المصارف السعوديه ارتفعت خلال النصف الاول من العام الجاري بنسبه 32 % الي 28.16 مليار ريال، مقارنه بـ 21.31 مليار ريال خلال نفس الفتره من العام الماضي.
قيمه تمويل المصارف لواردات القطاع الخاص من السيارات خلال النصف الاول 2013 (مليار ريال)
وبذلك يستمر نمو تمويل المصارف السعوديه لواردات القطاع الخاص من السيارات، حيث ارتفعت قيمه التمويلات خلال السنوات الثلاث الماضيه (2010 – 2012) . وادناه يوضح الرسم البياني التطور في قيمه تمويلات المصارف لواردات القطاع الخاص من السيارات.
وياتي هذا النمو في قيمه تمويلات البنوك للقطاع الخاص مصاحبا لارتفاع ورادات المملكه من السيارات والتي شكلت في عام 2012 مايقارب 13.1 % من اجمالي الواردات.
تطور قيمه واردات السعوديه من السيارات خلال (2008 – 2012) – مليار ريال


عدد السيارات المستوردة للمملكة خلال عام فقط مليون سياره رقم كبير ومخيف


سيارات موديلات 2014 اصبحت على الابواب واضافة اخر إقبال المواطنين على شراء السيارات من دول الخليج وخاصة سيارات الجديده تدخل بدون جمرك العرض يفوق الطلب الانهيار حصل بدون شك