جميع الحقوق محفوظة ©
سواء كنت من محبي سياره تسلا أم لا ، لا يمكنك إنكار أنها غيرت صناعة السيارات إلى الأبد. وأحد المكونات الرئيسية لهيمنتها هو التحديثات التي تصل اليها عبر الهواء.
يحتفل الطراز S بعيد ميلاده العاشر هذا العام ، وإلى جانب العديد من الجوائز التي حصل عليها (بحق) ، نحن على استعداد للاعتراف بأنه لم تكن هناك سيارة تتحدى الوضع الراهن للسيارات كثيرًا منذ Ford Model T تبعتها تسلا مع الطراز X الرائع بنفس القدر في عام 2015.
لكن منذ متى كانت تسلا تفعل الأشياء بالطريقة المعتادة؟ مديرها التنفيذي عبارة عن مبنى قاذف اللهب ، يشتري تويتر و يستعد للانتقال إلى المريخ في أقرب وقت ممكن.
بالعودة إلى تحديثات البث المباشر. ما أصبح معيارًا صناعيًا أصبح مشهورًا بواسطة تسلا. هذا يعني أن الشركة المصنعة يمكنها تحديث السيارة بين عشية وضحاها ، وستستيقظ بسيارة أسرع بميزات جديدة تمامًا وزيادة في النطاق.
يمكن قول الشيء نفسه عن التحديث الأخير للطراز S و Model X ، وهو رائع بكل معنى الكلمة. وهي تتيح لشاشة اللمس الضخمة مقاس 17 بوصة أن تظل في مكانها أو تميل نحو السائق أو الراكب.
بصرف النظر عن التخلص من الوهج المحتمل ، فهو أكثر إرضاءً من الناحية العملية. يعد وجود شاشة بزاوية باتجاه السائق أكثر أمانًا ويختصر الوقت الذي لا تكون فيه أعينهم على الطريق.
وإذا كان لديك شخص ما يركب سياره تسلا، فيمكنك إمالة الشاشة في طريقه حتى يتمكن من التعامل مع الترفيه.
يبدو أن هناك بعض الالتباس حول ما إذا كان هذا سيكون تحديثًا بسيطًا عبر الهواء. يبدو أن جميع السيارات المزودة بشاشة مثبتة أفقيًا مزودة بآلية تسمح لها بالإمالة ، ولكن ليس بالضرورة المحركات اللازمة لتحريكها.
نظرًا لأن تسلا لم يعد لديها قسم علاقات عامة ، لا يمكننا معرفة ذلك. إذا كان علينا التخمين ، فهناك فرصة جيدة لكل طراز S و X تم تصنيعه اعتبارًا من أبريل يأتي بشكل قياسي مع كل من الآلية والمحركات.
