الحذر من شراء مغسلة ملابس .. حتى لاتقع في الفخ

جزاك الله خير

جزاك الله خيرا

لا حول ولا قوة الا بالله

صرنا بزمان الناس ما تفكر بالقبر والعذاب والحساب ناسين تمام ان الله برهم

الله يعوضك خير

،

جزاكالله خير على التنبيه
معوض خير
لو تدور لك من جنسيات اخرى تشغل لك المغسله والعوض ولا القطيعه

،

مشكورين .. الله يحفظكم

(اللَّهُمَّ اكْفِنِي بِحَلَالِكَ عَنْ حَرَامِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِواك )

بيض الله وجهك ع التنبيه

وبيض الله وجهك على التفاعل

ليش مابلغت عن المكتب واكيد هو يعرفهم ويجيبهم لك

استغفرالله و اتوب اليه .

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

،

اشكرك مرة اخرى على التنبيه
مشكلة بعض العماله من دول معروفه انهم لا يثمنون كرم الضيافة التي يحضون بها عند قدومهم للمملكة العربية السعودية ،،، فلو ذهبوا الى امريكا مثلا، لذهب كل ما يكسبونه لطاحونة الظرائب .. ولو ذهبوا لاحدى الدول العربية الاخرى لما وجدوا ما وجدوا في المملكة
ولو ذهبوا لدول الخليج فيذهب كسبهم هباء منثورا في الغلاء واللهو الذي لن يستطيعوا تجنبه ولو استطاعوا لدق صدورهم الوسواس الخناس حتى يذهبوا...

عموما

اللي حبيت اقوله هو:

رزقهم في مهب الريح وبشكل مخيف الصراحه...
دواهم في التنظيمات المؤسساتيه الضخمة ،، خذ كمثال مغاسل الساقيه، ومغاسل الرهدن
لماذا اختفت ،، بكل بساطه لان اصحابها شبعوا واتخموا بالشبع حتى اصبح مشروع المغاسل امر سخيف بالنسبة لارباحهم فذهب طموحهم لشي اعلى

وفي ظل تلك التنظيمات، اي عامل يبزوط او يفتكر انه امير لوهله ينتفونه ولا يبالون به ولا يعبأون... فقط لانهم مؤسسات ضخمة ولديهم تأشيرات وامكانيات انهم يتحكمون بالظروف حتى يجيبون عشره غيره ،،،

وقس على ذلك سلاسل المطاعم وغيرها من الخدمات ... مثل البقالات الان سوف يتم سحقها بالسوبرماركتات الصغيرة والتي تحوي كل شي ولديها امكانيات البيع بال(بلك) bulck فذلك ادعى لأن يتحكمون بالاسعار ويخفضونها وباستطاعتهم توفير فروع مجانبة للمستهلك ليس مثل الهايبرات والذين يلزمهم اماكن واسعه وكبيره ...

اذهب الى المطاعم والتي بعضها كسب ثقتنا واخذ حتى يتلاعب بها مثل ماما نوره فرع المحمديه اخرتها جايبين لحوم مجهولة المصدر ... فهل هناك نقص في العمالة السعودية؟؟؟

بالعكس

،

سبق ان فعلوها ايام حرب الخليج الاولا عام 1990 حين امرهم علي عبدالله صالح بلعوده وخرجو اليمنين كلهم بقصد الاضرار بقتصاد المملكه يفكرون انهم هم المسيطرين على العمل في حينها وباعو المحل الذي يملكونه مرتين وثلاث مرات مثلا يكون عنده زبون متفق معه على سعر فا يعطيه موعد تسليم المحل بكرا وينتضر زبون اخر ثم يبيعه على اخر واحيان ثالث وكل واحد يعطيه مفتاح ويسلمه المحل وها هم الان يعيدون الكره وكا اننا نسينا كل شي هل نحنا مغفلين الى هاذا الحد