من اين لك هذا ؟

قبل 8 سنوات

من أحسن ما عثرت عليه في النت
,,,,,,

نوح إبنه كافر لم يقتله

و ابراهيم ابوه كافر لم يقتله

و لوط زوجته كافرة لم يقتلها

و الرسول محمد عمه كافر لم يقتله

فمن أين جاءت فكرة و فتنة قتل الكافر؟

من اين لك هذا ؟
عندك أي منتج؟
الكل: 26
21 26

صح يا طرزان
الأديان من تأليف البشر في الجزيرة وخارج الجزيرة
آلاف الأديان الباطلة عبادة القبور والأبقار وعيسى والأصنام وغيرها
ولا دين صحيح حق إلا دين الإسلام
قال الله تعالى { إنّ الدين عند الله الإسلام }
هناك حدود لحماية العرض كحد القذف والزنى
وحد لحماية المال كحد السرقة
ولحماية العقل حد شرب الخمر .

أغلظ الحدود وأشدها يا المتمتع هو حد الحرابة يمنع شر الدمويين مثل رؤوسهم الروافض القرامطة والمفسدين من الملحدين خدام الاستعمار إذا أعلنوا عداوتهم للرب سبحانه وشق عصى الطاعة والخروج على الإمام أومحاولة قتل رجال الأمن لأنهم يعملون للحفاظ على الأمن ومنع سفك الدماء
ولا يجوز قتل الكافر الذمي المواطن
ولا المستأمَن ولا المعاهد أب أو غير أب
ويجب احترام جواز السفر

يُقتل المؤذي عندما يصل أذاه في الحال أو في المستقبل إلى حد لا يندفع إلا بقتله سواء كان هذا المؤذي نمل أو إنسان أو فأر أو كائن بحري و غيره من الكائنات الحية
الصغيرة والكبيرة ؛ قتله الخضر أو عامل النظافة أو غيرهما إلا الإنسان فلا بد من مروره على ولي الأمر والمحكمة الشرعية لتنفيذه .

هل هناك الا القتل؟
هل هذا هو النوع الفريد للحوار؟
اين المحاجة؟
اين المناظرات؟
اين عقلية الدليل و البرهان؟
اين تفكير الانتاج و مسابقة الامم؟
,,,,
اعيد و اكرر
نحن نأكل على موائد الكفار
و نتداوى بترياقهم
و نلبس منسوجاتهم
ثم نتباهى بما لم نفهمه من ديننا
,,,,
أبرأ إلى الله من هذه الاخطاء الشنيعة

إذا أنت قابلت فأر بالمطبخ حاوره
وناظره إذا وجدته في كيس الأرز !
قتل الفأر حكم شرعي
والشرع مهيمن على العقل ولا تعارض بين العقل والشرع
الذي يحاور الفأر مجنون وعقله عقل معلول
أو أنه يجهل الفأر وخطره على الأموال الهامة لحياة الإنسان
وأسوأ منه الذي يدافع عن الأشرار والشياطين الأنسية
لجهله بحجم خطرهم وفسادهم .

هذا رايك
و بهذا الكلام تمنح خصمك حق الرد عليك بنفس الكلام و الحكم
تبا للفتن

يعني الخلق عندك علب سفن أب في المحتوى والشكل
والنار هي الماء البارد !
وحق المجرم مثل حق المسالم والضحية .

لا
ابدا
و انما هناك اوليات و اولويات لكل امر
فلا يحق تعميم حكم و لا تخصيصه الا بدليل قاطع
لا بدافع شخصي او عرضي
سامحني
الحق مر و لكنه شفاء
و الحلول المتعجلة توليفة للنفس بمخدرات محدود مفعولها
و المطلوب الوقوف عند الحق لا عند الرأي
و الحق يبنى من عدة جهات لكن قد يستغرق وقتا
اما ما دون ذلك فهي طرق متنوعة و طرائق شتى لكنها سرعان ما تنتهي الى متاهات او الى مطبات او تعقيدات ما انزل الله بها من سلطان
الحق احق ان يتبع و لو كان في الصين
و الباطل باطل و لو طاف حول البيت الحرام
شيء من المراجعة و قليل من التواضع يمنح صاحبهما الفتوحات الربانية على القلب و الروح ة العقل معا
و من ثمة نتحدث و نؤول و نتناقش تحت سقف الرحمات الالهية
و من اراد صيغا اخرى فهو حر
كما انك انت عندي صديق الا ان ترفض او تنزعج
تقبل تحياتي مرة اخرى

أضف رداً جديداً..