لماذا نقول للسينما ولحفلات الغناء : لا ؟

قبل 7 سنوات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إخوتي المسلمين هذه نصيحة آمل منكم نقلها لمن تعرفون ومن لا تعرفون

لعلها تكون هادية لمن إغتر بزخرف الدنيا ورغد العيش فيها

أقول متوكلا على الله الهادي إلى سواء السبيل :

ما يضر المسلم أن يفعل الذنب ثم يعترف ويتوب

أما من يستكبر ويحلل لنفسه الذنب فقد خسر خسرانا مبينا


وإن مما سبّب هذا الإستكبار هو الإجتماع على الذنب


فرُب رجل شاهد فلماً في بيته لوحده ثم ذهب للصلاة والصدقة وإستغفر فغفر له

لكن هذا الرجل عندما يموت ضميره ويشارك صحبةً أو أهلاً لمشاهدة الفلم

فإنه يألف الذنب ويستنكف عن الإستغفار


وهنا تكمن خطورة السينما وحفلات الغناء

الإجتماع على الذنب ثم الألفة به وتحليله


تذكروا هذين الحديثين :

قال صلى الله عليه وسلم : كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من الإجهار أن يعمل العبد بالليل عملا، ثم يصبح قد ستره ربه، فيقول: يا فلان! قد عملت البارحة كذا وكذا ,وقد بات يستره ربه .

وحديث عظيم قدسي عنه صلى الله عليه وسلم قال :
إِنَّ اللَّهَ يُدْنِى الْمُؤْمِنَ فَيَضَعُ عَلَيْهِ كَنَفَهُ وَيَسْتُرُهُ فَيَقُولُ أَتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا أَتَعْرِفُ ذَنْبَ كَذَا فَيَقُولُ نَعَمْ أي رَبِّ. حَتَّى إِذَا قَرَّرَهُ بِذُنُوبِهِ وَرَأَى في نَفْسِهِ أَنَّهُ هَلَكَ قَالَ سَتَرْتُهَا عَلَيْكَ في الدُّنْيَا ، وَأَنَا أَغْفِرُهَا لَكَ الْيَوْمَ فَيُعْطَى كِتَابَ حَسَنَاتِهِ وَأَمَّا الْكَافِرُ وَالْمُنَافِقُونَ فَيَقُولُ الأَشْهَادُ (هَؤُلاَءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى رَبِّهِمْ أَلاَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).


وصلى الله وسلم على محمد وعلى آله وصحبه ومن إهتدى بهداه إلى يوم الدين

لماذا نقول للسينما ولحفلات الغناء : لا ؟
عندك أي منتج؟
الكل: 36
21 36

طيب أين قال الله وقال رسوله في تحريم السينما؟

اتبعوا ما انزل إليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلاً ما تذكرون

لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فدور عرض الأفلام (السينما) في واقعنا المعاصر، قائمة على نشر الحرام والترويج له، من خلال الأفلام المليئة بالمنكرات من تفسخ وعري وتبرج واختلاط ومعازف، وما هو أعظم من ذلك، فهي في وصفها الحالي مؤسسة لنشر الفساد وإغواء العباد، ولا شك في تحريم الذهاب إليها،

شيخ العلامة محمد بن ابراهيم مفتى عام المملكة رحمه الله تعالى [/COLOR]

قال رحمه الله في مجموع فتاويه ( 10/235)

في نصيحة له لعموم المسلمين بتاريخ 13/3/1387 هـ في الحسبة :

( من اعظم المعاصي استعمال الملاهي من الفتح على السينما وغيرها


ولاسيما مايشتمل على المناظر والمسامع المحرمة


فإنها تشتمل من الصد عن ذكر الله وعن الصلاة والإغراء بالفواحش وغير ذلك

مما يعرفه أصحاب البصائر )

( من فتاوى العلماء في تحريم إنشاء دور السينما ومشاهدتها وتأجيرها وحراستها ) لبدر العتيبي


[COLOR="red"]الشيخ العلامة عبد العزيز بن باز رحمه الله [/SIZE][/COLOR]

[SIZE="5"]حكم الفيديو والسينماء والموسيقى

يسأل عن الفيديو والسينما وما حكم ذلك، ويسأل عن الموسيقى سماحة الشيخ؟


[U]هذه الآلات الفيديو والسينما فيها خطر عظيم،[/U]


ولكن إذا كان الفيديو لم يشتغل إلا على أشرطة سليمة ليس فيها محذور شرعاً لا نساء عاريات ولا أغاني وملاهي ولا غير ذلك إنما هي أشرطة سليمة تنفع العبد في دنياه وأخراه فلا بأس،


وهكذا السينما لو وجد شيء سليم ليس فيه ما يخالف الشرع المطهر لم يكن فيها بأس،


[U] ولكن لما كان المعروف من الناس الآن أن السينما تجمع شراً كثيراً وهكذا الفيديو في الغالب تسجل فيه الأغاني والملاهي والنساء الكاسيات العاريات وشبه ذلك حرم ذلك. [/U][COLOR="Red"][/COLOR]



فالحاصل أنها حرمت لما فيها من الشر ولما يكون فيها من الشر ويعرض فيها من الباطل،


فلو وجد فيديو سليم أو سينما سليمة ليس فيها ما يخالف الشرع المطهر لم تحرم،



[COLOR="red"] ولكن بسبب ما يقع فيها من الشرور والفساد والصور العارية والاجتماع على الأغاني والملاهي حرمت بسبب ذلك، وهكذا الموسيقى لأنها من آلات الملاهي فلا يجوز تعاطيها.

السينما..
تعليق على السينما في السعودية..

د. لطف الله بن ملا عبد العظيم خوجه


تأملت في قضية السينما.. ثم تأملت.. ثم عدت فتأملت..؟!!..
والباعث على التأمل، فكرة جديرة بالنظر:
ما الداعي إلى سينما، إذا كان المعروض فيه، معروض في التلفاز ؟!!.
والتلفاز أسهل، ليس عليه مزاحمة، ولا إنفاق مال، ولا شيء من هذا..
لم أجد لذلك علة إلا أنه مدرُّ للثروة، وسبب في ربح كثير، يعود على أصحاب السينما، خصوصا منتجي الأفلام..
فالعائد من مداخيل السينما يُسيِّل لعاب المحبين للمال حبا جمّا.. واسأل مداخيل شباك التذاكر في: الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وفرنسا.. والهند.. إلخ. إنها ملايين، وعشرات الملايين، ومئات..
فاالسينما أول جهة تعرض الأفلام الجديدة.. تسبقه دعاية تسوق الناس سوقا، وتحملهم حملا على التهيء، وشد الرحل إلى الدُّور، ليكونوا الأول، والعاشقون لهذا النوع من المكاسب كثير، وما يدرِّونه من ربح على المنتجين هو أكثر وأكثر، يغطي تكاليف الإنتاج أضعافا مضاعفة..
فأين هذا مما تدفعه القنوات مقابل عرض تلك الأفلام ؟.
إذن لا عجب من الحرص الشديد، فالسوق سوق واعد؛ فهو حديث، وتجربة جديدة، وهناك متلهفون ولو من باب التجديد، حتى لو لم تكن الأفلام في المستوى اللائق بالفن والعالمية، لكن كل جديد له لذة.

تلك علة كبرى.. ولاتنفي العلل الأخرى، فبعض المشروعات تقوم على فكرة تغيير نمط المجتمع المعتاد؛ فمثل الملاهي الليلية والبارات وصالات القمار ونحوها، تهدف إلى مكاسب مادية في المقام الأول، غير أنها تجارة بائرة في مجتمع يؤمن بالله ويخشاه ويتقيه، وعليه فأولاً لا بد من تهيئة المجتمع ليتقلل من إيمانه وخشيته وتقواه، ويكون أجرأ على اقتحام التأويل، وتسويغ التسهيل، والإمعان في الإرجاء، فبذلك يمكن أن تحقق تلك البؤر المكاسب، وينجح المشروع.
نشر السفور والاختلاط مطلب مُلحّ لأهداف اقتصادية، فملاّك المال ليس لهم من همّ إلا الجمع والعدّ، وأما الدين والأخلاق فإذا أمكن تأويلهما، فبها ونعمت، وإلا ...

أتينا على موضع الجرح ؟..
اتحاد الكلمة بين المؤمنين المتقين، يغلق الأبواب، أو يضيق الخناق على المكاسب المادية، المبنية على الهبوط والانهيار في الأخلاق.. غير أن اختلافهم هي البلية ؟؟؟!!..
كيف يمكن إصلاح السينما، أو تطويعها ؟.
لو أصلحت تاجر سينما، فطوع عمله للخير، فماذا عن البقية، وهم كأسراب النمل، وأمامهم الباب مفتوح؟.
حسنا، لو نصرت الدعوة إلى إنشاء سينما، أو سكتّ ولم تعارض، بداعي أن الأحسن محاولة إصلاحه، لا محاولة منعه.. واستغلاله لا رفضه، حتى لا تظهر بمظهر الرافض لكل شيء، فماذا ستصنع بكل ما سبق من علل ؟.
ومتى يمكن أن تحقق ما تتمناه، أو يتحقق لك بمعجزة ؟..
ثم ألا ترى أن لك هدفا ساميا، نعم لا ريب، لكنك أسديت خدمة لصناع السينما هي أكبر وأكثر،؟.
فإنهم لا يزالون منتفعين برضاك عن فعلهم، يستندون إلى موقفك لإرضاء الناس، والاحتجاج على المنكرين.. وإلى أن تحصِّل هدفك - إن حصّلته - تكون قد خسرت، والأمة خسرت !!!!.
أظن أن القياس الصحيح، قياس الربح والخسارة.. {وإثمهما أكبر من نفعهما}؛ أي فلذلك حرما.
ولا أظن صحة قياس السينما على التلفاز، فبينهما فارق..
واتحاد المؤمنين المتقين موجب لثبات الناس، حتى من خطى منهم بعيدا، فمصيره أن يعود..

لكن اختلافهم، وخدمتهم باختلافهم أغراضا لآخرين: موجب لضعف الناس، واضطرابهم، وفتنتهم..
{واتقوا الله ويعلمكم الله}.
والله الموفق..


* * *


السينما مرة أخرى..
- السينما ذو حدين اثنين..
- منهج المعارضة لم تنفع..
- فهاهم معارضون سابقون، منخرطون إلى الثمالة..
- الأحسن أن نغير المعارضة إلى مبادرة..
- الأحسن أن نمارس التصحيح من داخل المستجدات.

لكن..
هات شيئا ذا حد وحيد..؟!!..
إنما الحكم لما غلب.. بحكم النقل والعقل..
أما المعارضة فدائما نافعة.. {ولولا دفع الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد ..}.
المعارضة تفتح الأبواب، وتحد من جموح الاحزاب الحاكمة.
لو تأملت..!!.. لولا المعارضة، لما كان للمشايخ في القنوات هذا الحضور...
انخراط المعارضة في المشاريع المنتقدة، على وجهين:
- إما للضرورة، والضرورة تقدر بقدرها، وليس لها حكم أبدي.
- أو اجتهاد جديد، يخطيء ويصيب.. لكنهم ليسوا حجة على من تمسك بمكانه.
عن المبادرة..
هي مبادرتان:
- مستقلة بإرادة خالصة وبشروط وميزان خالص.
- أو منضوية تحت إرادة وشروط الآخرين.
فأيهما ؟.
لا تقل لا تملكون مبادرة..
فهذا رأيك، فكل له مبادراته.
التصحيح من الداخل إن أمكن، فلا نزاع.
لكنك تراه ممكنا، وغيرك لا يراه..
فما الحل ؟.
الحل: حصر الأدلة في الحالين.. تجارب، شهادات، تحليلات، استقراء.
ثم الحكم بطريق السبر والتقسيم..
فهل ثمة من يفعل ذلك، ليصيب الحكم بدقة ؟.
كلا، إنما هو إعجاب كل ذي رأي برأيه..!!!!!..
والله أعلم.


* * *


لازلنا في السينما..
بعد متابعتي لبرنامج البيان التالي عن قضية السينما..
أشعر أن الحكمة غائبة..؟!!.
كونوا معي:
ثلاثة أطراف:
- مناصر لسينما، فيها ما اتفق على تحريمه.
- رافض هذه السينما.
- يريد سينما، لكن نقية.
الذي أشعلها، ابتداءُالسينما بصورتها غير النقية، والمرفوضة حتى ممن يريدها نقية.
فكان ماذا؟.
نزل الرافض إلى ميدان الإنكار، كتابة وفعلا، فضيق الخناق، وأفشل المساعي إلى حد ما.
بالطبع حصل الاستنكار من الإنكار، لكن الصوت الأقوى كان المنع؛ فالتجربة الأولى ليست مشجعة لأن تساند.. دع عنك التجارب الأخرى.
هنا دخل في الخط، من أرادها لكن نقية.!!..

توجه بالإنكار.. لكن إلى الرافض، وبذل حجته ومهجته في سبيل ثنيه عن المضي في الرفض والمعارضة؛ مستعملا تارة التاريخ، وتارة العقل، وتارة الدين، وتارة بالتوبيخ .. إلخ.
غدت المعركة بين الرافض ومريدها نقية..
والمناصر يراقب.؟؟!!.
ما أجملها من معركة غير حكيمة..
وأين الحكمة هاهنا؟.
الرافض يرفض مثالا حاضرا، متفق على منعه.. فلم محاولة لجمه، وقتل جذوةالإنكار في روحه ؟.
حسنا..
قتلتم تلك الجذوة المانعة، ففتح الطريق وتمهد، فماذا يمكنكم أن تفعلوا إزاء الانفلات الذي سيكون حتما ؟.
هل لديكم ق

3. بقلم: خالدمحمد2008

جزاك الله خيرا

والموضوع ليس عن السينما فقط بل عن كل ذنب يجب على المسلم أن يستر نفسه ولا يجاره به

السينما ليست ذَنْباً. هات دليلك

الدليل قال تعال : ﴿وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد﴾
وقال تعالى :﴿فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقية ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا ممن أنجينا منهم واتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين﴾
وقال تعالى :﴿وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين﴾

الأدلة على تحريم النظر للنساء و تحريم الأغاني و تحريم الأفكار الهدامة المعروضة في الأفلام و لا يعارض ذلك إلا من في قلبه مرض

أريد دليل تحريم صريح مثل دليل تحريم الربا والميته. هذه الآيات لا تحرم إلا ما تريد أنت تحريمه وليس ما حرمه الله.

الأصل في العادات الإباحة مالم يثبت لها دليل صريح صحيح يحرمها. فلحم الخنزير حرمه الله تعالى بدليل جلي لا يقبل الجدل ولم يحرمه باستخدام الآيات التي ذكرتها.
التحريم المبني على الاجتهاد ( كما ذكرت أنت ) لا يلزم المسلمين ولا وصاية على أعمالهم وأحكامهم بعد رسول الله علي الصلاة والسلام.
وأما إذا حرمت على نفسك السينما والتصوير والابتعاث والغناء والنظر للنساء وتعليم البنات والبرقية وركوب الدراجة ( وكلها لها فتاوى ) فهذا شأنك ولا نجبرك ولا يجبرك أحد على عكسه.
أما قولك عن الذي عارض استدلالك على التحريم بهذه الآيات بأن في قلبه مرض فهذا أمر أوكله إلى الله تعالى ليحكم بيننا.
هذا ختام ما عندي والسلام.

أخاف أن أدلو بدلوي فتصمني بالليبرالي . .

لك خبرة كبيرة في الحكم على الآخرين وتصنيف تيّاراتهم الفكريه ولكن للاسف انها خاطئة . .

النوع المحب للسينما هم الخوارج والدواعش فقصصهم معروفة مع الفتيات والنساء
ولا يهتم كثير منهم بالكرامة والعزة لوطنه ولأهله

أناس متلونون كتلوّن شاشة السينما ومحتواها ؛ شاشة متلونة مخادعة أكثر منتوجها في الدول العربية والأجنبية خالٍ من الكرامة والعزة ، تحاول هد أهداف بعض المناهج الدراسية والعمل على انهيار الشخصيات المعتبرة كالعلماء والدعاة وأولياء الأمور الصالحين كما يعمل الدواعش
ولا تجدها في مجتمع عربي إلا وتجد ذلك المجتمع يعاني من أمراض انسانية شخصية وأخلاقية متراكمة تراكمت مع تاريخ السينما في ذلك البلد
تبدأ أول ما تبدأ بالترفيه ومقابلة الذكر بالأنثى يزيدية أو غيرها ثم يواصل السفهاء واللئام والمنهارات من النشاط المتراكم حتى ينعكس الشر في الحاضرين لتلك المجالس المشبوهة .

حمى الله بلادنا من شر الخوارج ومن أعانهم من الفساق والسفيهات .

32. بقلم: الخير2020

موضوع السينما مادة دسمة للخوارج الإخوان واللبراليين على حد سواء


فكلاهما يريد أن يقسم الناس لإسلامي ولبرالي

وبهذا يكسب الأتباع

لذلك علينا أن نلتزم برأي علمائنا ولا نسمع لأي محرض أو مزايد

أخي anwr ، الحمد لله على ما قدّرَ وشاء .

34. بقلم: الخير2020

أحسن ما قلت , بارك الله فيك

نحمده سبحانه ونستعينه على الثبات

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

أضف رداً جديداً..