وزير ، يتكلم عن مخرجات الموظف السعودي وكأنك ترى عمل موظف يحافظ على الصلوات.

قبل 8 سنوات

قال الحقباني وزير العمل السعودي

( المنشآت ذات نسب التوطين العالية هي الأكثر إنتاجية، وأن ذلك يؤكد أن السعودي متى ما وجد البيئة المناسبة للعمل

فإنه يبدع إنتاجاً وعملاً وتعاملاً، مستشهداً بشركتي أرامكو وسابك، والشركة السعودية للكهرباء ) .

هذا بالنسبة للمحافظين على الصلوات الخمس .

أمّا بالنسبة للمتكاسلين في قيامهم للصلاة من غير المستقيمين الموحدين فإن ثمرة العامل فيها وخيره لا يتجاوز إنتاج ساعة واحدة

قال وزيرٌ آخر وزيرُ الخدمة المدنية في إشارة مفهومة من كلامه عن هذا النوع : - ( إنّ إنتاجية الموظف لا تزيد عن ساعة واحدة في اليوم ) .

كسلهم في قيامهم للصلاة أثّر في نجاحهم وفي تحقيق الأهداف التي وُظِفوا من أجلها
قال الله تعالى عن المنافقين {وإذَا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى } .

لذلك ينصح الناصحون ملاكَ المدارس الأهلية والمستشفيات الخاصة والشركات والمؤسسات بعدم تعيين الروافض والمنحرفين فإن عقوبة الله قد لا تكون بمرض في جسد العامل ولا في ولده أو بلده وإنما بمحل رزقه وسببه لتتعدّى تلك العقوبة إلى المالك .
خاصة إذا كان هذا المالك ممن جعل المسجد والأنشطة التوعوية آخرَ ما يفكّر فيه عند إنشاء منشأته ونشاطه .

وزير ، يتكلم عن مخرجات الموظف السعودي وكأنك ترى عمل موظف يحافظ على الصلوات.
عندك أي منتج؟
الكل: 7

اهلا




بالصراحة قريت الموضوع مرتين و لا استوعبت

في البداية عن توظيف السعودي

وشوي عن الصلاة

و ختامه بالنصيحة الذهبية !!!

وش السالفة ..!!!


مين اللي مات ..؟

؛

بالفعل اخي الخير كلام كليم
فغريب ان يبدأ اي شخص يومه وهو لم يبدأ ذلك اليوم بصلاة الفجر في المسجد مع الجماعة،
فالاحرى انه كالذي يشرب عصير سنتوب بدون مصاص ...
ولكن مع طول الغفلة والهاء الشيطان للشخص يؤدي الى نسيان الاحساس والرؤية التي تراها والتعود والركون الى الواقعية المزيفة وعدم الرغبة بالشعور بالذنب والتقصير حتى في حق نفسه... فتجد البعض يستمر في ظلم النفس وتأخذه العزة بالاثم عند تذكيره وتنبيهه حتى من قبل نفسه ..

ولكن لا تأسى على القوم الغافلين و لا تنسى الدعاء لهم

فلسنا بمحاسبي احد الا انفسنا ولن تزر وازرة وزر اخرى

،

أشكر ثلاثتكم على مروركم الجميل

عمر راعي الرد الأول جاب لفظة ( الذهبية ) الله يغنيه

والثاني الدعوجي ذكر الموت ومن هو اللي ( مات ) الله يحفظه

والثالث العالم بين يديه كتب عن ( عصير سنتوب ) الله يزيده صحة

والرابع ناقل كلام الوزيرين يبغى يجمع هذه الكلمات في جملة مفيدة تقول

( الحياة الذهبية ما تحتاج إلى القول سنتوب قبل الممات فلا طاعة ولا حج إلا في الشيخوخة

أو عندما يصاب بمرض خطير ، لأنها لا تكون حياةً ذهبية جنة إلا وهو يعيش قبلها

وفي عمره كله الاستغفار والتوبة والطاعة والقناعة بالمقسوم ) .
....
أما عن الانتاج والبلد الصانع والعامل الصانع

تحت تدبير الخالق يسخرها ويسخّرهم لأهل الطاعة والاستقامة الموحدين وإن أبوا وتكبّروا

قال صلى الله عليه وسلم (( إنّ الله خالق كل صانعٍ وصنعته )) .

،

الحقيقه جملة (لا طاعة ولا حج الا في شيخوخه)

هل لك ان تسهب قليلا في ذلك، يعني انا فهمت اني حجتي اللي حجيتها يوم اني في العشرينات لازم اعيدها اذا تعديت الاربعين وقلت ربي اوعزني اشكر نعمتك

،

معنى الجملة يا أخي العالم

أي أن مرحلة الشباب عند بعض المسلمين تابعة لمرحلة الطفولة للعب والرقص والغفلة والإعراض عن الطاعة وأداء الواجبات ومنها فريضة الحج ، فالتكليف لا يكون إلا بعد الانغماس بالجرائم

حتى مرحلة الكهولة والشيخوخة يعلن توبته ويؤدي الواجبات ومنها الحج .

وهذه النظرة الخاطئة موجودة بين بعض المسلمين
قد يكون بسبب أذناب المستعمرين بأن الأنس والربيع هو بالخمور وبالتعدد غير المنتهي مع بنات الهوى أو لتصور وعرف سائد في ذلك البلد .

،

هذه الدنيا فهمها سهل ولكن استسهالها صعب بحد ذاته وعند استصعابها لا يوجد اسهل من ذلك ..

،

أضف رداً جديداً..