كتاب نخولي مؤلفه من قبيلة الشريمي النخولي ذوي البشرة السمراء ؛ يذكر في كتابه أن أصل النخاولة أنصار عرب أقحاح .
طبعاً المؤلف يعلم بأنه كاذب ولا أحد مصدقه
ولو لم يتكلم أحد فالبشرة الغالبة في أكثرهم تشهد بأن وجوههم وجلودهم من أصول إفريقية أفارقة سمر ليسوا من شمال إفريقيا .
كأني في إحدى الدول الإفريقية السمراء إلا ما ندر من بعضهم الذين تزوجوا شاميات وغيرهن من الخارج عندما عملت معلماً في حي من أحيائهم قبل وجود الطرق الجديدة ، لم أجد واحداً خواله من شيعة الأشراف أو من شيعة إحدى القبائل الموجودة بالمدينة
فهم لا يزوجون النخاولة على قوة التعاون والتنظيم المعروف بينهم ويوجد شيعة لا ينتمون إلى القبائل .
كان هذا التدريس قبل سنين لا أعلم عن الوضع الآن بعد انتقال أكثرهم من ذالك الحي .
عندما أقول هذا أبيض أوروبي أو هذا أسمر إفريقي فهو للتوضيح والتعريف مثل لوقلت
مثلاً هذا أبيض ببياض عربي وهذا عربي بلون قمحي .
---
من الأصول الكبرى للإسلام
1 - لا إله إلا الله
ولا يعلم الغيب إلا الله .
لو كان على والحسين يعلمان الغيب لابتعدا عن الموت فلا يُعقل أن يقدم إنسان على الموت وهو يعلم بأنه سيموت . إلا إذا قصد معركة لنيل الشهادة ولم يكن علياً في معركة حين قتل .
في القرآن لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله . ومن كذّب الله كفر .
2 - تطبيق الإسلام وتنفيذ التعاليم الربانية بعد العلم .
إذا عمل بلا علم فإنه مبتدع ضال وإذا عاند ولم يعمل بما علم فهو من المغضوب عليهم .
3 - الجنة والنار .
انتقل كثير منهم من ذلك الحي
البراءة من الشرك وأهله دون تمييز بين لون ولون وبين من كان أصله عربياً وغير عربي .
والولاء لله ورسوله وللمؤمنين والمؤمنات دون وجود أدنى تمييز بين المؤمنين ولا بين المؤمنات في أي بلد على وجه الأرض .
المؤمنون إخوة بينهم حب ونصرة ويعين بعضهم بعضاً بقدر المستطاع .