هنا ذكِر النفع المرجو من وراء تقبيل الحجر الأسود وهو حجر لا يضر ولا ينفع لذاته

إذا كان الحرف الذي قبل الهمزة ألفاً فلا يكون التنوين بالفتح على ألف بعدها .
وتوضع الهمزة على ألف إذا لم يكن الحرف السابق للهمزة ألفاً .
مثل رأي الحاج جزءاً من الكعبة يقبله بعضُ الحجاج .
جزءاً .
الهمزة المسبوقة بألف مثل ( بناء ) في قول القائل
يرى العالمُ بناءً قديماً اسمه الكعبة رفعه أبو الأنبياء إبراهيمُ وابنه إسماعيل .
قبل الهمزة ألف .

سمعت قبل قليل عن السكان الأصليين بكندا .
على حسب ما فهمتُ
أن هناك عملاً كندياً منظماً قد تتولاه حكومتهم أو تشرف عليه حيث تخونهم وتعمل على إفناء الكندي الأصلي بدليل اعتراف مسؤول تقلوا تصريحه إعلامياً وهو يعتذر عن خيانة الحكومة الكندية لسكان كندا الأصليين .
هناك ألوف القبور للطلاب الصغار الذين عزلوا عن أسرهم بمدارس ثم اختفوا وجاءت صور وجوه الأطفال البريئة في بعض المدارس وقبور
كما يوجد حوالي أربعة آلاف متوفى في إحدى الولايات خاصة من النساء في سنين دون أن تكشف الشرطة عن المجرم
تقول مواطنة من إحدى سكان ولاية من ولاياتهم في منطقة سكانها أصليون لا تأتي الشرطة هنا إلا إذا كانت هناك جثة أو عظام بشرية مؤكدة .
وفي لقاء مع أب يتحدث عن الفقر والتضييق الشديد على الأب الكندي الأصلي وعدم إتاحة الفرصة للعمل المحترم أنه يغيب عن الظروف بالخمر ثم الخمر
أما نسبة الانتحار بين الفتيات وكثير من الشباب فهي تزيد ستة أضعاف عن النسبة بين المواطنين من الأصول الأوروبية .
ويؤكد الكندي الأصلي على كثرة التصاريح بأقوال تنتشلهم من هذه الأحوال ثم تُترجم إلى ضدها فعلياً فوعود الحكومة الكندية جميلة لكنها غير منفذة وكلما كانت عبارات الوعود أجمل كان الواقع أشد طعناً
وتكلم أحدهم عن اللبرالية لسان واعد لكنه خداع يطعن من الخلف .
إلى آخر ما ذكِر .

مثلي / لا يعلم عن مدى صحة الكلام المذكور عن الكنديين الأصليين .
----
قال ابنُ باز الله سبحانه أرسل نبيه محمد ﷺ رحمة للعالمين، هو رسول الله إلى الجميع، كما قال تعالى: قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا، وقال سبحانه: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا، فهو رسول الله إلى الجميع، وهو رحمة الله إلى العالمين بأسباب رسالته وطاعة أوامره، ينزل الغيث وينتفع العالم كله؛ الدواب والشجر والجن والإنس والحيوانات، وتقوم الحجة على الكافر ويبلغ الرسالة فهو رحمة للعالمين جميعًا، فمن دخل في رسالته صارت الرحمة كاملة في حقه ودخل الجنة ونجا من النار، ومن لم يدخل قامت عليه الحجة وانتفت المعذرة وصار بذلك قد رحم من جهة بلاغه ومن جهة إنذاره حتى لا يقول: ما جاءني بشير ولا نذير، هذا نوع من الرحمة.
ثم ما يحصل من الخير من الغيث لينتفع به الكافر والمسلم ،
وما يحصل من الأمن بالعهود والمواثيق يحصل به الرحمة والخير للمسلم والكافر.. إلى أشباه ذلك من الخيرات التي تقع بأسباب هذه الرسالة حتى للكافر، فهو رسول الله ﷺ رحمة للعالمين جميعًا، لكن من دخل في الإسلام واستقام على الدين صارت الرحمة في حقه أكثر وأكمل .

قال الشيخ صالح الفوزان في أقسام الناس فيما يجب في حقهم من الولاء والبراء: "الناس في الولاء والبراء على ثلاثة أقسام:
القسم الأول: من يُحَبّ محبّةً خالصة لا معاداة معها: وهم المؤمنون الخلَّص من الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين، وفي مقدّمتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنّه تجب محبته أعظم من محبة النفس والولد والوالد والناس أجمعين، ثم زوجاته أمهات المؤمنين، وأهل بيته الطيبين وصحابته الكرام... ثم التابعون والقرون المفضلة وسلف هذه الأمة وأئمتها... قال تعالى: { وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ } ولا يبغض الصحابة وسلف هذه الأمة من في قلبه إيمان، وإنما يبغضهم أهل الزيغ والنفاق وأعداء الإسلام كالرافضة والخوارج، نسأل الله العافية .

القسم الثاني: من يبغَض ويعادَى بغضاً ومعاداة خالصين لا محبّة ولا موالاة معهما: وهم الكفار الخلّص من الكفار والمشركين والمنافقين والمرتدين والملحدين على اختلاف أجناسهم كما قال تعالى: { لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } ، وقال تعالى: عائباً على بني إسرائيل: { تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ () وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ }

القسم الثالث: من يُحَبّ من وجهٍ ويبغَض من وجه، فيجتمع فيه المحبّة والعداوة: وهم عصاة المؤمنين يحَبّون لما فيهم من الإيمان، ويبغَضون لما فيهم من المعصية التي هي دون الكفر والشرك، ومحبّتهم تقتضي مناصحتهم والإنكار عليهم، فلا يجوز السكوت على معاصيهم بل ينكَر عليهم، ويؤمَرون بالمعروف، وينهَون عن المنكر، وتقام عليهم الحدود والتعزيرات حتى يكفّوا عن معاصيهم ويتوبوا من سيئاتهم، لكن لا يبغَضون بغضاً خالصاً، ويتبرّأ منهم كما تقوله الخوارج في مرتكب الكبيرة التي هي دون الشرك، ولا يحبّون ويوالَون حباً وموالاة خالصَين كما تقوله المرجئة، بل يُعتدَل في شأنهم على ما ذكرنا كما هو مذهب أهل السنة والجماعة .
----
منقول من ويكبيديا .

أجور الطواف حول الكعبة وفوائده كهطول المطر الذي يصيب الغنى والفقير والصغير والكبير والمرأة وأختها دون أن يفرق بين إنسان وإنسان أو جنس ونوع من الناس عن جنس آخر بناء يبني خيراً كبيراً مع فوائد نيوية وأخروية .
يهتم الأخيار منهم بالبناء الذي يُبنى لله كبناء الأنبياء ،
ويهتم الأشرار المشركون بالهدم العقدي والحسي ولو طافوا البيت وأظهروا إنتماءَهم للمسلمين .
---
من أمور الناس حاجات لا يقضيها إلا الله وحده يعجز عن حلها الطبيب والمستشار وعباقرة الأرض .

يدعو الشخص لقريبه ولقريبه كبيرِ السن بالهداية وهو يطوف أن يهديه قبل الختام ومثل أن يشفيه الله من المرض الذي عجز عنه الأطباء ثم ينصحه بالرضى والعزوف عن زيارة الدكاترة والمستشارين والرقاة وغيرهم من البشر ، أمره بيد خالقه الذي سواه سيسعد حتماً إذا رضي ؛ فمن رضي فله الرضى .

( كنود )
ما معنى كنود في قول الله تعالى
:- { إنّ الإِنسانَ لربهِ لكنود } .
في التفسير
قال الحسن : هو الذي يعد المصائب وينسى النعم .
----
قال الفضيل بن عياض : " الكنود " الذي أنسته الخصلة ، الواحدة من الإساءة الخصال الكثيرة من الإحسان ، و " الشكور " : الذي أنسته الخصلة الواحدة من الإحسان الخصال الكثيرة من الإساءة .