بدأت في التعبير عما يدور في خاطرها بمحاولة رسم ما تشاهده من حولها، لم تكن بوحاً لمشاعر أو تجسيداً لملمح أو تعبيراً عن فكرة، إنما مجرد رسومات لمشاهد واقعية، مبعثرة هنا وهناك، تارة على الجدران وأخرى على قصاصات من الورق، ورغم ذلك كانت تسعد كثيراً بإنجازها، وينتابها شعور مختلف بعدها.. في البدء.. إنها الرسامة نوف العنزي.....
....
http://www.alriyadh.com/1804530