أَبَنِيْ أُمَيّةَ جَاءَ آلُ سُعُوْدِ
أَهْلُ الْمَكَارِمِ والْعُلَا وَالْجُوْدِ
أَمَّوْا بِمِحْرَابِ الوَلِيْدِ وَخَلْفُهُمْ
أُسْدُ الشَّآمِ بِهَيْبَةٍ وَصُمُوْدِ
وَكَذَاكَ كَانُوْا لِلْخَلِيْقَةِ قِبْلَةً
فِي حَرْبِهَا أَوْ سِلْمِهَا المَنْشُوْدِ .
----
القصيدة لدكتورٍ في علومٍ إسلامية .
كتاب قبائل الحجاج بين خدمة الحجيج وحيف المؤرخين والدارسين .
تأليف الدكتور عائض الردادي .
الطبعة الأولى عام 1446 من الهجرة الموافق 2025 م .
كتاب قبائل الحجاز بين خدمة الحجيج وحيف المؤرخين والدارسين .
تأليف الدكتور عائض الردادي .
الطبعة الأولى عام 1446 من الهجرة الموافق 2025
شكر النعم يقوم بثلاثة أعمدة
أولاً بإضافة النعمة إلى الله فلا يضيفها العبد مثلاً إلى مهاراته وقدراته وإمكانياته ولا إلى مهارة الطبيب والمهندس وإلى مثل الكلب حارس المزرعة .
ثانياً التحدث بهذه النعمة وإظهارها .
ثالثاً صرف النعمة في أمر مشروع وجعلها في محلها الذي لا مخالفة فيها شرعاً .