http://www.alriyadh.com/1119920 ,,,,, تضطر بعض الأسر للجوء إلى سائقي المشاوير الخاصة، والذي ينشط سوقهم خلال المواسم الدراسية للحاجة الملحة لهم، غير أن هذا النشاط يرافقه ظهور سائقين عشوائيين، وجميعهم يجدون فرصة للكسب السريع؛ نظراً لافتقار المجتمع لوسائل النقل الملائمة، خاصةً المعلمات وبعض الطالبات، وزاد من لجوء الأسر لهؤلاء السائقين زيادة الأسعار لشركات تأجير السيارات حيث ارتفعت الأسعار من (30) إلى (40) ريالاً للفرد الواحد، والعائلية من (40) إلى (60) ريالاً، فيما ارتفع سعر توصيل الموظفات وطلبة المدارس من (2500) ريال إلى (3000) ريال شهرياً، ويبقى الخيار محدوداً إمّا الرفض أو الاستسلام، إضافةً إلى وجود سلبيات أخرى تتعلق بالمشاوير الخاصة منها السرعة أثناء القيادة، والتأخير عن الموعد المحدد.,,,,