أهلاً بكم زوار الموقع مستعمل وجديد الكرام. منذ وقت ليس ببعيد، كانت عبارة "سماعات رأس Apple" تشير ببساطة إلى سماعات Apple EarPods السلكية القديمة الشهيرة للشركة، والتي تجدها مضمنة في أي جهاز iPhone جديد. لقد كانت جيدة جدًا للاستخدام المنتظم، لكنها كانت قياسية جدًا عند مقارنتها بأفضل سماعات الرأس في السوق بشكل عام. . واليوم تسير شركة أبل بخطى ثابتة لترسيخ مكانتها كأفضل وأهم صانع للمعدات الصوتية في السوق، ولحفر اسمها بين أعرق العلامات التجارية في هذا المجال، مثل سوني وBose، بخطوات سريعة للغاية.[1]

يعود السبب الرئيسي لبروز شركة آبل في مجال الصوتيات إلى عام 2014، عندما استحوذت رسميًا على شركة Beats، وهي الشركة المصنعة للسماعات من شركة Dr Dre، مما أدى إلى توسيع مجموعة منتجات الشركة، لتشمل سماعات ذات تصميم مميز وحديث وملونة وجذابة. تصميمات عصرية، وبأنماط مختلفة، لتناسب جميع فئات المستخدمين.
أول سماعات أبل اللاسلكية وصلت فعلياً إلى الأسواق في عام 2016، تحت اسم Apple AirPods، ومن ثم تم إطلاق تحديث آخر في عام 2019 مدعوماً بشريحة معالجة الصوت H1 الخاصة من نفس الشركة، مما أتاح تقديم خدمات ومميزات جديدة لأول مرة في سماعة الرأس، مثل إمكانية الاتصال بالمساعد الصوتي دون النقر على أي زر، والاقتران السريع والفوري مع أجهزة iPhone وiPad، وزيادة عمر البطارية عند استخدامها للمكالمات الصوتية. ولاحقاً، دخلت شريحة H1 إلى قلب جميع سماعات آبل الجديدة، بدءاً من AirPods Pro، وليس انتهاءً بسماعات Beats Powerbeats Pro.
وفي عام 2020، تغيرت الأمور عندما أطلقت الشركة سماعة الرأس التي طال انتظارها AirPods Max، والتي جاءت كسماعة رأس كبيرة فوق الأذن لأول مرة من شركة آبل نفسها، ووفرت ميزات إلغاء الضوضاء النشط (ANC) وجودة صوت استثنائية، في تصميم أنيق وعصري. مبسطة ولكن بسعر كسر كل الحواجز وأثار موجة كبيرة من الجدل والسخرية، لكنه لم يمنعها من اكتساح شريحة كبيرة من السوق وتضخيم الطلب عليها لدرجة أنها أخرت تسليمها بعضهم لعدة أشهر.
وإليكم القائمة الكاملة لأفضل سماعات أبل المتوفرة في السوق اليوم، والتي تخدم جميع الاستخدامات والفئات وأسعار السماعات سواء AirPods أو Beats، مع بيان أهم خصائصها ومزاياها وعيوبها والخيارات البديلة في السوق. تليها إجابات الأسئلة الأكثر شيوعًا حول سماعات Apple من حيث الأسعار والاستخدام والتوافق.
المواصفات والخصائص الفنية
النمط: مفتوح | الاتصال: 3.5 ملم/لايتنينج
الوزن: 12 جرام | البطارية: -
ميزات أخرى: الميكروفون وأزرار التحكم
تاريخ الإطلاق: سبتمبر 2012 | السعر: 19 دولار أمريكي
+ يلبي بالكامل جميع متطلبات فئته
+ سعر مقبول جداً
+ لا يحتاج إلى شحن أو بطارية
_ عفا عليها الزمن
يدق urBeats3
سوني ستيريو MDR-XB55AP
قدمت أبل هذه التحفة الفنية لأول مرة عام 2012، وتعتبر آخر موديلات السماعات القديمة من الشركة المستمرة حتى يومنا هذا، والرفيق الأهم لجميع هواتف أبل قبل آيفون 12، بعد أن بدأت في تقطيع المكونات علبة الجهاز وتقليل حجمه وتكلفته أيضًا.
ليس هناك الكثير للحديث عنه هنا، حيث أن جودة الصوت جيدة بشكل عام، ولن تقلق بشأن أي مشاكل قد تصاحب السماعات اللاسلكية، مع الإشارة إلى أن هناك نموذجين من سماعات EarPods؛ يستخدم أحدثها منفذ Lightning، الذي لا يزال متاحًا على الموقع الرسمي لشركة Apple حتى الآن، والطراز القديم بمنفذ 3.5 ملم، والذي كان أقصر بحوالي 8 سم. ولعل ذلك الطول الإضافي يعادل زيادة محول Lightning إلى 3.5 ملم الذي أدرجته الشركة مع هواتف iPhone 7 سابقًا. اهتمام رائع بالتفاصيل!
تعتمد الإجابة على هذا السؤال بشكل أساسي على احتياجاتك؛ إذا كنت تبحث عن أفضل التكامل والاتصال والميزات مع جهاز iPhone وiPad ومنتجات Apple الأخرى، فإن سماعات الرأس من Apple هي أفضل رفيق لمعداتك الأخرى. ولكن إذا كنت تقدر الحصول على أفضل أداء وتجربة صوتية، فغالبًا ما ستجد ما تبحث عنه في سماعة رأس من شركة أخرى.
تميل سماعات عملاقة التكنولوجيا إلى أن تكون أكثر تكلفة من نظيراتها بهامش واضح، لكنها بالطبع ليست بأسعار سخيفة كما نجدها في الموديلات الاحترافية الخاصة. بل يمكن القول أنها تمثل الفئة الأعلى ضمن النطاق السعري المتوسط.
نعم بالتأكيد، ورغم أن السماعات المخصصة للحركة والجري على سبيل المثال توفرها شركة Beats، إلا أن شركة آبل حرصت أيضًا على أن تكون سماعات AirPods مناسبة للأنشطة المختلفة للفرد.
حاليًا، من بين جميع أجهزة AirPods، لدينا فقط AirPods Pro وAirPods Max التي تتميز بقدرات إلغاء الضوضاء المستحثة (ANC)، بينما لدى Beats عدة إصدارات مجهزة بهذه التقنية.
نعم إلى حد كبير. ستتمكن تقنيًا من إقران AirPods، على سبيل المثال، مع أي جهاز آخر يدعم اتصال Bluetooth، لكن قد تفوتك بعض الميزات، مثل الاقتران السلس وبعض الوظائف، وتختلف التجربة بشكل كبير اعتمادًا على طراز سماعة الرأس.
نعم بالتأكيد، لأن Beats أصبحت الآن جزءاً من شركة Apple، وهي مزودة بتقنيات ومميزات متنوعة تقدمها الأخيرة، وخاصة شرائح المعالجة، مثل H1 وW1. كما يمكن لسماعات بيتس أن تعمل مع مختلف أنواع الأجهزة وأنظمة التشغيل دون أي مشاكل.