اعرف كل شيء عن لعبة Command and Conquer: Generals

حياكم الله يا زوار موقع مستعمل وجديد الكرام، إذا كنت تمتلك كمبيوتر محمول خاص للألعاب فهذا المقال سيفيدك.

في هذا العصر أصبحت ألعاب الفيديو جيمنج متطورة جداً فإذا أردت أن تلعب ألعاب الفبدبو الجديدة فعليك أن تمتلك لابتوب ألعاب بمواصفات متطورة تواكب هذا العصر,

على الرغم من أن هذة القيود لا تزال موجودة حتة في أجهزة الكمبيوتر المخصصة للألعاب باهظة الثمن.

وهذا يعني أن أجهزة الكمبوتر المحمولة المخصصة للألعاب الإقتصادية ومتوسطة التكلفة دائماً ما تكون ثقيلة جداً وغير مناسبة لسهولة النقل ولا يمكن أن تستمر لعدة ساعات قبل أن تجد نفسك مضطراً لإعادة 

شحن بطاريتها مرة أخرى. ربما يرجع السبب في ذلك إلى نظام التبريد الإحترافي والأجهزة القوية التي يتمتع بها، وبالتالي فمن النادر جداً العثور على كمبيوتر محمول خفيف الوزن للألعاب ما لم تكن على استعداد حقاً للتضحية والوصول إلى الأجهزة الرائدة.^[1]

وإذا كنت تمتلك كمبيوتر محمول مخصص للألعب فهذا يعني انك تستطيع أن تمارس هذة الألعاب بحرية و لذلك سنتحدث اليوم عن لعبة اساسنز كريد أوريجينز.

تتميز منطقتنا العربية بسحر الشرق الأوسط الممتزج بحضارات متنوعة ومتعددة. في الواقع ، منطقتنا العربية هي مهد كل الحضارات. كما شهدت منطقتنا العديد من الأحداث المميزة في تاريخ البشرية والحضارة الإنسانية.

طبعا كل هذه العناصر أعطت منطقتنا العربية وزنا كبيرا في جميع الأعمال الفنية والأدبية ، وبالطبع كان للألعاب الإلكترونية دور كبير جدا ، فهناك العديد من الألعاب التي جرت في منطقتنا العربية.

1. Command and Conquer: Generals

تقدم Command and Conquer تجربة إستراتيجية من نوع RTS ، وتحتوي أيضًا على مرحلة مهمة ، والتي نهتم بها في مقالتنا.

Command & Conquer: Generals هي لعبة فيديو إستراتيجية في الوقت الفعلي وهي اللعبة السابعة في سلسلة Command & Conquer. تم إصداره على أجهزة الكمبيوتر لأنظمة تشغيل Microsoft Windows و Mac في عامي 2003 و 2004 ، تحت إنتاج Electronic Arts (ألعاب EA).

وتضم اللعبة ثلاث فصائل: الولايات المتحدة والصين وجيش التحرير الحر ، والأخير هو ما سنتحدث عنه ، لأنها تمثل ميليشيا تقع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وبعض أجزاء آسيا.

الجيش الأمريكي: 

إنه جيش متطور ومتطور وقوي للغاية من حيث الهجوم والتسليح لقواته وهو بطيء بعض الشيء من حيث السرعة في إخراج القوات ، لكن التطورات التي تحصل عليها من فئة التطويرات قوية جدًا وقوية جدًا. فعال وممتاز في كشف المناطق والاعداء المختبئين. نقاط ضعفها هي المال. يتطلب بناء القوات وإخراجها الكثير من المال ، فضلاً عن الكهرباء. حاجتك إليها تزداد مع توسع البناء. يتميز باستخدامه لأشعة الليزر بشكل عام.

الجيش الصيني: 

إنه جيش متطور ولكن ليس بمستوى الجيش الأمريكي. وهي قوية من حيث الهجوم وتتميز دفاعها بالمدفعية والدبابات التي هي أقوى من غيرها. إنها قوية ولكنها باهظة الثمن. درع القوات ضعيف. ميزة العلاج الخاصة بهم مفيدة للغاية وسرعة الحصول على المال شيء جميل. طائراتهم فعالة ، لكن أنواعها قليلة. المشكلة في حماية قواته فهي ضعيفة لكن هجومها قوي. غالبًا ما تكون الترقيات التي تحصل عليها من مربع الترقية مفيدة ، لكنك تحتاج إلى الوقت المناسب لاستخدامها. الكهرباء الخاصة بهم ليست نقطة ضعف ، لكنها تؤثر على اللاعب. إنه جيش ضعيف من حيث كشف الأعداء المختبئين ، ويتميز باستخدامه للمواد النووية بشكل عام.

جيش التحرير العالمي: 

أقل الجيوش تطوراً. كل حركة تقوم بها كالهجوم والدفاع والاحتلال تعتمد على الخداع والمناورة وخطط الحرب. أهم شيء يجب الاهتمام به هو (السرعة). قواتهم رخيصة جدا ولا يحتاجون أيضا للكهرباء. هذه كلها مزايا هذا الجيش ، لكن نقطة ضعفه الرئيسية هي الوقت ، لأن هذا الجيش لديه قوة درع ضعيفة ويعتمد على العدد. وكلما زاد الوقت كلما ضعف الجيش وأقوى الجيوش الأخرى ، لذلك يجب أن يكون اللاعب خبيرًا في هذا الجيش للتغلب على الجيوش القوية جدًا ، والتي تتميز باستخدام مواد مبيدة للجراثيم والتنكر بشكل عام.

ينخرط جيش التحرير ، أو ما يعرف باسم GLA ، في حرب شرسة ضد الصين ، وسرعان ما تنضم إليها الولايات المتحدة. الفرق هنا هو أنه يمكنك اللعب مع فصيل GLA.

إذا لعبت Free Army ، فستحصل على تجربة مختلفة تمامًا قد لا تجدها في أي لعبة إستراتيجية أخرى ، لأنك تتحكم في ميليشيا ، وهذا يعني أن المعدات والأسلحة مختلفة تمامًا عن الصين والولايات المتحدة.

يعتمد الجيش على الأسلحة الخفيفة والمركبات ذات الدفع الرباعي وبعض نماذج الدبابات القديمة ، وطبعا لا يمتلك هذا الجيش أي طائرات أو أسلحة متطورة.

لذلك تلجأ إلى الخداع ونصب الكمائن للتخلص من الجيش النظامي القوي الذي تصادفه في المهمات ، والحقيقة أن هذه الأرض كانت ممتعة للغاية ولم تتقدم مهما مر الوقت.