مليحة وملاح بملاح👍

قال الله تعالى : { فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ } .

المنطقة التي يمكن أن يفتحها الدعاة مع أحداث هذه الأيام في الشام واليمن هي بلاد السودان فقد أصبحت سهلة وأسهل من غيرها ، لأسباب منها إقبال الفتيان و الشباب السوداني على دعوة التوحيد ورفضهم خرافة الصوفية الغربية .

وقد كان الصحابة الذي تمسكوا بالحق شباباً
في حين تمسك كبار السن بالخرافة وما اعتادوه من محرمات .

مليحة هنا رديفة جميلة .
مليحة الانتصارات بملاح وحلب وجميلة أفعال المجاهدين ضد الخوارج الرفض في الشام واليمن .

ما حدث بملاح حلب ضد الكفرة - مكفري الصحابة وغيرهم - شيء مستمر لأن الجهاد عبادة جميلة في ذاتها وفي نتائجها كحال هؤلاء الصرعى والمنظر المبهج
ولأن معية الله مالك البشر والأرض هي مع أهل الإيمان وقد جعلها مباركة .
ومن البركة مضاعفة القدرة على محق الكفرة وفي السلم محق الأمن من قلوبهم حتى يأتي أمر الله وهو أمر عاجل في تلك الديار المباركة .
قد يتجول في الشام مسلم وكافر لكن المؤمن كأنه عريس أما المجرم فوضعه عسير فيخرج أو إلى السعير .
السيف والمهند في الشام لا تشتهر بخصوبة أرضها وأنهارها بقدر ما يهم أهل الإيمان والمجاهدين من جميل ظلال العمل الجهادي الدعوي وغيره
تسقيهم ما وعد الله للمؤمنين من هبات وفضل خاص لساكنيها من الموحدين .

ما حدث بملاح حلب ضد الكفرة - مكفري الصحابة وغيرهم - شيء مستمر لأن الجهاد عبادة جميلة في ذاتها وفي نتائجها كحال هؤلاء الصرعى والمنظر المبهج برؤيتهم يموتون أو يقتربون من عذاب القبر .

ولأن معية الله مالك البشر والأرض مع أهل الإيمان في الأرض المباركة .
ومن البركة محق الكفرة بشكل مضاعف ، ومحق الأمن من قلوبهم إذا سلموا حتى يأتي أمر الله وهو أمر عاجل على أرضه المباركة .

قد يتجول في الشام مسلم وكافر لكن المؤمن كأنه عريس في الأنس والأمان ولو كان في وسط معاركها وتعرضه فيها ؛ لهبات الله ومنحه ، أما المجرم فوضعه عسير حتى يخرج أو إلى السعير .
لا تشتهر الشام بخصوبة أرضها وأنهارها بقدر ما يهم أهل الإيمان والمجاهدين من جميل ظلال العمل الجهادي الدعوي والمهندي وما ينوب عنه .

تسقي الشام المؤمنين ما جعل الله فيها للمؤمنين من هبات وفضل خاص ؛ وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها .
حقا ؛ الشام المباركة إحدى النعم للمؤمنين جميعا وهي قلق و عذاب لمن يسوقه الله إليها من الكفار الأصليين ومن يهود الأمة والمشركين عباد القبور .