الحرب القادمة في بعض البلدان العربية وغيرها

2 Years ago

كتم الموسيقى الموجودة في هذا الفديو

الحرب القادمة في بعض البلدان العربية وغيرها
Do you have any product?
All: 8

( تطعيم فكري ) قناة عامة بالتلجرام .
قرأت من قناة تطعيم فكري شيئاً من كتاب للدكتور طلعت هيثم
كتاب اسمه
( لصوص الآخرة ، تفنيد آراء الكون الملحدين في الكون والحياة) . ولم أقرأه كله .

على معنى الذي قرأته من الكتاب ؛ شرارة الإلحاد الأولى بدأت في القرن الثامن عشر ذكر قصة بدأ بها الإلحاد من شخصٍ أسماه - لم أحفظ اسمه - وفي آخر عمر هذا الشخص الذي أنشأ الإلحاد بنى كنيسة وطلب من الرب الغفران فلم يكن غرضه من الإلحاد إلا معارضة نصارى كنسيين طغاة ظلمة .
أما في القرن التاسع عشر فقد اشتعل أمر الإلحاد وترسخت عقيدة السادة والعبيد عندما تبنته دول كالسوفيت وألمانيا النازية المادية ثم تهاوت تلك الدول ونظرياتها الإلحادية وسفكت في الحرب العالمية الأولى والثانية عشرات الملايين ثم هوى الإلحاد في قاع الفشل .
جاء القرن العشرين فقام الإلحاد وسبب قيامه ونشاطه أنه لبس لباس العلم يتكلم باسم العلم
ثم بعد سنوات من انتشاره باسم العلم تركته جامعات كبرى متمكنة من علم الفيزياء وعلم الطب حيث ثبت أن مثل نظرية التطور كاذبة وأن صاحبها كان في سنوات مجهول فيها ما هو معلوم اليوم من خلال الإجهزة والتقنية الحديثة ، وأن منشئها إنسان جاهل فلم يكن في زمننا الذي تبين فيه خلاف ما يقول ؛ ثبت علمياً أن الإنسان مكون من خلايا وغيرها لو زادت ما فيها بمقدار نانو واحد لأصبح فيها الإنسان مختلفاً ولو نقصت النسبة في بعض المكونات الدقيقة جداً فقد يصبح في بعض أجزاء جسمه قزماً ومشوهاً أو يصبح كذا من العيوب ونحو هذا الكلام
فالإنسان من بدايته مبهر مكتمل ما هناك أي شيء من التغيير
وأن ما يقال إن أصل الإنسان من كائن آخر كذب وقائله كاذب على حسب ما أجمع عليه علماؤهم في تلك الجامعات المتقدمة في بحوثها ومعاملها وتقنياتها .
وتكلم عن الجاذبية وأنها وصف لحالة فالجاذبية لم تخلق الكرة ولا التفاحة
وأنه قد ثبت أن الكون بدأ من اللازمان واللامكان حيث أجمع علماء الفيزياء على ذلك وهم على خلاف كلام أهل الإلحاد الذي ثبت علمياً أنه على خلاف علم الفيزياء .

( تطعيم فكري ) قناة عامة بالتلجرام .
قرأت من قناة تطعيم فكري شيئاً من كتاب للدكتور هيثم طلعت
كتاب اسمه
( لصوص الآخرة ، تفنيد آراء الكون الملحدين في الكون والحياة) . ولم أقرأه كله .

على معنى الذي قرأته من الكتاب ؛ شرارة الإلحاد الأولى بدأت في القرن الثامن عشر ذكر قصة بدأ بها الإلحاد من شخصٍ أسماه - لم أحفظ اسمه - وفي آخر عمر هذا الشخص الذي أنشأ الإلحاد بنى كنيسة وطلب من الرب الغفران فلم يكن غرضه من الإلحاد إلا معارضة نصارى كنسيين طغاة ظلمة .
أما في القرن التاسع عشر فقد اشتعل أمر الإلحاد وترسخت عقيدة السادة والعبيد عندما تبنته دول كالسوفيت وألمانيا النازية المادية ثم تهاوت تلك الدول ونظرياتها الإلحادية وسفكت في الحرب العالمية الأولى والثانية عشرات الملايين ثم هوى الإلحاد في قاع الفشل .
جاء القرن العشرين فقام الإلحاد وسبب قيامه ونشاطه أنه لبس لباس العلم يتكلم باسم العلم
ثم بعد سنوات من انتشاره باسم العلم تركته جامعات كبرى متمكنة من علم الفيزياء وعلم الطب حيث ثبت أن مثل نظرية التطور كاذبة وأن صاحبها كان في سنوات مجهول فيها ما هو معلوم اليوم من خلال الإجهزة والتقنية الحديثة ، وأن منشئها إنسان جاهل فلم يكن في زمننا الذي تبين فيه خلاف ما يقول .
ثبت علمياً أن الإنسان مكون من خلايا وغيرها لو زادت ما فيها بمقدار نانو واحد لأصبح فيها الإنسان مختلفاً ولو نقصت النسبة في بعض المكونات الدقيقة جداً فقد يصبح في بعض أجزاء جسمه قزماً ومشوهاً أو يصبح كذا محاطاً بالعيوب ونحو هذا الكلام
فالإنسان من بدايته مبهر مكتمل ما هناك أي شيء من التغيير
وأن ما يقال إن أصل الإنسان من كائن آخر كذب وقائله كاذب على حسب ما أجمع عليه علماؤهم في تلك الجامعات المتقدمة في بحوثها ومعاملها وتقنياتها .
وتكلم عن الجاذبية وأنها وصف لحالة فالجاذبية لم تخلق الكرة ولا التفاحة
وأنه قد ثبت أن الكون بدأ من اللازمان واللامكان حيث أجمع علماء الفيزياء على ذلك وهم على خلاف كلام أهل الإلحاد الذي ثبت علمياً أنه على خلاف علم الفيزياء .

جاء في كتابه ووجدت من غيره كلاماً معناه / أكبر مخلوق معبود عند هؤلاء الملحدين هو الكون
أكبر وثن عندما جعلوا الطبيعة خالقة
الملحدون ككثير من الناس الذين أدعوا أشياء في الطبيعة تخلق وتدبر منها أصنام وأنهار وموتى وغيرها لكن هؤلاء جعلوا المخلوقات كلها خالقة .
قال هؤلاء لم يكن للطبيعة بداية هي ممتدة بلا نهاية تبتدئ منها ولن يكون لها نهاية ومن قال بأن مثل الشمس وهي أكبر ستختفي بعد ألوف المليارات فهو يخالف ما عليه معتقدهم الفاسد .
أثبت علم الفيزياء مع بعض العلوم المتعلقة بالكون والطبيعة بأن المخلوقات لم تكن موجودة لازماناً ولا مكاناً ثم أوجِدت بشكل هو في غاية الدقة ولا يمكن ذلك إلا بخلق قام به خالق قدير .
العلم الحديث يسأل سؤال بديهي من الذي يدير ويقوم بتدبير موضوع الحبة و العصفور آكل الحبة والصقر آكل العصفور وهناك سلاسل كثيرة من المخلوقات الأخرى كلها تنتهي وتفنى فكيف تخلق هذه المخلوقات وتدبر .
لقد تبرأ ملحدون من هذه الحماقات التي أثبتت جامعات غربية خطأها وعدم صحتها .

تفسير قول الله تعالى : { قل لو كان البحر مداداً لكلماتِ ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلماتُ ربي }.
♦ الآية: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ﴾.

♦ السورة ورقم الآية: الكهف (109).

♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا ﴾ وهو ما يُكتَب به ﴿ لِكَلِمَاتِ رَبِّي ﴾؛ أي: لكتابتها، وهي حكمه وعجائبه، والكلمات: هي العبارات عنها ﴿ لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ ﴾ بمثل البحر ﴿ مَدَدًا ﴾ زيادة على البحر .
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي ﴾، سُمِّي المداد مدادًا؛ لإمداد الكاتب، وأصله من الزيادة ومجيء الشيء بعد الشيء، قال مجاهد: لو كان البحر مِدادًا للقلم والقلم يكتب، لنفد البحر؛ أي: ماؤه، قبل أن تنفد .
﴿ لِكَلِمَاتِ رَبِّي ﴾؛ أي: علمه وحكمه، ﴿ وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ﴾ معناه لو كان الخلائق يكتبون، والبحر يمدُّهم لنفد ماء البحر، ولم تنفد كلماتُ الله، ولو جئنا بمثل ماء البحر في كثرته مددًا أو زيادة، و"مددًا": منصوب على التمييز، نظيره قوله تعالى: ﴿ وَلَوْ أَنَّمَا فِي الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلَامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِنْ بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ ﴾ [لقمان: 27].
---
منقول إلى هنا .
نفد بالدال أي انتهى وفني
وهي غير نفذ بالذال التي معناها التجاوز يقال نفذ فلان من منطقة الخطر إلى دار الأمان أي تخلص من الخطر وتجاوز .
____
جاءت الأفعال ( تنفذوا ، فانفذوا ، تنفذون ) في سورة الجن .

الشؤم في ثلاثة في بعض النساء وفي بعض البيوت وفي بعض المراكب ، ليس ذلك من الطيرة .
مثلاً يجد الشخص شراً في بعض زوجاته وعدم توفيق معها في حياته ثم إذا طلقها وجد راحة البال وتكون مع غيره على أحسن حال وهذا الشيء يحدث بحكمة الله وتقديره فهد يدبر هذه الحياة وما يحصل فيها من بلاء .

قد يشتري شخص سيارةً فتتعطل هذه السيارة كثيراً ثم يبيعها فلا يحدث فيها شيء مع مالكها الجديد وكذلك بعض البيوت فإذا تحول إلى حي جديد ومسكن آخر استقر .
وهذا أمر مقدر وليست طاقة في ذات المرأة أو طاقة في المكان أو المركب
حتى يقال إن في فلان أوفي ذلك المكان طاقة سلبية أو طاقة إيجابية .

المسلم لا يدعو ربه أن يجعله من الصابرين عند حصول مثل هذا البلاء بل يقول اللهم اجعلني عند البلاء من الصابرين .
عند البلاء .
فغالباً الشر ليس ملازماً له حتى يدعو أن يلازمه البلاء فيكون من الصابرين لا يفارقهم .
ما أصابه كفارة له وفيه أجر .
إذا لزمه ذلك الشر كسوء الخلق في زوجته التي لم يفارقها كان أجره مستمر وعوضه الله في أولاده وفي أمورٍ أخرى من حياته .
-----
الذي يوجد في دورات الطاقة الإيجابية والطاقة السلبية هي مخالفات واضحة
فيها إيمان بتأثير أحجار يسمونها كريمة وتقديس كبير للذات وطبيعتها النفسية والبنية ؛ الإنسان بذاته يدبر نفسه مستعيناً بسحر في بعض الدورات وعند تنفيذها وبأمور لا يعتمد فيها المدرب على الله خالق الطبيعة البشرية وأرزاقها .
الله الخالق هو الذي قدّر الآجال والأرزاق لكل كائن ، ولم يترك البشر هملاً بل شرع لهم ما فيه صلاحهم في الدنيا والآخرة .

الشؤم في ثلاثة في بعض النساء وفي بعض البيوت وفي بعض المراكب ، ليس ذلك من الطيرة .
مثلاً يجد الشخص شراً في بعض زوجاته وعدم توفيق معها في حياته ثم إذا طلقها وجد راحة البال وتكون مع غيره على أحسن حال وهذا الشيء يحدث بحكمة الله وتقديره فهد يدبر هذه الحياة وما يحصل فيها من بلاء .

قد يشتري شخص سيارةً فتتعطل هذه السيارة كثيراً ثم يبيعها فلا يحدث فيها شيء مع مالكها الجديد وكذلك بعض البيوت فإذا تحول إلى حي جديد ومسكن آخر استقر .

وهذا أمر مقدر وليست طاقة في ذات المرأة أو طاقة في المكان أو المركب
حتى يقال إن في فلان أوفي ذلك المكان طاقة سلبية أو طاقة إيجابية .
المسلم لا يدعو ربه أن يجعله من الصابرين عند حصول مثل هذا البلاء بل يقول اللهم اجعلني عند البلاء من الصابرين .
عند البلاء .
فغالباً الشر ليس ملازماً له حتى يدعو أن يلازمه البلاء فيكون من الصابرين لا يفارقهم .
ما أصابه كفارة له وفيه أجر .
إذا لزمه ذلك الشر كسوء الخلق في زوجته التي لم يفارقها كان أجره مستمر وعوضه الله في أولاده وفي أمورٍ أخرى من حياته
---
الذي يوجد في دورات الطاقة الإيجابية والطاقة السلبية هي مخالفات واضحة
فيها إيمان بتأثير أحجار يسمونها كريمة وتقديس كبير للذات وطبيعتها النفسية والبدنية .
في هذه العقيدة المنحرفة الإنسان بذاته يدبر نفسه مستعيناً بسحر في بعض الدورات وعند تنفيذها ، وبأمور لا يعتمد فيها المدرب على الله خالق الطبيعة البشرية وأرزاقها .
الله الخالق هو الذي قدّر الآجال والأرزاق لكل كائن ، ولم يترك البشر هملاً بل شرع لهم ما فيه صلاحهم في الدنيا والآخرة .
----
من الأرزاق الهدايةُ وراحة البال والتوفيق والجاه والمال الحلال والولد المعافى من الأبناء والبنات ، والزوجة الصالحة والسمعة الحسنة وسلامة الصدر وحسن الخلق .
كل شيء طيب في الإنسان فهو رزق حسن ، وما يصله من خير فهو كذلك .
أعظم الأرزاق الفوز بالجنة وهو رزق كبير لا يكون في مقابل عمل مهما عمل الإنسانُ بل هو بفضل الله الكبير ملكِ الكون ومالكه .
---
ليس هناك مالك ملِك إلا الله وحده لا شريك له .
قد يملك الإنسان ثوباً لكنه ليس بملك وقد يكون ملكاً على دوله لكنه لا يملك تلك الثياب التي يلبسها الآخرون .

https://youtu.be/x0TBWRSpoLY
سمعت قبل قليل بعض ما في هذا الفديو عن الطبيب الداعية جزاه الله خيراً .
( أخطر 7 أفكار هدامة تهدد العالم الإسلامي )

Add a New Reply..