السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نرى ونسمع من جرائم الشيعة والخوارج في المسلمين تفجير - تعذيب - انتهاك حرمات وووو ووو المشكلة أنهم يتعبدون الله بهذا ؟؟؟ ويرون أن الله - تعلى عن ذلك - أمرهم بالفحشاء والمنكر والخداع والشقاق والنفاق كلمة السر في ذلك هي ( القصاص والانتقام ) فالشيعي يرى أن أفعاله هذه في الناس قصاص لجرائم أجدادهم والخارجي يرى أن أفعاله في الناس قصاص لجرائم حكامهم وهنا لمحة عن بعض ذلك : في لقاء للدكتور سلمان العودة أبدى فيه بعض التقارب مع الحكومة ( تلون حربائي ) كعادته اتصل عليه أحد شباب الإخونجية الصغار من (عائلة قطب المقيمة بقطر ) ولامه على ذلك ومما قاله الشاب ولفت نظري : يا شيخ أنسيت أسرانا في السجون الحكومية ؟؟ وأنهم يعذبون وبلا حقوق يوجد مقطع لأيمن الظواهري وهو يستنجد بالمنظمات الغربية الكافرة من داخل سجن المحكمة المصرية ؟؟ من أشهر ادباء الخواج الاخونجية ( زينب الغزالي ) من يقرأ قصصها عن هولوكوست السجون يصيبه الرعب والعجب من الحقد الذي يكنه هؤلاء الخوارج على مصر والحديث يطول لكن لا شك أن بعضنا يستغرب من استعداد الاخونجي للتفجير في مصر وعدم استعداده للتفجير في دول الغرب وكيف أصبحوا ألعوبة لدول غربية ومكينة للتدمير الان تقننوها أكثر وصارت عندهم ( مجزرة رابعة ) فرفعوا أصابعهم لا بإصبع الشهادة بل أربع أصابع فلأجل رابعة استحلوا القتل والتفجير في أنحاء مصر بل هانت عليهم حرماتهم فزجوا بنسائهم في المظاهرات والشوارع ============= الشيعة يقول مرجع شيعي : لولا كربلاء لاندثر التشيع القاريء للأدب الشيعي في مسرحياته وأفلامه وحسينيات تنتشر لا يشك أن هذا المذهب بكائي يسعى لإبكاء الناس وقهرهم لذلك : أتباع المذهب مثلهم مثل الخوارج والإخوان تخلقوا بأخلاق يهودية عند تأسيس دولة صهيون لم يرحم اليهود أحدا لا طفلا ولا شيخا ولا النساء قتل بالجملة كانت أشهر الجرائم الموثقة ( صبرا وشاتيلا ) وكان الغرض منها ارهاب العرب وتهجيرهم فهاجر الملايين هربا من هؤلاء القاسية قلوبهم يظن البعض أن المظلومية اليهودية جديدة ومع النازية والهتلرية الألمانية لا ؟؟؟؟ هي قديمة جدا من ايام النمرود وأمثاله من حكام العراق فقد أسرهم واستعبدهم وقبله فرعون وما قص علينا في القران الكريم من حالهم =========== طيب يا أنور عرفنا السبب فبطل العجب لكن : ما هو العلاج ؟ بالنسبة لي أجهل كثيرا في علم النفس الإجتماعي مع اعتقادي أنه هو القادر بإذن الله على تصحيح الوضع هناك علاج لمثل هذه الأحقاد التي تدمر المجتمعات تنادي بالصلاح وهي مخربة تريد أن تزرع الشوك وتحصد الورد = نحن مقصرون جدا = مواجهة الطوفان الرافضي والخارجي والإخواني يحتاج عزيمة دولة وليس أفراد أنا أكتب وأنت تكتب وغيرنا يكتب ونشتكي ونشجب وأحيانا نستهزيء ونتعجب لكننا لا نستطيع مجابهة تنظيمات دينية مؤدلجة مؤدلجة بقوة مستمرة مؤدلجة بدعم بريطاني وأمريكي وروسي وفرنسي وإيطالي ومن كل الدول التي نزلت جيوشها قديما في ديارنا درس المستشرقون التأريخ الإسلامي فلم يجدوا أفضل من المذهب الشيعي للتخريب فاستنسخوا منه خوارجا ينتمون للسنة - كما استنسخ منه أيام الصحابة - ودخلت منظماتهم الحقوقية لتدافع عن ما يسمى ( النشطاء السياسيين ) يكفيك أخي الكريم أن تعصم نفسك وأولادك وقرابتك فتوعيهم لخطر هذه الأدلجة فإن عقل من يعتقدها يطير فيقتل الرجل عمه وأباه وأخاه وقرابته بدم بارك كما حذر من ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم