فتح القائد قتيبة بن مسلم الباهلي كاشغر عاصمة تركستان الشرقية سنة 95 من الهجرة وبقيت تركستان دولة مستقلة عشرة قرون تقع تركستان الشرقية في وسط آسيا الوسطى ، تحدها من الشمال منغوليا وروسيا الإتحادية فيها أربعون نهراً و 12 بحيرة لا يزال الشعب المسلم يقاوم الشيوعيين الصينيين الذين أغلقوا 28 ألف مسجد و18 ألف مدرسة ويحاول تهجير مزيدٍ من التركستانيين وتصيين تركستان . للطلبة التركستانيين في جدة صندوق بريد وعناوين ، يمكن للبرماويين أن يتبادلوا معهم الخبرات والحلول بعد قياس درجة قدرتهم على التغيير ومعرفة أسباب فشل عدوهم التي فيهم وفيه ، لانقاذ ما يمكن إنقاذه في البلدين و من تحقيق غايته في المسلم هناك وهي أن يفقدَ التركستاني والبرماوي الهوية الاسلامية وتحويله ملحداً شيوعياً أو عبداً خاضعاً للكفر وأهله في سجونهم وقبورهم .