جمع ( يماني ) يمانون يُقال شد يمانون رحالهم لزيارة المسجد الأقصى ورأيت يمانين ، ولا يقال سافر اليمانيون ومثل ساعدت يمانيين .

من الذكريات القديمة عندما
كنت طالباً
كان لي خال قد زار والدتي فوصاها بلزوم دخولي في دورة من دورات التطوع التي كانت تقام وقتئذ
أيام عدوان صدام حسين على الخفجي .
فقلت ما معناه بأني لم أفكر في هذا الموضوع ولا يطري على مثلي لبعض الأسباب
لكني كنت أحترم هذا الخال كثيراً وأقدره فدخلت دورةً لمدة شهر واشتركت مع الناس هناك حتى تخرجت وأخذت شهادة وبذلة ولا زلت أحتفظ بالشهادة والبذلة العسكرية بسبب خالي هذا رحمه الله .
على معنى ما قال بعضهم /الذي يتسحر ما تسحر إلا وعنده نية للصوم والذي تدرب ما تدرب إلا وعنده نية للجهاد .
النية للقيام بعبادة الجهاد مطلوبة لمن لم يجاهد أو يجهز غازياً .
مع الناس رميت بالبندقية الجثري وبمسدس وأوضاع الرمي وأخذت معلوماتٍ عن القنابل اليدوية وعن أمور منها أفكار لتمشيط المدن وتطهير مبانيها من العدو .
هي ثقافة عسكرية خفيفة لمدة شهر لكنها هامة لمثلي وأمثالي
ولو كانت موجودة هذه الدورات
اليوم لنصحت بدخولها دون تردد فهي أكثر فائدة من كثير من الدورات ومن بعض الموضوعات التأريخية والأثرية الحسية .
----
يظهر لمثلي أن المتمكنين المجاهدين في الجيش والحرس قد طبقوا مهارات تمشيط المدن والجبال ببراعة حين حرروا الخفجي في الشمال قديماً والخوبة في الجنوب وآخرها حين نجحوا في دحر الحوثي عن الحدود السعودية عشرات الكيلوات وتدمير معداته الكثيرة التي كان واثقاً أن يدخل بها الرياض وبقية المدن .
---
قد يستخدم هذه المهارات مجاهدون يمنون في صنعاء وغيرها من المناطق اليمنية مستقبلاً .
----
وجدتُ كلماتٍ
عن هذا الموضوع فنقلته هنا .
1. توزيع العناصر ( على جميع العناصر أن يتعرفوا على البناء وتقسيماته وعلى المحيط وبدقة ) ويكون التوزيع على نقاط الضعف في البناء ، وعلى الأماكن التي من المحتمل أن يقتحم منها العدو .
2. توزيع الأسلحة بما يتناسب مع كفاءة العنصر وموقعه ومهمته : حيث أن بعض المواقف في البناء يمكن أن تكون مشرفة على مساحة شاسعة ، ويمكنك رؤية العدو من بعيد ، فهذه نضع عليها الأسلحة الثقيلة والمتوسطة .أما الأماكن التي تكون فيها الرؤيا محدودة حيث لا نتمكن من رؤية العدو إلا من مسافة قريبة بسبب وجود عوائق ( أبنية أو أشجار .. ) فنضع عليها أسلحة خفيفة كالبنادق .
3. قطع الطرقات المؤدية إلى البناء عن العدو ، وذلك من خلال وضع الحواجز أو سد الطرقات .
4. إقامة التحصينات داخل البناء وحوله في حال كان هناك حرب ومواجهات مع العدو .
5. سد النوافذ السفلية لبناء والممرات المؤدية إليه : ويمكن استخدام الاسمنت أو البلوك .
6. إقامة منفذ سرية يمن الخروج منه عند للزوم .
7. إقامت منافذ عبر الجدان بين الغرف والأبنية المتجاورة ، أو عبر السقف بين الطوابق ليتمكن العناصر من التحرك من خلالها بعيد عن أعين العدو ونيرانه .
8. تأمين خطوط اتصال سلكية وقطع التيار الكهربائي الرئيسي واعتماد خطوط فرعية .
9. تعطيل المصعد والاستفادة من السلالم .
10. تأمين كمية كبيرة من المواد التحصين وتخزين كل متطلبات الصمود ( تموين ، ذخيرة ، ماء ، .. . ) .
11. إزالة كل ما يسبب حريق وكل ما يعيق المراقبة والرمي ( حتى لو صغر أو كبر .
12. تحضير خطة دفاعية وإعطاء كل عنصر دورة الموكل إليه .
13. تحضير خطة هجوم معاكس وإعطاء كل عنصر مهمته .
14. تفخيخ الطرقات المؤدية للبناء وغير المرئية .
15. المراقبة من النقاط العالية والمشرفة ووضع قناصة في تلك المواقع .
كيفية التحرك أثناء القتال :-
عند قيامنا بالهجوم فيجب عمل التالي :-
1. تجنب التحرك في الشوارع والممرات والساحات الخالية والمناطق الأخرى المكشوفة لأنها تشكل حقول نيران جيدة ، وفي الحالات التي لا نستطيع فيها تحاشي هذه المناطق فإننا نقوم بعبورها بأقصى سرعة ممكنة مستخدمين الدخان لتغطية تحركاتنا أو الغطاء الناري .
2. نختار طريق التقدم الذي لا يعيق نيران الحماية .
3. إن انتقاء السواتر يتم مسبقاً والسير يكون بملاصقة الجدران والتحرك بسرعة من ساتر إلى آخر ومن مدخل بيت إلى مدخل بيت آخر وإطلاق النيران من خلف السواتر يتم من الكتف الأيمن إذا كان مطلق النار يرتكز على الجانب الأيمن للساتر والعكس بالعكس .
4. أما إطلاق النار من فوق السواتر فإنه مستبعد إلا في الحالات التي يندمج فيها الرامي مع الساتر إلى درجة يصعب فيها تميزه .
5. في الحالات التي يصعب علينا فيها حماية مجموعاتنا وتستدعي سرعة التحرك عبر الشوارع والممرات دون تطهير الأبنية مسبقاً يلجأ إلى استخدام المدفعية نتبعها مباشرة مجموعة التفتيش مدعومة بنيران مدفعية .
6. عدم الرمي من منتصف الشارع .
7. عدم العمل بصورة منفردة بدون المجموعة .
8. عدم إثارة القناصة وعدم كشف المواقع إذا كانت غير مشخصة .
خصائص البناء المتخذ للدفاع .
1. أن يكون قوياً لا يتهدم بمجرد إطلاق بعض القذائف عليه .
2. انتخابه أعلى الأبنية والمشرفة على العدو ومحمياً من المقدمة ببعض الأبنية .
3. أن يكون البناء بعيداً عن الأبنية الأخرى وإذا جاوره مبنى نستولي على الاثنين حتى لا يتسلل العدو من المبنى الآخر .
4. أن يحوي على ملجأ وأن يتكون من عدة طوابق .
5. أن يكون غير قابل للاشتعال أو اشتعال الحريق فيه بسهولة .
6. تربطه مع الخطوط الخلفية خطوط إمداد .
ملاحظة :-
بعد اختيار البناء يجب أن تتم عملية استطلاع شاملة للأبنية المجاورة وعلى أساسها يتم وضع الخطة الدفاعية .

7 - إقامة منافذَ عبر الجدرانِ بين الغرف والأبنيةِ المتجاورة ، أو عبر السقف بين الطوابق لتتمكن العناصر من التحرك خلالها بعيداً عن أعين العدو ونيرانه .

من أهل الأعذار الذين يعذرون عن القيام بالجهاد المريض والأعمى والأعرج .
---
يجب الجهاد
إذا هجم العدو البلدَ والمدينة
أو القرية .
فمثلاً إذا كانت هناك سيارات للحوثيين الروافص مدججة بالسلاح مقبلة على مدينة يمنية فيجب على أهل تلك المدينة التعاون لصد هؤلاء الكفار والدفاع عن أهليهم ومدينتهم دون أن ينتظروا توجيهات عليا .

- وإذا حضر مسلم الصف مع المجاهدين .
مثلاً كان هذا المسلم مسافراً وفي سفره مر على قرية فوجد أهلها متأهبين لقتال مجموعة من الروافض الحوثيين عندها يجب عليه أن يشاركَ إخوانه في هذه العبادة ولا يواصل سيره أو يهرب .

- وإذا استنفر الإمامُ وقال مثلاً فلان قدامك الكفرة الذين في الحبل أو في مكان ما أو أمره باغتيال حوثي أضر بالمسلمات فتجب عليه الطاعة والتخطيط الدقيق لقتل ذلك العدو ، أو كأن يعدد الإمامُ قبائل وعوائل وقال عليكم بصنعاء لقتال الروافض وجهادهم حتى فنائهم ولا يبقى في اليمن إلا الإسلام
فيجب على كل شخص معه سلاح أن ينتظم وينسق مع قومه ومع القادة الميدانيين لتنقية اليمن من الفكر الرافضي ومن غلبة حامليه ومدارسهم الخطرة على الأطفال الذين سيتأثرون بالفكر الخارجي الرافضي ويكونون خطراً على المسلمين بعد بلوغهم إذا بقوا ظاهرين في اليمن وغيره .
------
من يستحيب لنداء الإمام ؟

أهل العقيدة الصحيحة الذين تعلموا الرمي وفنونه في مثل نادي الرماية وغيره ، وقد تكون هناك شركات ومؤسسات تشارك الشركات التعليمية في تقديم مواد عن الأسلحة وكيفية استخدامها مع التأكيد على حفظ وفهم شروط الجهاد الموجودة في المناهج الدراسية السعودية بعد نشرها هناك بإذن الله .
إذا اشترطت جهة رسمية الترخيص لتملك السلاح فينبغي الحصول على الترخيص كذلك
الأسعار تنضبط بسبب مراقبة تلك الجهة مثل بعض السلع والبضائع التي قد يرفع الجشع سعرها فإذا تدخلت المراقبة كان الربح منها مقبولاً .

دكتور متخصص في التقنية قال ما معناه : الذكاء الاصطناعي هو عبارة عن إجاباتٍ مدخلة فلا يستطيع البرنامج أن ينشئ شيئاً جديداً لم تضعه الشركاتُ فيه فلو وضعت فيه صور سياراتٍ معينة ثم طلِب منه صورةُ مدرعة لم تكن الصورة فيه ؛ فلن تخرج صورة المدرعة .
هذا الذكاء يُستخدم في سيارات وفي ألعاب محددة كألعاب تشبه الشطرنج ولا يمكن أن تُدخل فيه كل الألعاب
ويُستخدم في الطب وفي بعض الأسلحة وفي مجالات عديدة .
هناك أخلاقيات وقوانين منها عدم استخدام الذكاء الاصطناعي في الحروب أو كأن يتعرف على عرق ولون معين ليتعامل معهم
وفق ما وضع فيه من صور لألوانهم وأشكال أجسامهم ومن لكنات عندما يسمع مخارج بعض الحروف ونحو ما قال .

يستفاد
أن من الممكن أن يستخدم
في تمشيط مدينة يمنية يرفعون أعلاماً معينة وعبارات لهم ، ومن أولئك الذين سمع منهم كلمة يا حسين ويا فاطمة يدعون غير الله ثم تطهر تلك المدينة من ظلمهم ويكون الأمن والخير .

دكتور متخصص في التقنية قال ما معناه : الذكاء الاصطناعي هو عبارة عن إجاباتٍ مدخلة فلا يستطيع البرنامج أن ينشئ شيئاً جديداً لم تضعه الشركاتُ فيه فلو وضعت فيه صور سياراتٍ معينة ثم طلِبت منه صورةُ مدرعة لم تكن الصورة فيه ؛ فلن تخرج صورة المدرعة .
هذا الذكاء يُستخدم في سيارات وفي ألعاب محددة كألعاب تشبه الشطرنج ولا يمكن أن تُدخل فيه كل الألعاب
ويُستخدم في الطب وفي بعض الأسلحة وفي مجالات عديدة .
هناك أخلاقيات وقوانين منها عدم استخدام الذكاء الاصطناعي في الحروب أو كأن يتعرف على عرق ولون معين ليتعامل معهم
وفق ما وضع فيه من صور لألوانهم وأشكال أجسامهم ومن لكنات عندما يسمع مخارج بعض الحروف ونحو ما قال .
يستفاد
أن من الممكن أن يستخدم
في تمشيط مدينة يمنية يرفعون أعلاماً معينة وعبارات لهم ، ومن أولئك الذين سمع منهم كلمة يا حسين ويا فاطمة يدعون غير الله ثم تطهر تلك المدينة من ظلمهم ويكون الأمن والخير .
---
إذا أصيب المجاهد باليمن وهو يمشط البناية بجرح بسيط أثناء عمله فإن على الأرض التي يمشي عليها علاجاً .
في الحديث المتفق عليه
عن عائشة - رضي الله عنها وعن أبيها : أن النبي ﷺ كان إذا اشتكى الإنسانُ الشيءَ منه ، أو كانت به قرحة ، أو جرح، قال النبي ﷺ بأصبعه هكذا - ووضع سفيان بن عيينة وهو راوي الحديث سبابته بالأرض ثم رفعها ، وقال : بسم الله ، تربة أرضنا ، بريقة بعضنا ، يُشفى سقيمنا ، بإذن ربنا ) .