الكويتي الشيعي: دشتي: الأولى أن يتحدث مرسي عن سيلان التكفيريين

هذا عميل ايراني رافضي منبوذ من الكويت كلها وغير مرحب به في اي مكان لابوه لابو تسلب جابه

لا عجب من كلامه إذا عرفت أنه رافضي هذا الخبيث.

ولماذا لم يتكلم عن موجات الإرهابيين من الحرس الثوري الإيراني وحزب الشيطان في لبنان التي تأتي إلى سوريا للمساهمة في قتل الأبرياء والتنكيل بهم.

صدق الشيخ بدر المشاري حفظه الله عندما قال أن الرافضة هم حمير اليهود.

هذا الي تكلمون عنه اسمه قوي بالكويت وعضو مجلس امه وليس منبوذ ودائما يفوز في المجالس الانتخابيه هناك فئه كبيره تؤيده وعلى فكره

للمعلوميه هذا عديل بشار الاسد

،

أشعر بالسعاده عندمآ اسمع حديث هؤلاء الروآفض فعندما يتحدثون عن أن هنآك تكفريين يدخلون سوريا ،، لان هذا الامر يجعلهم في حيره وحسره كون عميلهم في دمشق على وشك السقوط .

حيث أنهم يعلمون أن سقوطه يعني سقوط المشروع المجوسي في بلاد الشام والشرق الاوسط

ونحمد الله أن أهل السنه في الكويت ( وأطين ع رقآب الرآفضه بالكويت ) مايقدرون يسوون شي

لان أي شي يسوونه يعني الطرد وسحب الجنسيه فوراً .

،

قوي وعضوا مجلس امه مايهمنا بالنهايه رافضي راكع لملالي ايران عديل بشار الحمار انعم واكرم ونعم النسب والله المترديه والنطيحه

صدق التكفيريون دخلوا سوريا بعدما دخل فجرة ايران والعراق ولبنان لكي يعيثوا فسادا بالشام واهله
يا دشتي التكفيريون يكفرون بمجلس الامن واللامم المتحدة التي ترعى مصالح اليهود والرافضة
ياويلك منهم وسترى ذلك خلال عشر سنين بحول الله وقوته
التكفيريون التي تقصد هم خلاصة امة الاسلام مجاهدين في سبيل الله

قولو له لاخلصو التكفيرين من تطهير سوريا بيجونك الكويت

الله الله تجهز

بيجونك الرجال من شيعة محمد وأحفاد الصحابة بأذن الله تعالى ويقطعون دابرك وكل رافضي راكع لأسياده الفرس الذين يتخذون الدين غطاءا" لحلمهم الخبيث بأحياء الأمبراطورية الفارسية التي أطفأ نارها سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه ..

فلا تستعجل أيها الخبيث ...

التكفيريين والخوارج والأرهابيين والوهابيين .. هذا قول الرافضه والجاميه لعنهم الله

والمصيبه الثانيه فيه اناس كويتيين بالتجنس طبعا مسوين مجلس عزاء للكلب النافق

حسن شحاته

لا اعلم لماذا السنه فقط متفرقين وقلوبهم شتى في الوطن العربي عكس الشيعه

يافايز
الروافض لهم مرجع واحد وهو من يعيين الأسيااد
اما اهل السنه فهم يتبعون لدولهم وليس لديهم
مفتي واحد يجنمعهم كل دوله لديها رئيس وهو من
يعيين المفتي حسب مزاجه ومايراه

لقد اصبحوا قوه
واصبحنا كغثاء السيل

أيام جهاد الأفغان على الأتحاد السوفيتي كنت أنا صغير كان الجو الروحاني
والألفه بين الناس أينما ذهب الأنسان سواء بالشارع او المسجد وكانت معظم
خطب المساجد والجلسات في الدواوين كانت تتحدث الجهاد والقائد الفلاني أو
الجار الفلاني ذهب قبل اسبوع او استشهد او فلان وصل من بلاد الجهاد وهكذا
اما الأن حتى كلمة الجهاد أصبحت ممنوعه او فيها شبهه