بعد تحديث " الواتس أب " الجديد ، تذكّر أن الشّيطان حريص على أن يوقع العداوة بين المسلمين ، فإياك أن تظن بأخيك ظنّ السوء ، والتمس له سبعين عذراً ، فإن لم تجدْ فقل : " لَعَلّ له عذراً لا أعلمه " ! ومما يلاحظ: * أن الشخص قد يقراء الرساله ولكن لا يستطيع الكتابه اما لانه يسوق او عنده احد او مشغول بشئ ما .. * أو انه فتح الرسالة ثم انقطع عنده النت .. * أو أنه مشغول في محادثة أخری مهمة .. * أو أنه يمر بحالة صحية غير جيدة .. * أو أنه لم يفتح الجوال وإنما فتحه أحد أطفاله أو أفراد أسرته .. فلا يسألنّك الله يوم القيامة عن سوء ظن ظننته بأخيك أو تهمة اتهمته بها دون تثبت .. جزاكم الله خير🌹