All Rights Reserved ©
أهلاً بكم يا أصدقاء موقع مستعمل وجديد الكرام، إذا كنت ترغب في إبتضاع جوال جديد من أحد شركات الهواتف فهذا المقال و ما يتبعه من سلسلة من المقالات مفيدة لك.[1]
في هذه الأيام، هناك نوعان من مستخدمي الهواتف الذكية، أو يمكنك القول أن هناك نوعين من الأشخاص بشكل عام: النوع الأول هو الذي يبحث عن الأحداث في جميع الخيارات المتاحة ثم يتخذ قراره في النهاية بعد الفحص، المراجعة والمراجعة الطويلة بين أنواع الهواتف المختلفة، والنوع الآخر هو الذي يتجه مباشرة نحو الأغلى ثمناً، فهو سيكون الأفضل في كل شيء، وبالتالي يخفف عناء البحث ومراجعة المواصفات وكل تلك الأشياء سواء كنت من الفريق الأول أو الثاني وتبحث عن أحدث هاتف رائد مناسب لاستخداماتك ويلبي طموحاتك في عام 2023، بشرط أن يكون قادرًا على الصمود. ويستمر خلال 3 إلى 4 سنوات القادمة. مرحبًا، لقد وصلت بالفعل إلى المكان الصحيح.
سنرشدك خلال هذا الدليل ونضع في اعتبارك أفضل الهواتف الذكية الرائدة في عام 2023 والتي تستحق الشراء. وسوف نشرح لكم مواصفات وسعر كل موبايل رائد والمميزات والخصائص التي يتمتع بها. كما سنلقي الضوء على سلبياتها لنساعدك على اتخاذ قرارك النهائي بسهولة ووضوح لتتمكن من اتخاذ قرارك. حدد اختيارك وأنت راضي تمامًا، فسواء كنت تبحث عن هواتف مزودة بكاميرات فائقة الجودة للتصوير الاحترافي أو كنت تبحث عن هواتف تتمتع بقوة أداء استثنائية للألعاب وتشغيل التطبيقات الثقيلة، فلا تقلق، فهذا الدليل سيكون خيارك الأمثل منارة تنير لك هذا الطريق والآن. كل ما تبقى لنا أن نتحدث عنه هو جوهر موضوعنا وهو أن نعرض لكم أفضل هاتف فلاجشيب في العالم هذا العام، فلنبدأ.
تاريخ الإصدار: أكتوبر 2023.
الوزن: 187 جرام.
نظام التشغيل: اندرويد 14.
حجم الشاشة: 6.2 بوصة OLED مع معدل تحديث 120 هرتز.
دقة عرض الشاشة: 1080 × 2400 بكسل.
شريحة المعالج: جوجل Tensor G3 بتقنية 4 نانومتر.
سعة ذاكرة الوصول العشوائي: 8 جيجابايت.
سعة التخزين الداخلية: 128/256 جيجابايت.
الكاميرا الخلفية: مزدوجة 50 ميجابكسل + 12 ميجابكسل.
الكاميرا الأمامية: 10.5 ميجابكسل.
سعة البطارية: 4575 مللي أمبير، مع دعم الشحن السريع بقوة 27 وات.
تصميم جديد أخف وزنًا وشاشة أكثر سطوعًا ومزايا برمجية متعددة لالتقاط الصور وتحريرها، وسبع سنوات من الدعم الرسمي، وتحسين الأداء من خلال الجيل الجديد من معالج Google Tensor، ومستشعر الكاميرا الرئيسي الجديد، وقدرات معالجة مذهلة تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي. إنه حقًا ليس مثل أي هاتف Android آخر، لكن هذا عار. وتخيل أن التحديثات الجديدة ستتسبب في ارتفاع السعر عن المعتاد، لكنه لا يزال سعرًا عادلاً مقارنة بهواتف أندرويد الرائدة، خاصة وأن معالج Tensor G3 لا يزال متخلفًا كثيرًا عن معالجات Snapdragon.
لكن بالطبع لا تهتم جوجل كثيرًا بالأداء الحسابي بقدر اهتمامها بالمعالجة المعتمدة على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهو ما يظهر بوضوح في أداء كاميرا Google Pixel 8 والعديد من أدوات التحرير المحلية بالهاتف لتحسين جودة الصور. وإزالة الكائنات غير المرغوب فيها، وحتى القدرة على استبدال الوجوه وتركيبها. يقدم برنامج On Other People's Bodys معيارًا جديدًا لقدرات تحرير الصور وتحريرها.
فهل تستحق هذه الميزات البرمجية الزيادة المادية في سعر الهاتف؟ لا أعتقد ذلك، لكن الحجم الصغير ومعدلات السطوع الاستثنائية ودعم HDR الذي يوفر صورة استثنائية والتصميم الجديد يمثلون صحوة رائعة في خط الإنتاج، وكنا نتمنى فقط وجود نموذج بذاكرة عشوائية أكبر من 8 جيجابايت طالما كان الهاتف مدعومًا. لسنوات عديدة من الآن، كيف يمكن لهاتف بذاكرة 8 جيجابايت وسعة تخزين 256 جيجابايت أن يستمر لمدة خمس سنوات من الآن؟ يكاد يكون من المستحيل قبولهولكن هذا هو الحال ولا توجد كاميرا مقربة. وبدلاً من ذلك تحصل على كاميرا فائقة الاتساع، لكن فكرة استمرار الهاتف حتى عام 2030 لا تزال تدهشني. وبهذه الطريقة، تجاوز Android أخيرًا نظام iOS من حيث سنوات الدعم، وهو أمر واعد جدًا. ومن المتوقع أن تبدأ العديد من شركات أندرويد... في الالتزام بنفس المنهج.
يكشف التصميم الجديد الأخف ومعايير المتانة الرائدة عن مدى قوة الهاتف.
تقوم ميزة Best Take بعملها على أكمل وجه.
مستشعر كاميرا رئيسي جديد أكبر حجمًا وينتج صورًا رائعة ليلاً ونهارًا.
شاشة فائقة السطوع بألوان نابضة بالحياة.
7 سنوات من الدعم الرسمي هي ميزة عظيمة.
اغلى سعر.
خاصية إزالة الصوت من الفيديو لا تمنحك إمكانية معاينة النتيجة قبل تصديرها.
لا تزال ميزات تحرير الصور في Magic Eraser تتطلب المزيد من العمل.
بعض أدوات التحرير المعتمدة على الذكاء الاصطناعي لا تعمل بشكل صحيح.
حصلت منصة AnTuTu 9 على: 926801 نقطة.
متعدد النواة: 3526 نقطة.
نواة واحدة: 1258 نقطة.
الكاميرا الخلفية: غير محددة.
الكاميرا الأمامية: غير محددة.
في مصر: لم يتم تحديده بعد.
في السعودية: لم يتم تحديده بعد.
