السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا موضو بديل عن الموضوع السابق http://www.mstaml.com/f119783/%D9%85%D9%84%D9%81_%D8%B1%D9%87%D9%8A%D8%A8_%D8%B9%D9%86_%D8%B3%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%87%D9%81/ أنقله لكم من أحد المنتديات جزاهم الله خيرا =========) خريطه ذهنيه لسورة الكهف عجيبه جدا وتزداد روعتها شيء فشيء أنصحكم برؤيته ، فعلاً لو تدبرنا قليلا لوجدنا الرابط بين الدجال والكهف حين يبدع العقل في التدبر بتوفيق الله في كل أسبوع تقريباً .. نقرأ سورة الكهف لكني والله الشاهد .. لم أكن افهم مغزى هذه السورة ولذلك لم أكن استوعب [ علاقتها بالمسيح الدجال ] بل لم اكن مدركاً لعلاقتها بمفهوم [ الفتنة ] من الأصل في هذا المرفق قام أحد الشباب المبدع بكشف البنية المتماسكة لهذه السورة ثم صاغها على شكل علاقات منطقية بالباوربوينت وأظهر علاقتها بيقية النصوص الواردة حولها وقد قمت باستخراجها لكم من الباوربوينت وسيتم عرضها لكم ك صور نعوذ بالله من شر فتنة المسيح الدجال عَنْ عُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يَدْعُو اللَّهَ بِدَعْوَةٍ إِلَّا آتَاهُ اللَّهُ إِيَّاهَا أَوْ صَرَفَ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ مِثْلَهَا مَا لَمْ يَدْعُ بِإِثْمٍ أَوْ قَطِيعَةِ رَحِمٍ"، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ: إِذًا نُكْثِرُ، قَالَ: "اللَّهُ أَكْثَرُ". أخرجه الترمذى (5/566 ، رقم 3573) وقال : حسن صحيح غريب . وعبد الله بن أحمد فى زوائده على المسند (5/329 ، رقم 22837) ، والضياء (8/261 ، رقم 316) وقال : إسناده حسن . وأخرجه أيضًا : الطبرانى فى الأوسط (1/53 ، رقم 147) ، وحسَّنه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 5636). قال العلامة المباركفوري في "تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي": "مِنْ السُّوءِ" أَيْ الْبَلَاءِ النَّازِلِ أَوْ غَيْرِهِ فِي أَمْرِ دِينِهِ أَوْ دُنْيَاهُ أَوْ بَدَنِهِ "مِثْلَهَا" أَيْ مِثْلَ تِلْكَ الدَّعْوَةِ كَمْيَّةً وَكَيْفِيَّةً إِنْ لَمْ يُقَدَّرْ لَهُ وُقُوعُهُ فِي الدُّنْيَا "اللَّهُ أَكْثَرُ" قَالَ الطِّيبِيُّ أَيْ اللَّهُ أَكْثَرُ إِجَابَةً مِنْ دُعَائِكُمْ وَقِيلَ: اللَّهُ أَكْثَرُ ثَوَابًا وَعَطَاءً مِمَّا فِي نُفُوسِكُمْ فَأَكْثِرُوا مَا شِئْتُمْ فَإِنَّهُ تَعَالَى يُقَابِلُ أَدْعِيَتَكُمْ بِمَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهَا وَأَجَلُّ. اللهم صل وسلم على محمد