تَوَالَتْ نَجَاحَاتِيْ .. و أَخِيْرًا ! اِرْسُمْ خُطُوطَ البُشْرَىَ عَلَىَ جَبِيْنِكْ , أصْبَحْتُ أَجْمَلْ , و جَمَالٌ نَاقِصْ ! لَا غَيْرُكْ يُكَمِّلُهْ ! ( أَبِيْ ) بِ صَرَاحَة .. بِ جُعْبَةِ خَجَلِيْ مَوْضُوْعْ ! احْتَارَتْ أُمِّيْ .. أّيُّ الرِجَالُ الطَارِقُوْنْ تُقَدِمَهُ إلّيّْ ! و احْتَرْتُ أنَـا ( أكْثَرْ ) ! أقُوْلُ لَهَا : أَهُوَ كَ أبِيْ ؟ و تَقُوْلُ : و مَنْ كَ أبِيْك ِ ؟ فَ تَزْدَادُ الْحِيْرَة .. ثُمَّ أخْتَلِقُ أجَمَلْ الرَفْضَ المُهَذَّبْ ! أَهَكَذَاَ الصَوَابْ ؟ أعْلَمُ جَوَابُكْ يَا حَكيْمْ .. لَكِنْ !