درسناها في العلوم ( قوس قُزح ) عبارة صحيحة، ليس للمطالب بتغييرها دليلٌ صحيح

قبل 9 سنوات

الحديث الذي يقول (( لا تقولوا قوس قُزح ، فإن قُزح شيطان ، ولكن قولوا قوس الله عزّ وجلّ، فهو أمانٌ لأهل الأرض )) ! حديثٌ مكذوب
ففي الحديث الهالك زكريا بن حكيم .

روى هذا الحديث ابن الجوزي في الموضوعات 1 / 144
وأقره المحدث الألباني في السلسلة الضعيفة 872
وذكر حفظه الله أن قاعدة ( يُعمل بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال ) بأنها قاعدة غير صحيحة .

نقلتُ المذكور عن الحديث من مجلة سعودية تصدر كل أربعة أشهر ، حتى علامة التعجب الواقعة بعد الحديث المكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم موضوعة في المجلة .
------
في القاموس المحيط فصل القاف باب الحاء

( قوس قُزَح كزُفر سُميت لتلوّنها من القُزحة بالضم للطريقة من صفرة وحمرة وخُضرة ، أو لارتفاعها من قََزَح ارتفع ، وقُزح جبلٌ بالمزدلفة ) .

درسناها في العلوم ( قوس قُزح ) عبارة صحيحة، ليس للمطالب بتغييرها دليلٌ صحيح
عندك أي منتج؟
الكل: 9
عضو قديم رقم 114509
قبل 9 سنوات وشهرين
1

موضوع مهم جداً جدا

يا أخي جزاك الله خيرا نعم هام
فالاسم على هذه المعاني اسم حسن
والكاذب قد يكذب ويفتري على الله وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم من أجل تحقيق ذاته أو لترويج مهنته وبضاعته أو للدس على الشعوب والدين طلبا للعلو والنفوذ أو لغرض من
الأغراض الدنيوية ، و لا أعظم من الإفتراء على الله . ومن كذب على الرسول صلى الله عليه وسلم فليتبوأ مقعده من النار ، على ما جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم .

عضو قديم رقم 352741
قبل 9 سنوات وشهرين
3

أذكر مدرس الفيزياء يقول بعدن عن الخلاف أحسن شيء نسميه قوس المطر

وفوق كل ذي علم عليم

حكمة الله عز وجل أن يمتحتن الإنسان بالعلم

فينظر هل يدور مع الحق أم يتمسك بأقوال الرجال

أعلم أن هناك من لا يستطيع أن يغير رأيه في مسألة لأنه تعلمها من شيخ يحبه

جزاكم الله خيرا

الأخ الغالي أنور لعل بعض العلماء قد ساهم في رفض الاسم بهذه الإضافة بسبب نقله لهذا المكذوب على الرسول صلى الله عليه وسلم دون أن يرده عن حسن نية منه كما فعل الإمام النووي - على ما قرأت - ثم جاء بعض الدعاة والمعلمين فأخذوه لأن الغالب من مثل النووي وكبار العلماء هو الصواب وتحري الحق وهو ما حصل ويحصل
منهم في الواقع بمؤلفاتهم وعلمهم الضروري لكل إنسان جزاهم الله الخير وعظيم الأجر الذي يسعون إليه في الآخرة .

لا حجة لدليل مكذوب في شأن ديني او دنيوي فلسنا روافض سبئيين نأخذ من المععم ما قاله مهما كان بلا حجة ولا دليل صحيح
والاصوب بقاء الاسم على ما هو عليه لعدم وجود ما يبرر تغييره

انور :
كلام جميل
وليت بعض الناس يغيرون رأيهم ومنهجهم في الطعن في الناس ونواياهم والثلب في العلماء المخالفين لهم في الراي والتشكيك في ذممهم لمجرد انه تعلم هذا المنهج من شيخه

واظنك عرفت من اقصد

قرأت من كلامك كلاما صحيحاً يا أخ شداد .

يا أخي شداد أشد رجل في أمة الرسول صلى الله عليه وسلم في أمر الله هو المبشر بالجنة عمر ابن الخطاب
كان معروفا بدقته وتحريه في اختيار الرجال للمهام التي يوكلون بها كما تعرف .

استدعى عمر رضي الله عنه شخصاً للمدينة المنورة وقربه إليه لعلمه الشرعي الذي تمكن فيه
إلا أن هذا العالم الذي أدناه الخليفة إليه وقربه وقع بعد ذلك بإحدى الأخطاء الجسيمة الكبيرة
نعوذ بالله من أن يقع فيها وفي مثلها مسلمٌ من المسلمين في زمننا وفي كل زمن .

يا أخ شداد ، الرجل المُراد في المشاركة الأخيرة هو عبدالرحمن بن ملجم المُرادي
كان عالماً بالفقه والقرآن كثير العبادة قرّبه إليه عمر بن الخطاب ثم أرسله إلى عمرو بن العاص بمصر وطلب منه أن يجعل للمُرادي الحميري بيتا بالقرب من المسجد ليتمكن من تعليم الناس دون مشقة وتعب .
إلا أنه اشتغل بعد وفاة عمر وعثمان بالأحداث السياسية التي كانت قائمة بين معاوية وعلي رضي الله عنهما ورأى أن مقتل عدد من العبّاد والوجوه الطيبة في معركة النهروان كان بسبب هؤلاء الساسة
فاتفق مع بعض أصحابه على تصفيتهم واغتيالهم ثأرا لهؤلاء القتلى
لكنه لم يكن جادا في قتل علي رضي الله عنه فلم يتهيأ ويعطي الأمر جده واهتمامه إلا بعد أن سُحر بجمال فتاة خارجية سلبت فؤاده وكأنه لم ير في الطبيعة اخضرار وزهور ولا ألوان قوس قزح ولا أي جمال سوى ما رأى في وجه تلك الخارجية من جمال فاتن أذهب بقيةَ ما معه من أثر للعلم ومن ورع عن القتل والحرام .

تقدم للزواج منها فاشترطت شروطاً ، منها قتل الرجل الذي قتل أباها وأخاها وهو علي بن أبي طالب
أخبرها بأن الأمر محل اهتمامه قبل أن تشترط منه هذا الشرط ، وأنه متواعد مع رجلين على الإشتراك في قتل الثلاثة معاوية وعمرو بن العاص وعلي في وقت معين في شهر من الشهور لكن سبق لعلي أن أسدى إليه معروفا وهو ليس كمعاوية وعلي في قربه للرسول صلى الله عليه وسلم وفي مناقبه وفضائله !
تزوجها فلا زالت به تحثه وتشجعه حتى سَمّ سيفَه ونفذ الجريمة .
نعوذ بالله من فتنة النساء ومِن سوء الخاتمة .

يا أخ شداد ، الرجل المُراد في المشاركة السابعة هو عبدالرحمن بن ملجم المُرادي
كان عالماً بالفقه والقرآن كثير العبادة قرّبه إليه عمر بن الخطاب ثم أرسله إلى عمرو بن العاص بمصر وطلب منه أن يجعل للمُرادي الحميري بيتاً بالقرب من المسجد ليتمكن من تعليم الناس دون مشقة وتعب في ذهابه وإيابه .

إلا أنه اشتغل بعد وفاة عمر وعثمان بالأحداث السياسية التي كانت قائمة بين معاوية وعلي رضي الله عنهما ورأى أن مقتل عددٍ من العبّاد والوجوه التي يراها طيبة مظلومة في معركة النهروان كان بسبب هؤلاء الساسة
فاتفق مع بعض أصحابه على تصفيتهم واغتيالهم ثأراً لهؤلاء القتلى
لكنه لم يكن جادا في قتل علي رضي الله عنه فلم يتهيأ ويعطي الأمرَ جِدّه واهتمامَه إلا بعد أن سُحر بجمال فتاة خارجية سلبت فؤاده وكأنه لم ير في الطبيعة اخضرار وزهور ولا ألوان قوس قزح ولا أي جمال سوى ما رأى في وجه تلك الخارجية من جمال فاتن أذهب بقيةَ ما معه من أثر للعلم ومن ورع عن القتل والحرام .

تقدم للزواج منها فاشترطت شروطاً ، منها قتل الرجل الذي قتل أباها وأخاها وهو علي بن أبي طالب
أخبرها بأن الأمر محل اهتمامه قبل أن تشترط عليه هذا الشرط ، وأنه متواعد مع رجلين على الإشتراك في قتل الثلاثة معاوية وعمرو بن العاص وعلي في وقت معين في شهر من الشهور لكن سبق لعلي أن أسدى إليه معروفا وهو ليس كمعاوية وعمرو في قربه للرسول صلى الله عليه وسلم وفي مناقبه وفضائله وتبشيره بالجنة !
تزوجها ثم لا زالت به تحثه وتشجعه على هذا المنكر حتى سَمّ سيفَه ونفذ الجريمة .
نعوذ بالله من ضرر النساء وغلبتهن ومِن سوء الخاتمة .

أضف رداً جديداً..