جميع الحقوق محفوظة ©
طبعاً قبل ان انقل لكم المقال، احب ان اوضح ان غرضي وهدفي الاساسي هو التثقيف العام عن ما "اتوقع" انه يحصل. سأترككم مع المقال وتعليقي سيكون في التعليقات مع انتظار افادات القراء الكرام بكل حدود احترام الناس والاديان والعالم.
الفاتيكان - د ب أ:
قال بابا الفاتيكان فرنسيس الأول اليوم إن العنف باسم الدين لا يمكن أبدا تبريره ، ولكن هناك "حدود" لحرية التعبير، وفي معرض تعليقه على الأحداث التي شهدتها باريس مؤخرا ، قال البابا:"الكثيرون يسبون الدين ويهزأون منه ويجعلون دين الآخرين مزحة، يمكن أن يحدث ذلك، ولكن هناك حدود، كل دين له وقاره ، كل دين يحترم الحياة والطبيعة البشرية له منزلته ، ولا يمكن أن تهزأ به".
وفي تعليقات أدلى بها البابا ، وهو في طريقه من سريلانكا إلى الفلبين نشرتها إذاعة الفاتيكان ووكالة الأنباء الإيطالية (أنسا) :"لا يمكنك أن تهين دين الآخرين أو تسخر منه".
العلم تطور ، ومع ذلك تطورت اساليب كبار المفكرين وصانعي القرارات الحتميه للعالم اجمع. من ابرز الاستفادات من العلوم الاجتماعية هي : الاستفادة من المشكلة في وقت حدوثها قبل حلها. نعم انه ضعف من النفس في اغلب المواقف، ولكن للاسف يوجد العديد من الحالات التي بها يتم تحوير المشكلة الى صالح توجه معين ؛ مثل الحاصل في هذا المقال.
طبعاً كلنا نعلم انه عندما يريد شخص التواصل مع اي طفل ، مثل مثلاً الطبيب عندما يريد الكشف على الطفل، او البائع عندما يريد اخذ النقود التي وضعها اب الطفل في يده، فإن الخطوة الأولى هي : كسب تعاطف الطفل. بعدما تكسب تعاطف الطفل، فإنك احياناً تستطيع إيهامه بأنك اطيب واحسن من ابويه حتى وسيقتنع الطفل وقتياً لأنك داعبته وقتاً اطول من والديه او لأي سبب اخر...
ما حصل في المقال المذكور بالمناداة بأنه يوجد حدود لحرية التعبير هو امر لا يخلو من شوائب الاهداف الدفينة. فالاستهزاء بديننا بدأ منذ احتلال يهود للقدس،،، مروراً بعدة عقود من الزمن فيها حسسوا المسلمين بالخزي عامة؛ وخلال ما حصل في الدانيمارك،،، الخ من ما لم نعد نستطيع احصائه فالله يحصيه سبحانه...
فجأة، وفي ظل التخبطات القائمة في بلاد الاسلام، وفي ظل تزعزع النفسية الدينية في القلة، وفي عمق حدوث المشكلة،،، يخرج لنا هذا الشخص الضال منادياً بحدود التعبير...
ماهو الهدف يا ترى؟
انه فقط لكي يكسب تعاطف المسلمين. ولكم ان تتوقعوا الهدف البعيد المدى... انظروا المثال السابق وستعرفون.
تحياتي
من جميل ما يحكى
أن أحد الملحدين عمل رسوما يستهزيء بها على المسيح عليه الصلاة والسلام
المسلمون هم من غضب وأكثر من اعترض وأكثر النصارى ساهين في حياتهم
فأسلم بعض النصارى
بابوات الفاتيكان منحرفون فكريا
أذكر أن أحدهم استفتوه في عمل أحد الأفارقة والذي جسد الإله في صورة امرأة
فقال لا بأس
وعندهم لا مانع من تغيير لون المسيح للأسود إذا كان هذا يرغب أكثر ويجلب الأتباع
ما أريد قوله :
أن ما نعتبره نحن اساءة هم يعتبرونه مصلحة
فلا يتكلم إلا للمصلحة ولا يسكت إلا للمصلحة
وآخر همه هو تنزيه الإله سبحانه أو رسله عن النقائص أو النزاع مع أحد من البشر على ذلك
والله أعلم
الرد 2. بقلم: anwr نورت الموضوع بإثرائك القيم
بالفعل لقد اصبت مقتلاً وبالتحديد في شرحك " فلا يتكلم إلا للمصلحة ولا يسكت إلا للمصلحة "
ويظهر ان تحذيرات مليكنا المفدى للعالم اجمع بأن يهتموا اكثر على الارهاب لم تجد نفعاً،،، فالآن ونحن نتحدث اصاب المجر تخطيط ارهابي وكان يظهر انه مستشر... لحسن حظهم انهم ردعوه...
لكن لن نخرج عن الموضوع باستغلالهم للظروف ومحاولة كسب ( التعاطف ) وفقط التعاطف من المسلمين لكي يبدأوا عملية النخر الذاتي للشخص في نفسه ويحس بالانتمائيه ومن ثم وبالنظرة بعيدة المدى تظهر الاثار السلبية الخطيرة متمثلة في نواحي عدة من بشاعتها لا اريد حتى ذكرها...
شكراً مرة اخرى
والان روسيا:
http://www.alriyadh.com/1015540
انه شيء يثلج الصدر حقيقةً ،،، ولكن هل اخذ حقك منك ثم ارجاعه لك هو امر يستحق المشاعر ذاتها ؟
يعني تخيل سلفت صديق لك فلوس ،،، ما رضى يرجعها الا بعد محاكم والى آخره...
هل ذلك الامر يستحق الثناء لهذا الصديق او حتى الثقة به وتسليفه مرةً اخرى،،،؟
نفس الشيء... وخاطب العاقل بما يعقل وقد خاطبت عقولاً...
لن يرضى عنا اليهود ولا النصارى حتى نسير على نهجهم ...
بغض الكفار للمسلم مئنة على صلابة دينه والعكس صحيح ...
كلام اعلامي للاستهلاك فقط ونسمع كثيرا منه سواء من جهات دينية أو سياسية
وهم يعملون على ارض الواقع خلافه تماماً
وحكمتهم المشهورة تطبق على اعلى مستوى ولازالت تخدعنا حتى الأن وهي
لنقل ما يريدون سماعه ولنفعل ما نريد فعله
لذا رغم ما يفعلونه الآن بالمسلمين ها نحن نرى كلمة واحدة من الفاتيكان كافية لخداعنا
والان روسيا:
http://www.alriyadh.com/1015540
(تم حذف جزء بواسطة الإدارة)
،
👆🏻انتبهوا لاسم الرد رقم 7
انه ذلك العضو المعروف على واقعيته التي كان ولن يبرح يتقنع بها
واللي في القدر يطلعه الملاس
،🍝🍜🍾🍼
(تم الحذف بواسطة الإدارة)
،
بالنسبه لاخر رد رقم 9
والبروفايل تبعه كالتالي:
serdfsdrt
السعودية - الرياض
عمولة مستعمل: !
تاريخ العضوية: قبل 34 دقيقة
أخر دخول: قبل 31 دقيقة
الإعلانات: 0 ردود الإعلانات: 0
المواضيع: 0 ردود المواضيع: 1
،
اعتقد مسجل قبل نص ساعه عشان يرد 😂
ودي اشوف رقمه اكيد موبايلي
🙈😅
(تم الحذف بواسطة الإدارة)
اسلوبك غير لائق يا العالم0بين0يديك
احترم نفسك اكيد قايل كلام وصخ ولا وشوله يحذفون ردك بالاحمر دايم تقل ادبك وهذا دليل التربيه لديك
،
طبعا في الرد السابق رقم 13 وضحت فيه ان العظو المعروف قد قام بسرقة يوزري واضافة الرد رقم 11
و وضحت في الرد كيف اني غير مهتم بسخافات زي كذا لدرجة اني اعلنت باسووردي اللي اسخف من السخيف،، لا اعلم ليش حذفتو ردي يا اداره المنتدى
عموماً يظهر الجني اللي داخله صار ماهو جني
صار فرعون كامل
هو فرعون كان يستعبد اليهود ولا لا ؟
ماكان يخليهم يستانسون ولا يظحكون ولا يمرحون
عبوديه صح ... خلاهم يبنون اهرام بكبرها
والحين اايهود خلوا العالم كله يخضع لهم
شيء معقد للاسف
الموضوع قديم من سنة .. ولكن بما إن كاتب الموضوع رفع الموضوع من جديد وبما إن الموضوع لا يرتبط بفترة زمنية محددة .. أحببت أن اشارككم الحوار ( برأي الشخصي ) :
قال تعالى ( ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم ) الآية صدق الله العظيم
أعي جيداً ماذٌكر في الآية الكريمة أعلاه ..
ولكن ..
من منطلق آخر جميع الأديان السماوية هي سلسلة تتبع بعضها البعض ومترابطة ببعضها ف جميعهم رسل الله تعالى إلى خلقة .. وقد زورت وحُرفت الكٌتب السماوية .. ف أتم الله نعمته علينا بالإسلام .. والقرآن الكريم وإنه حافظاً للدين والقرآن بإذنه تعالى ..
ولكن هذا لا يمنع ابداً ان يكون هناك تعايش ... لا اذكر هنا تعايش سياسي أو فكري أو عقائدي أو ديني ..
بل تعايش إنساني ..
لدينا المشائخ الأفاضل يختلفون فيما بينهم في هذا الشأن ( والإختلاف رحمة من الله لعباده )
من وجهة نظري الشخصية :
ماتم ذكره في الموضوع أعلاه يعنبر من الأمور السامية التي حثنا إليها ديننا الحنيف .. فلا منهاج قتل ولا تخوين بين الأديان ..
امارس ديني وعبادتي وصلاتي وهم يمارسون عاداتهم ودينهم وصلاتهم .. دون أن يمس احدنا الآخر بسوء او بتظليل او بأي كان ..
صحيح اننا عانينا كمسلمين لسنوات وسنوات من تسلط ( غربي ) على الإسلام ومحاولة لتشوية صورة الإسلام .. ولكن إن وسعنا النظر قليلاً وجدنا أن منا من كانوا حطب هذا التسلط ..
اليوم لا يمر يوم الإ وكان هناك تفجير باسم الإسلام من أشخاص يريدون أن يوصلوا للعالم أجمع بأنه هذا هو الدين الإسلامي وهذا منهجه .. من يخالفهم يقتلوه .. وللأسف هذه الرسالة تصل للعالم اجمع عن طريق مسلمين موحدين بالله عز وجل ..
في الوقت الذي نرى ونسمع ونقرأ عن مطالبة البعض باسم الإسلام والإسلام منهم براء
بقتل النصارى وطردهم و الفتاوى بمهاجمتهم في عقر دارهم ..
ونريد منهم أن - يتحملونا -
في الوقت الذي سرد فيه كاتب الموضوع , الموضوع كاملاً واستنكر هذا الفعل ؟؟
من وجهة نظري ( الدين المعاملة ) متى ما لمسوا بأننا نعاملهم بالحُسنى سوف يعرفون ذلك رغماً عن من يريد تشويه الإسلام ..
من منطلق انساني بحت .. اتقبل الآخر .. بما لا يمس ديني وشعائري ..
هذا والله اعلم
- ماذكرته أعلاه وجهة نظر شخصية لا اطلب من أحدا الإعتقاد بها -
